وزارة تنمية المجتمع ومجوهرات جوهرة تطلقان منفذاً تسويقياً لمنتجات “قلادة” لأصحاب الهمم
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أطلقت مجوهرات جوهرة بالتعاون مع وزارة تنمية المجتمع منفذاً تسويقياً لمنتجات “قلادة” ضمن مشاريع مشاغل لأصحاب الهمم التابعة للوزارة، وذلك بالتزامن مع يوم المرأة الإماراتية الذي يصادف 28 أغسطس من كل عام.
وتستمر مجوهرات جوهرة وللعام الثاني على التوالي بتعزيز مفهوم المسؤولية المجتمعية، ودعمها للشراكة التسويقية مع وزارة تنمية المجتمع من خلال مشروع “قلادة” ” عبر المعارض التي يتم فيها عرض منتجات الشركة، ويأتي إعلان المنفذ التسويقي لمنتجات “قلادة” إيذانأ ببدء عملية البيع ضمن منتجات مجوهرات “جوهرة”.
حضر حفل الإطلاق سعادة حصة تهلك، الوكيل المساعد لقطاع التنمية الاجتماعية بوزارة تنمية المجتمع، وسعادة محمد تمجيد عبدالله نائب الرئيس التنفيذي لمجوهرات جوهرة وعدد من المسؤولين من الجانبين، وذلك في متجر جوهرة في دبي فيستفال سيتي .
ويشمل الإصدار الأول للمجموعة : مجموعة أطقم على شكل مجوهرات أنيقة تحتوي على 4 تصاميم مختلفة للأطقم يضم كل طقم 3 قطع من المجوهرات (أسوارة-حلق- عقد) ويتوفر كل تصميم بتشكيلة من ثلاثة ألوان مختلفة.
يتميز مشروع “قلادة” بالابتكار والاستدامة، ويدعم تنمية وتمكين قدرات الفتيات من أصحاب الهمم، حيث يعمل المشاركون فيه على تشكيل أحجار ملونة من قصاصات العملات النقدية التي يوفرها مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، والتي تستخدم فيما بعد لتشكيل قطع فنية متميزة من المجوهرات بإشراف مصممي و صائغي مجوهرات جوهرة لتلبي ذائقة الجميع، ويتم عرضها في منافذ بيع مختارة في كافة إمارات الدولة.
ومن جهتها أكدت وزارة تنمية المجتمع على أهمية هذه الشراكات، باعتبارها خطوة مهمة نحو تحقيق مفهوم الدمج والتمكين الشامل لأصحاب الهمم، في إطار الاستفادة من جهود ومبادرات القطاع الخاص، لدعم مسيرة التنمية الاجتماعية في الدولة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بعد وقفة احتجاجية.. وزارة “الطاقة” تنقذ مرضى الكلى
متابعات ـ تاق برس- قدمت وزارة الطاقة والنفط مولدا كهربائيا بقدرة “250” كيلو فولت أمبير إلى مستشفى غسيل الكلى ببورتسودان يفي حاجة المستشفى ويفيض، وذلك استجابة لوقفة احتجاجية نفّذها مرضى الكلى، اليوم الثلاثاء؛ احتجاجاً على توقف جلسات الغسيل البروتيني نتيجة انقطاع التيار بالمدينة.
وقالت الوزارة، إنها ظلت تمد مستشفى غسيل الكلى المجاور لمبانيها بالوقود والمياه بانتظام منذ فترة ليست بالقصيرة، وذلك في إطار مواصلة الوزارة لتقديم الخدمات المجتمعية لمناطق إنتاج وتكرير ونقل وتصدير النفط.
وتنفذ المستشفى، عددا من الورديات خلال اليوم الواحد لمقابلة الأعداد الكبيرة من المرضى الذين نزحوا من ولايات السودان المختلفة إلى بورتسودان لمواصلة جلسات غسيل الكلى منذ بداية الحرب.
بورتسودانمرضى الكلىوزارة الطاقة والنفط السودانية