بعد نجاح فيلمه.. نيكولاس كيج يشتري قصراً بـ11 مليون دولار
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
قرر الفنان الأمريكي نيكولاس كيج "60 عاماً"، مكافأة نفسه بشراء قصر فخم في أحد أكثر المناطق حضرية في كاليفورنيا ماليبو، وذلك بعدما حقق فيلمه الجديد "Longlegs" أرقاماً قياسية في المشاهدات.
وأبرم كيج صفقة لشراء منزل جديد في ماليبو يصل سعره لـ"10.5 مليون دولار"، ما يشكل إضافة جديدة لممتلكاته الفاخرة.
يقع القصر الجديد، الذي اشتراه كيج على شاطئ البحر في حي راقٍ بولاية كاليفورنيا، الذي يُعدُّ موطناً لنجوم مثل بيونسيه، وروبرت داوني جونيور، وألين دي جينيريس.
ويتميز المنزل بتصميمه العصري الأنيق وبإطلالاته الخلابة على المحيط، ويضم القصر العديد من المرافق الفاخرة، بما في ذلك شاطئ خاص، وسطح واسع، ومسبح غير متناهي.
وظهر المنزل المطل على المحيط، لأول مرة في السوق بشهر مارس (أذار) مقابل 16.7 مليون دولار، وفقاً لشركة "Realtor".
واشترى كيج المنزل من خلال صندوق ائتماني، إذ أكد البائع، لينارد ليبرمان، المؤسس المشارك لشركة "Liberman Broadcasting"، في تصريحات لـ "نيويورك تايمز": كيج قد اشترى منزلنا في ماليبو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كيج نيكولاس كيج أمريكا
إقرأ أيضاً:
عضو مجلس غرفة الأخشاب: نسعى لزيادة صادرات القطاع إلى 350 مليون دولار
قال علاء نصر الدين، عضو مجلس إدارة غرفة صناعة الأخشاب والأثاث باتحاد الصناعات المصرية، إن صناعة الأثاث تواجه تحديات كبيرة نتيجة الوضع الاقتصادي العام، حيث قفزت أسعار المواد الخام المستخدمة في الصناعة بصورة غير مسبوقة.
كما تأثرت الصناعة بسياسات التقشف وتحرير سعر الصرف، فضلاً عن استخدام أصحاب رؤوس الأموال للماكينات الحديثة في محاولة لخفض التكاليف التشغيلية.
وأوضح نصر الدين في تصريحات صحفية له اليوم، أن الصناعة في مصر تتأثر بشكل سلبي جراء ارتفاع تكلفة الإنتاج وأسعار الطاقة، مما يؤثر على تنافسية المنتجات المحلية. ويعاني القطاع من نقص في بعض الخامات وقطع الغيار المستوردة، وذلك نتيجة اضطرابات في سلاسل الإمداد العالمية وتراجع القدرة على الاستيراد بسبب القيود المالية المفروضة على العملة الأجنبية.
وأضاف أن موقع مصر الجغرافي يوفر ميزة تنافسية للوصول إلى الأسواق العالمية وتكاليف منخفضة نسبياً للعمالة الماهرة، إلا أن القطاع يعاني من ظاهرة استغلال العمالة على يد سماسرة الموبيليا، خاصة مع زيادة أعداد العاطلين من الحرفيين وتراجع دخولهم.
وأكد نصر الدين أن أزمة استيراد الأخشاب والمواد الخام تُعد من أكبر المعوقات أمام نمو القطاع، حيث تؤدي إلى ارتفاع التكلفة النهائية للمنتج وتضعف من فرص المنافسة في الأسواق الخارجية.
وأشار إلى أن الحكومة المصرية تبذل جهوداً كبيرة لدعم الصناعة الوطنية باعتبارها قاطرة للنمو الاقتصادي، حيث تركز الرؤية المستقبلية على تعزيز التكنولوجيا والابتكار، وتوسيع قاعدة الصناعات التصديرية، ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب العمل على توطين الصناعات الثقيلة والمتقدمة لتقليل فاتورة الواردات.
كما كشف أن صادرات مصر من الأثاث قاربت 200 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2025، بعدما بلغت 331 مليون دولار في عام 2024، مقارنة بـ290 مليون دولار في عام 2023، مشيراً إلى أن المستهدف الوصول إلى 350 مليون دولار بنهاية العام الجاري.