جعجع يلتقي لودريان الخامسة بعد الظهر
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
يلتقي رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، الخامسة من بعد ظهر اليوم في معراب، الموفد الفرنسي جان ايف لودريان.
.المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: يلتقي لودريان الخامسة الظهر
إقرأ أيضاً:
عاجل- انطلاق القمة الخليجية - الأمريكية الخامسة في الرياض بمشاركة ترامب والشرع
انطلقت منذ قليل أعمال القمة الخليجية - الأمريكية الخامسة في العاصمة السعودية الرياض، بمشاركة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس السوري أحمد الشرع، وقادة دول مجلس التعاون الخليجي، في خطوة تعكس أهمية التعاون الإقليمي والدولي في مواجهة التحديات المتصاعدة في الشرق الأوسط.
جولة خليجية للرئيس الأمريكي تبدأ من السعوديةتأتي هذه القمة في إطار جولة إقليمية للرئيس ترامب تشمل السعودية وقطر والإمارات، وتُعد بمثابة انطلاقة جديدة لمرحلة متقدمة من التعاون بين الولايات المتحدة ودول الخليج.
زيارة ترامب إلى الخليج.. تريليونات تستثمر و"دبلوماسية المال" تتقدم على السياسة عاجل- ترامب يلتقي أحمد الشرع في الرياض قبيل القمة الخليجية الأمريكيةوتشكل هذه الجولة تأكيدًا على التزام واشنطن بدعم أمن واستقرار المنطقة، وحرصها على بناء شراكات استراتيجية متجددة مع الحلفاء الخليجيين.
تسلسل القمم السابقة ومكانة النسخة الخامسةتُعد قمة اليوم الخامسة في سلسلة القمم الخليجية - الأمريكية، حيث انعقدت الأولى في مايو 2015 في منتجع كامب ديفيد، بينما استضافت الرياض النسخ الأربع التالية، في إبريل 2016، مايو 2017، ويوليو 2022، وشارك في الأخيرة أيضًا قادة مصر والأردن والعراق، ما أضفى عليها طابعًا إقليميًا موسعًا.
جدول أعمال القمة.. الأمن، غزة، والملف النووي الإيرانيركزت القمة على رسم معالم الأمن والاستقرار في المنطقة، وتطرقت إلى الحرب الإسرائيلية على غزة، حيث ناقش الزعماء سُبل تعزيز المساعدات الإنسانية وتسهيل وصولها إلى القطاع في ظل الظروف المأساوية التي يعيشها الفلسطينيون.
كما بحثت القمة التطورات في الملف النووي الإيراني، وآخر المستجدات في المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران، إلى جانب التغييرات الجيوسياسية التي تشهدها المنطقة، وخاصة تراجع نفوذ "المحور الإيراني" في عدة دول عربية.
تعزيز الشراكة الاستراتيجية ودور المملكةيأتي انعقاد القمة انطلاقًا من رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الهادفة إلى تعزيز العمل الخليجي المشترك، وتفعيل الشراكات الاستراتيجية إقليميًا ودوليًا، بما يخدم المصالح المشتركة، ويعزز من قدرات دول الخليج على مواجهة التحديات السياسية والأمنية الراهنة.
الشأن الاقتصادي حاضر على طاولة النقاشولم تغب القضايا الاقتصادية عن جدول الأعمال، حيث تناول الزعماء الوضع الاقتصادي في المنطقة والعالم، وتباحثوا بشأن آليات تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري، في ضوء التحولات العالمية والضغوط التي تواجهها الاقتصادات الناشئة، ومن ضمنها دول الخليج.