بعد 17 عاما من اختفائها.. العثور على طائرة مفقودة ورفات بشري في بحيرة هورون بولاية ميشيغان
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلنت شرطة ولاية #ميشيغان الأربعاء إن الباحثين اكتشفوا #طائرة صغيرة تحطمت في بحيرة هورون قبل 17 عاما، بالإضافة إلى #رفات #راكب مفقود منذ فترة طويلة.
وتم التعرف على الرفات على أنه لجثمان إتش بروك ستوفر جونيور، 56 عاما، الذي كان يعيش في واشنطن العاصمة. كان يستقل طائرة غادرت جزيرة ماكيناك إلى بلدة صغيرة في شبه جزيرة ميتشيغان الدنيا في أغسطس 2007.
كان ستوفر والطيار، خطيبته كارين دودز، في طائرة سوكاتا تي بي-20 ترينيداد عندما اختفت الطائرة. تم العثور على رفاتها بعد شهرين من الحادث، شرق جسر ماكيناك، ولكن لم يكن هناك أي أثر للطائرة أو ستوفر.
مقالات ذات صلة مسلسل وثائقي جديد يكشف ملابسات عن وفاة الأميرة ديانا بعد 30 عاما من رحيلها الغامض 2024/08/29وقالت شرطة الولاية: “في أكتوبر 2023، استأنفت شركة غريت ليك آند ريكفري، وهي شركة خاصة، جهود البحث بناء على طلب أفراد الأسرة.. في أغسطس 2024، اكتشف أعضاء فريق البحث #حطام_طائرة بالقرب من جزيرة بويس بلانك ايلاند”.
وعثر غواصو شرطة الولاية لاحقا على بقايا هيكل عظمي، وأكد مركز الأنثروبولوجيا الشرعية بجامعة شمال متشيغان هوية ستوفر بمساعدة سجلات الأسنان، حسبما ذكرت السلطات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميشيغان طائرة رفات راكب حطام طائرة
إقرأ أيضاً:
بحيرة إزنيك في بورصة.. من فيروزية الحياة إلى عتمة الخطر!
تحولت بحيرة إزنيك (İznik Gölü)، خامس أكبر بحيرة طبيعية في تركيا، إلى مصدر قلق بيئي متزايد بسبب ما تتعرض له من تلوث متصاعد وخطر جفاف متفاقم ناجم عن التغيرات المناخية والأنشطة البشرية غير المستدامة.
اقرأ أيضاالخطوط التركية: خصم 80% على رحلات أفريقيا
الأحد 25 مايو 2025ويحذر الخبراء من أن البحيرة الواقعة في ولاية بورصة، تشهد تدهوراً بيئياً ملحوظاً، نتيجة التلوث المنزلي والصناعي والزراعي، إلى جانب الاستخدام المفرط للمياه الجوفية والممارسات الزراعية غير السليمة، مما أدى إلى اختلال التوازن البيئي خلال السنوات الأخيرة.
الجداول تغذي البحيرة.. لكنها تدق ناقوس الخطر
تشير تقارير الخبراء إلى أن الجداول والأنهار التي تصب في بحيرة إزنيك، مثل “ديربنت” (Derbent Deresi)، و”وندير” (Vendir Deresi)، و”آنا” (Ana Deresi)، و”كوتشوك كوي” (Küçükköy Deresi)، و”جنارليك” (Çınarlık Deresi)، و”كيران” (Kıran Deresi)، باتت تنقل معها كميات كبيرة من الملوثات إلى البحيرة.
وتتراكم في البحيرة منذ سنوات طويلة ملوثات مصدرها الأسمدة والمخلفات الدوائية، بالإضافة إلى النفايات المنزلية والصناعية، مما أدى إلى زيادة خطر ظاهرة “البكتيريا الزرقاء” أو الطحالب الخضراء المزرقة، التي تظهر بوضوح خلال فترات معينة من السنة.
تحذيرات من التلوث الكيميائي وازدياد البكتيريا الزرقاء
أكد الخبراء أن المواد الكيميائية المستخدمة في الصناعة وأنظمة التدفئة المنزلية تلعب دوراً في تلوث مياه البحيرة. كما رُصدت زيادة ملحوظة في نمو البكتيريا الزرقاء خلال السنوات العشر إلى الخمس عشرة الماضية، وهو ما يعكس تفاقم آثار التغير المناخي والتلوث البيئي.