صدى البلد:
2025-08-02@13:51:02 GMT

مفاجأة مدوية.. أسطورة التنس يشتري نادٍ فرنسي

تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT

أعلن نادي لومان الفرنسي، اليوم الجمعة، انضمام نجم التنس نوفاك ديوكوفيتش، إلى مجموعة من المستثمرين الذين اشتروا حصة في النادي، إلى جانب سائقي الفورمولا 1 السابقين فيليبي ماسا وكيفن ماجنوسن.

وأكد لومان، في بيان، انضمامهم إلى مستثمرين ماليين جدد آخرين في النادي، من بينهم شركة الاستثمار الرياضي الأمريكية اللاتينية "أوت فيلد" وجورجيوس فرانجوليس، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "أوك بيري".

و"فرانجوليس" هو صديق بطلة البطولات الأربع الكبرى للسيدات أرينا سابالينكا، الحائزة على ثلاث بطولات جراند سلام.

وقال تييري جوميز، رئيس لومان، في تصريحات عبر الموقع الرسمي: "تكمن خصوصية هذا الصندوق أيضًا في مساهمات الرياضيين رفيعي المستوى، سيشارك نوفاك ديوكوفيتش وفيليبي ماسا وكيفن ماجنوسن في هذه المغامرة".


فيما لم يتم الكشف عن أي تفاصيل مالية.

ويعد “ديوكوفيتش” هو صاحب الرقم القياسي للرجال في بطولات الجراند سلام برصيد 24 لقبًا، إذ فاز الصربي، البالغ من العمر 38 عامًا، بـ 100 لقب في مسيرته.

وفاز ماسا بـ 11 سباقًا وصعد على منصة التتويج 41 مرة خلال مسيرته في الفورمولا 1، عندما كان يقود لفريق فيراري، كان البرازيلي الشهير على وشك الفوز بلقب عام 2008، لكن لويس هاميلتون تغلب عليه في نهاية مثيرة في السباق الأخير، وفاز هاميلتون باللقب بفارق 98 نقطة مقابل 97 نقطة لزميله.

فيما شارك ماجنوسن، البالغ من العمر 32 عامًا، فيما يقرب من 200 سباق في الفورمولا 1، محققًا منصة تتويج واحدة ومركز انطلاق واحد. لكن فريق هاس لم يُبقِ على السائق الدنماركي في نهاية العام الماضي عند انتهاء عقده.

ويبدأ نادي لومان لكرة القدم، الذي يحتفل بالذكرى الأربعين لتأسيسه، مشواره في الدوري في 9 أغسطس.

وتستضيف لومان- وهي مدينة صغيرة في شمال غرب فرنسا- أيضًا سباق التحمل الشهير للسيارات لمدة 24 ساعة.

طباعة شارك نادي لومان الفرنسي ديوكوفيتش الفورمولا 1

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ديوكوفيتش الفورمولا 1 الفورمولا 1

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء فرنسي سابق: علينا أن نواجه الجنون القاتل في غزة

قالت صحيفة لوموند إن الصمت أمام فظاعة الوضع في قطاع غزة لم يعد ممكنا لرئيس الوزراء الفرنسي الأسبق دومينيك دو فيلبان، لأنه يراه تواطؤا مع إسرائيل.

وقال دو فيلبان في مقال بالصحيفة إن على الجميع واجب التصرف وكشف الجريمة الجارية، مشيدا بمواجهة جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكب هناك، وبتزايد الأصوات التي تتحدث علنا عن ذلك، كأصوات المؤرخين والجمعيات الإسرائيلية التي وصفها بالشجاعة.

وفي ذكرى مجزرة سربرنيتسا، قال الدبلوماسي الفرنسي إنه بات مُدركا الآن كيف يمكن تحقيق ما بدا مستحيلا بالأمس، مؤكدا أن الصمت والتغاضي المتعمد والشلل الأخلاقي هي الظروف التي تؤدي أكثر بكثير من الضعف البشري إلى إمكانية وقوع إبادة جماعية.

