"فلاش باك "محسن صالح يكشف عن كواليس أزمة الراحل إيهاب جلال
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أعلن نادي الإسماعيلي وفاة مدرب الفريق الأول لكرة القدم إيهاب جلال، وذلك بعد الوعكة الصحية الاخيرة التي لحقت به منذ 3 أسابيع.
وسبق وأن كشف محسن صالح رئيس لجنة التخطيط السابق في النادي الأهلي عن أزمة الراحل مع منتخب مصر والتي لحقت به أثناء قيادة المنتخب المصري.
وقال محسن صالح إيهاب جلال تعرض لمعاناة نفسية بالغة بعد إقالته من المنتخب تعرض لظلم كبير".
وتابع: "ملحقش يعمل حاجة ولا يفتح شنطته حتى مع المنتخب دفع الثمن ومحدش وقف جنبه وضحوا بيه وده أثر عليه نفسيًا من وقتها ومقدرش يتجاوز اللي حصل معاه"
واختتم: "بعد رحيل إيهاب جلال عن منتخب مصر أنا تعرضت للقهر لأن ما حدثت معه حدث معي في عام 1995 مع منتخب مصر وتمت إقالتي وأنا في الخارج دون أي أسباب وكنت وقتها قد حققت كل شيء مع المنتخب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمة صحية المنتخب المصري النادى الاهلى رحيل إيهاب جلال رئيس لجنة التخطيط منتخب مصر نادي الإسماعيلي إیهاب جلال
إقرأ أيضاً:
حارسة إنجلترا تُهدي لقب «يورو 2025» إلى «الراحل»!
لندن (د ب أ)
نعت هانا هامبتون حارسة منتخب إنجلترا، جدها الذي توفي قبل يومين من فوز المنتخب الإنجليزي بلقب بطولة كأس أمم أوروبا للسيدات «يورو 2025».
ولعبت هامبتون البالغة من العمر 24 عاماً، دوراً محورياً في فوز إنجلترا باللقب القاري للمرة الثانية على التوالي، بعد تصديها لركلتي جزاء خلال المباراة النهائية أمام إسبانيا.
ونشرت هامبتون رسالة مؤثرة إلى جانب صورة لقميص حارسة مرمى مطبوع عليه كلمة «جد» على الجانب الداخلي من ياقة القميص.
وكتبت حارسة مرمى إنجلترا عبر منصة «إنستجرام» لتبادل الصور: «قبل يومين من أكبر بطولة في حياتي، رحلت».
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عن هامبتون قولها «علمتني الكثير، ليس فقط عن كرة القدم، بل عن الحياة أيضاً، عن التحلي بالواقعية والعمل الجاد والمرونة والقيام بالأمور بالطريقة الصحيحة».
وأضافت: «يحزنني أنك لم تشاهدني أشارك مع منتخب بلادنا للمرة الأولى في بطولة كبرى، وهو أمر حلمت به من أجلي، وتحدثنا عنه كثيراً، لكنني أعرف في أعماقي أنك ما زلت حاضراً».
وأشارت: « شعرت بوجودك معي في النفق المؤدي إلى غرف خلع الملابس، وفي أرض الملعب، في اللحظات الصعبة كنت أسمعك في ذهني عندما كنت بحاجة إلى القوة».
وختمت بالقول: «أتمنى أن أكون قد جعلتك فخوراً يا جدي، أحمل ذكراك بداخلي في كل لحظة، وسأظل كذلك دائماً».