ليلى علوي: فيلم المستريحة سيكون مختلفا عن أعمالي السابقة مع بيومي فؤاد (صور)
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
استأنف أبطال فيلم المستريحة تصوير مشاهده مرة أخرى، في أحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، بحضور عدد كبير من أبطال الفيلم، على رأسهم الفنانة ليلى علوي وبيومي فؤاد، إلى جانب مجموعة كبيرة من النجوم الشباب، استعدادًا لطرح الفيلم قريبًا في دور العرض السينمائية.
وقالت الفنانة ليلى علوي إنّ الفيلم يختلف عن الأعمال السابقة التي جمعتها بالفنان بيومي فؤاد، سواء من حيث الأحداث أو الشخصية التي تجسدها، وهو ما سيلاحظه الجمهور بعد عرض الفيلم.
فيلم المستريحة بطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، محمد رضوان، محمود الليثي، عمرو وهبة، مصطفى غريب، نور قدري، وعبد الرحمن ظاظا، الفيلم من تأليف محمد عبد القوي، أحمد أنور، أسامة حسام الدين، وأحمد سعد والي، وإخراج عمرو صلاح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلي علوي فيلم المستريحة بيومي فؤاد فیلم المستریحة لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
لافروف مستقبلا الشيباني: اتفقنا على إعادة النظر في جميع الاتفاقيات السابقة
أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف -اليوم الخميس- عن أمل موسكو في أن تتجاوز سوريا التحديات، وتتطلع لحضور الرئيس السوري أحمد الشرع القمة الروسية العربية الأولى المقررة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، مؤكدا الاتفاق مع دمشق على إعادة النظر في جميع الاتفاقيات الثنائية.
وجاءت تصريحات لافروف خلال استقباله نظيره السوري أسعد الشيباني والوفد المرافق له في موسكو، في أول زيارة لمسؤول سوري بهذا المستوى منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد، بدعوة من لافروف.
وقال لافروف -في مؤتمر صحفي مشترك مع الشيباني في ختام المباحثات- إن الجانبين اتفقا على التعاون لتجاوز التحديات، مضيفا "أكدنا حرصنا على وحدة سوريا واحترام سيادتها واستقلالها".
وكشف أيضا عن الاتفاق على إعادة النظر بجميع الاتفاقيات الثنائية بين موسكو ودمشق. ومن جهته، لفت الشيباني خلال المؤتمر الصحفي إلى أن سوريا شكلت لجنة لهذا الغرض، بما يضمن مصلحة الشعب السوري.
وأوضح الوزير الشيباني أن سوريا تتطلع إلى تعاون وتنسيق كامل مع روسيا لدعم مسار العدالة الانتقالية فيها بما يضمن إعادة الاعتبار للضحايا.
وكانت وسائل إعلام روسية نقلت عن الشيباني تأكيده خلال المباحثات مع لافروف أن بلاده تريد علاقة صحيحة وسليمة مع روسيا قائمة على التعاون والاحترام بين البلدين، مضيفا "نحن في مرحلة مليئة بالتحديات، وهناك أيضا فرص كبيرة جدا لسوريا قوية وموحدة، ونطمح أن تكون روسيا إلى جانبنا في هذا المجال".
وكانت روسيا الحليف الدولي الأبرز لنظام الأسد قبل سقوطه في 8 ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي ودعمته عسكريا وسياسيا، إلا أنها لم تتخذ موقفا مصادما للحكومة الجديدة التي شكلتها الفصائل المنتصرة برئاسة الشرع، في حين ترك الأخير الباب مواربا أمام إعادة بناء علاقات جديدة بين سوريا وروسيا بعيدا عن تركة الأسد.
إعلان