فلسطينيون يعودون بطرود غذائية من نقطة توزيع مؤسسة غزة الإنسانية بعد أن نجوا من الرصاص الإسرائيلي (الفرنسية)

وذكر دو فيلبان أن الصمت تواطؤ وإطلاق الأسماء على الأشياء فعل، ومن ثم يجب أن نسمي الأشياء بأسمائها، مؤكدا أن إبادة جماعية حقيقية تتكشف أمام أعيننا في غزة، حيث تتراكم أشكال الموت؛ موت من آثار القصف المتواصل، وموت من التجويع المنظم، وموت بالرصاص يلاحق من حاول الحصول على بضعة غرامات من الدقيق، وموت نتيجة التخلي التام عن شعب محروم من الماء والكهرباء والدواء، ثم موت نتيجة إذلال المحرومين من الكرامة ومن كل أمل.

وليست نية هذه الإبادة ضمنية، بل هي معلنة ومطالب بها من قبل حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والعديد من القادة السياسيين الإسرائيليين الذين يتبنون الآن علنا، بتواطؤ الإدارة الأميركية وسلبية الدول الأوروبية، مشروع إبادة شعب بأكمله.

ويقول الدبلوماسي الفرنسي: "أود أن أخاطب اليوم الضمائر والشعوب والدول، حتى ينكسر الصمت والتقاعس، حتى يتمكن الجميع، من مثقفين وفنانين ومواطنين أينما كانوا من اتخاذ موقف واضح وحازم وفوري، حتى ينتهي هذا التواطؤ السلبي الذي يجعل أسوأ المآسي الإنسانية ممكنة".

دو فيلبان: لأننا نعلم ونرى ونفهم، فعلينا واجب أخلاقي مطلق بالتحرك والتحدث علنا، ومعارضة هذا الجنون القاتل الذي يتكشف أمامنا

دولنا لديها القدرة

ولأنه لن يتمكن أحد غدا من القول إنه لم يكن يعلم، ولأننا نحن نعلم ونرى ونفهم، فعلينا واجب أخلاقي مطلق بالتحرك والتحدث علنا، ومعارضة هذا الجنون القاتل الذي يتكشف أمامنا، حسب دوفيلبان الذي صرح أيضا "آن لفرنسا ودول العالم أن تعيد اكتشاف كلمة الشرف المفقودة، تلك التي ترفض الإبادة الجماعية، تلك التي ترفض اللاإنسانية".

إعلان

وأضاف "نعلم أن دولنا قادرة على تقديم ردود فعل ملموسة من خلال إصدار مرسوم بتعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل فورا ما دامت انتهاكات حقوق الإنسان مستمرة، ومن خلال الدعم النشط للملاحقة القضائية الفعالة للمسؤولين الإسرائيليين أمام المحكمة الجنائية الدولية وتنفيذ أوامر التوقيف الصادرة عنها".

ودولنا -كما يقول دو فيلبان- قادرة على تنظيم إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة عبر تدخل مسلح مشروع، بدافع واجب حماية المدنيين، وقادرة على فتح أبواب غزة أمام الصحفيين من جميع أنحاء العالم، وكذلك على تكثيف التعبئة الدولية للاعتراف بدولة فلسطينية قابلة للحياة، قادرة على حماية مواطنيها والعيش بسلام وأمن إلى جانب إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • ديوكوفيتش «شريك» في لومان!
  • مسلوق: “سنخوض تحد جديد هذا الموسم فيما تعلق بتقنية “الفار””
  • مايكروسوفت تنضم إلى نادي الأربعة تريليونات.. وتتفوق على آبل في سباق الذكاء الاصطناعي
  • ميسي يقترب من إعلان مفاجأة مدوية
  • بسبب اتهامات بـمخالفة قيم الجمهورية.. معهد فرنسي يلغي تسجيل طالبة فلسطينية من غزة
  • أنمار الحائلي ينسحب من سباق رئاسة نادي الاتحاد
  • رئيس وزراء فرنسي سابق: علينا أن نواجه الجنون القاتل في غزة
  • بياستري يتطلع إلى توسيع الفارق في «الفورمولا-1»
  • ماذا ينتظر الأقصى فيما يسمى يوم خراب الهيكل؟