ليلى علوي تستأنف تصوير فيلم «المستريحة» في أكتوبر.. وتؤكد: «مختلف»
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
استأنفت النجمة ليلى علوي وفريق عمل فيلم «المستريحة» التصوير، وذلك بعد فترة توقف، في أحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، بحضور عدد كبير من أبطال الفيلم، على رأسهم الفنانة ليلى علوي وبيومي فؤاد، إلى جانب مجموعة كبيرة من النجوم الشباب، وذلك استعدادًا لطرح الفيلم قريبًا في دور العرض السينمائية.
وأكدت الفنانة ليلى علوي، أن هذا الفيلم يختلف عن الأعمال السابقة التي جمعتها بالفنان بيومي فؤاد، سواء من حيث الأحداث أو الشخصية التي تجسدها، وهو ما سيلاحظه الجمهور بعد عرض الفيلم.
فيلم المستريحة، من بطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، محمد رضوان، محمود الليثي، عمرو وهبة، مصطفى غريب، نور قدري، وعبد الرحمن ظاظا. الفيلم من تأليف محمد عبد القوي، أحمد أنور، أسامة حسام الدين، وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
أعمال ليلى علوييذكر أن الفنانة ليلى علوي عرض لها مؤخرًا بدور العرض السينمائية في مصر فيلم «جوازة توكسيك» الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي حول قصة حب فريدة وكريم، التي بدأت بسوء تفاهم في دبي، لتمر بعدها برحلة من الصراعات بعودتهما إلى مصر، بعد تدخل الأهل في مصيرهما، حيث ينتمي كل منهما إلى خلفية اجتماعية مختلفة تمامًا عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية.
ويجتمع الفنان بيومي فؤاد والفنانة ليلى علوي للمرة الرابعة على التوالي في السينما، حيث قدّما معًا فيلمي: «ماما حامل» عام 2021، و«شوجر دادي» عام 2023، بجانب فيلم «جوازة توكسيك» هذا العام.
اقرأ أيضاًخلال أيام.. ليلى علوي تستأنف تصوير فيلم «المستريحة»
ليلى علوي وأبطال فيلم «المستريحة» يحتفلون بـ بداية التصوير
ليلى علوي تنتهي من تصوير دورها في فيلم «جوازة توكسيك»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى علوي الفنانة ليلى علوي فيلم المستريحة المستريحة ابطال فيلم المستريحة فيلم المستريحة لـ ليلى علوي تفاصيل فيلم المستريحة لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
الداخلية تنفي مزاعم الإخوان بشأن ضابط شرطة وتؤكد: استقال منذ عامين ويعاني مرضًا نفسيًا
نفى مصدر أمني بوزارة الداخلية صحة ما تم تداوله بإحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مقطع صوتي منسوب لأحد الأشخاص بادعاء كونه ضابط شرطة.
وأوضح المصدر أن المذكور استقال من الخدمة منذ أكثر من عامين بسبب معاناته مرضًا نفسيًا أعجزه عن الاستمرار في عمله، وليس له علاقة بهيئة الشرطة حاليًا.
كما نفى المصدر جملةً وتفصيلًا ما أُثير من مزاعم بشأن اختفائه قسريًا، حيث أسفر الفحص عن أنه متواجد بمحل إقامته، وقدمت أسرته تقريرًا طبيًا صادرًا عن أحد مستشفيات الطب النفسي بشأن حالته المرضية.
ويأتي ذلك في إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من اختلاق الأكاذيب وترويج الشائعات بهدف زعزعة الثقة في الاستقرار الأمني، وهو ما يؤكد حالة الإفلاس التي تمر بها الجماعة.