أستاذ هندسة: مصر غنية بإمكانيات الطاقة المتجددة.. وتجتذب الاستثمارات
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
قال الدكتور حافظ سلماوي، أستاذ هندسة الطاقة، إن جهود الدولة المصرية مستمرة لزيادة نسب إنتاج الطاقة المتجددة في شبكة الكهرباء، إذ أن الطاقة المتجددة يمكن أن تستخدم ليس فقط في الكهرباء، ولكن أيضًا في إنتاج طاقة حرارية.
خبير: مصر قدمت صورة متكاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات أونكتاد: الناتج المحلي الإجمالي لـ غزة انخفض بنسبة 81% في الربع الأخير من عام 2023وأضاف سلماوي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين رامي الحلواني وسمر الزهيري خلال برنامج "هذا الصباح"، المذاع عبر قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، أن مصر غنية بإمكانيات الطاقة المتجددة، وخلال الفترة الماضية وقرابة العشر سنوات منذ صدور تعريفة التغذية في عام 2014 تمكنت مصر من اجتذاب استثمارات في مجال الطاقة المتجددة، ونتيجة لذلك انخفضت التكلفة.
وتابع أن الطاقات المتجددة تحقق للدولة، ثلاث مميزات، الأولى أنها مورد محلي فلن نحتاج استيراد هذه الطاقة، والثانية سعرها أصبح أقل من سعر إنتاج الكهرباء من التقليدية مثل الغاز، والثالثة هي أنه تم الوصول إلى اتفاقيات البناء والتملك والتشغيل، موضحًا أن المستثمر يبني المحطة ويتملكها ويشغلها ويبيع الكهرباء المنتجة إلى شركة النقل ويحصل مقابل هذا على ثمن هذه الكهرباء المنتجة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطاقة هندسة الطاقة الطاقة المتجددة الكهرباء قناة إكسترا نيوز الطاقة المتجددة
إقرأ أيضاً:
السعودية وسوريا توقعان مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة
وقعت السعودية وسوريا، مذكرة تفاهم في مجالات الطاقة ونقل التكنولوجيا في مجال الكهرباء.
وجاء التوقيع عقب اجتماع وزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز ، في الرياض اليوم، مع وزيرالطاقة السوري محمد البشير.
وتشمل المذكرة تعزيز التعاون الثنائي في قطاعات الكهرباء والطاقة المتجددة، والربط الكهربائي الإقليمي، والنفطوالغاز، والبتروكيماويات، وتحولات الطاقة والتقنيات الحديثة، إضافة إلى تطوير الكوادر البشرية وتشجيع الابتكار ونقلالتكنولوجيا، وفق ما نشرت وكالة الأنباء السورية "سانا".
وشهد منتدى الاستثمار السوري السعودي الأسبوع الماضي، توقيع 47 اتفاقية بقيمة 24 مليار ريال، وجرى تبادلاتفاقيات ومذكرات تفاهم بين جهات سعودية وسورية من القطاعين الحكومي والخاص.
يأتي هذا المنتدى امتداداً للجهود التي تقودها المملكة، بدعم وتوجيه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي لإسنادالاقتصاد السوري وتمكين الحكومة السورية من استعادة عافيتها، وذلك في أعقاب رفع العقوبات الأميركية، بما يمهدالطريق لانطلاقة اقتصادية جديدة لسوريا.
وأعلن خلال المنتدى عن الاستثمارات الضخمة والتي تشكّل نواة لشراكة اقتصادية واعدة، وتعكس ثقة المستثمرينالسعوديين في آفاق الاقتصاد السوري وإمكاناته الواعدة.
مساعد محافظ دمشق على هامش منتدى الاستثمار السوري السعودي:
لدينا خطط استثمارية في 3 مسارات هي المناطق المتضررة والمناطق المنظمة والمناطق الجاهزة للبناء
هذه الخطط تتضمن:
إعادة إعمار المناطق المدمرة وبناء منشآت سياحية وأبراج دمشق في البرامكة بقيمة 400 مليون دولار، وهي… pic.twitter.com/D7rGnV9ekf
— CNBC Arabia (@CNBCArabia) July 24, 2025
وتنوعت مجالات الاستثمارات المعلنة لتشمل قطاعات حيوية واستراتيجية، مثل: العقار، البنية التحتية، المعلومات، الطيران والملاحة، الصناعة، السياحة، الطاقة، التجارة والاستثمار، الصحة، الموارد البشرية، والقطاع العالمي