نجمة نيس الفرنسي تكشف كواليس مؤتمر محمد عبد المنعم
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أكدت مروة عيد عبدالملك لاعبة فريق نيس الفرنسي لكرة اليد، أنها موجودة مع الفريق الحالي منذ عام 2010، وهي من أبناء النادي الأهلي، مشيرة إلى أنها لم تتدخل في المفاوضات التي دارت بين مسئولي الأهلي ونيس بشأن محمد عبدالمنعم.
وقالت في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس: "خلال تواجدي في مصر تحدثت مع عبدالمنعم، وعلمت بالمفاوضات بالفعل ولم أفصح عنها، وكنت سعيدة للغاية بالمفاوضات وبعد ذلك انتقاله لنادي نيس، لأنه من ابناء النادي الأهلي، ورغم حزني على رحيله من القلعة الحمراء، لأنه أحد النجوم المميزة في مصر، لكن انتقاله لنيس خطوة مهمة في مسيرته الاحترافية".
وأضاف: "عائلة تونسية ساعدتني في بداية وجودي في نيس، ومحمد عبدالمنعم يحظى بثقة كبيرة والجميع يتوسم فيه خيرًا للظهور بمستوى قوي خلال الموسم الجاري، ورئيس النادي والمدير الرياضي والمدير الفني تحدثوا عنه بشكل رائع، كما أنهم يعلمون قدراته الفنية واختلافه عن أي مدافع في إفريقيا، نتمنى له التوفيق وهو لاعب جيد ويركز فقط في الملعب وملتزم ومتدين، وسعيدة وفخورة بالتواجد معه في المؤتمر الصحفي".
وزاد: "القنوات الفرنسية الرياضية قامت بنقل المؤتمر الصحفي، ومدينة نيس موجود فيها عرب كثيرين، والمؤتمر كان رائعًا، وهناك بعض الفيديوهات قام النادي بتصويرها سوف يتم نشرها خلال الأيام المقبلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيس الفرنسي محمد عبد المنعم الأهلي مؤتمر نيس
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول الحفاظ على الأنهار الجليدية، الذي عُقد في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، وافتتحه فخامة رئيس طاجيكستان إمام علي رحمون.
وقد مثّل المركز في المؤتمر، وفدٌ من «تريندز» برئاسة الباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحث العلمي، وعضوية الباحث حمد الحوسني، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي، حيث ألقى الشحي كلمةً نيابةً عن الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لـ«تريندز»، أشار فيها إلى أن ذوبان الأنهار الجليدية، يمثّل أحد أخطر تداعيات التغير المناخي، مشدّداً على ضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة، والالتزام بتنفيذ الاتفاقيات العالمية، مثل اتفاقية باريس للمناخ 2025، واتفاق الإمارات التاريخي الصادر عن مؤتمر «كوب 28».
وأكد الدكتور محمد العلي، أن التحول إلى الطاقة المتجددة يُعدّ حلاً استراتيجياً للتخفيف من آثار الاحتباس الحراري، مشيراً إلى أهمية زيادة إنتاج الطاقة النظيفة، وتحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030، وفقاً لأهداف مؤتمر كوب 28.
وأشار إلى النموذجَ الإماراتي الرائد في تبنّي مشاريع الطاقة المتجددة، حيث تسعى الدولة إلى أن تشكل مصادر الطاقة النظيفة 44% من مزيج الطاقة بحلول عام 2050، عبر استثمارات تصل إلى 163 مليار دولار في تقنيات الطاقة الشمسية والمشاريع المستدامة. كما أبرز بعض المشاريع العملاقة، مثل مدينة «مصدر»، أول مدينة خالية من انبعاثات الكربون، وأكبر ثلاث محطات للطاقة الشمسية في العالم، مع مشروع رابع قيد الإنشاء، وأكبر مجمّع للطاقة الشمسية في موقع واحد عالمياً.