«الفارس» و«العنابي» لقاء التحدي في دولية الظفرة للسلة
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
علي معالي (أبوظبي)
يلتقي يوم غد فريقا الظفرة والوحدة في الثامنة مساءً ضمن اليوم الثالث من بطولة الظفرة الدولية لكرة السلة للرجال، في المنافسات التي تستمر حتى الأول من الشهر المقبل بنسختها الأولى وسط مشاركة 6 فرق ما بين أندية ومنتخبات على صالة نادي الظفرة.
وتعتبر مباراة «الفارس» مع «العنابي» ذات طابع محلي، ولكن بطموحات دولية، حيث يلتقيان لأول مرة في مباراة ببطولة دولية، ما سيجعل كل فريق يبحث عن تحقيق الفوز، وكان فريق الظفرة قد بدأ البطولة بانتصار مثير على فريق السيب العماني في الجولة الأولى بفارق 7 نقاط (59- 52).
وتختلط الأفكار السورية في هذه المباراة، حيث يقود الظفرة علي الشطي، ويتولى تدريب الوحدة نضال بكري، وسبق لهما أن تواجها كثيراً في المسابقات المحلية المختلفة، ويبحث الشطي عن الفوز الثاني أملاً في الانفراد بصدارة المجموعة، وبعيداً عن تحدي المدربين فهي تجربة مهمة للغاية للوقوف على مستوى اللاعبين المحليين والأجانب قبل انطلاق الموسم.
وفي مباراة ثانية بالمجموعة الأولى، يلتقي في السادسة مساءً منتخبنا الوطني مع فريق نادي الشارقة، في مواجهة قوية للطرفين، وكان الشارقة قد تفوق في مباراته الأولى على منتخب أرمينيا بنتيجة 100- 82، ويبحث كل من الدكتور منير بن الحبيب المدير الفني للمنتخب، وعبدالحميد إبراهيم مدرب الشارقة عن تحقيق أقصى استفادة، الأول من أجل المشاركة في تصفيات كأس آسيا المقبلة، والثاني استعداداً للمنافسات المحلية، ولدى كل مدرب عناصره التي ستجعل من المباراة قمة في الاثارة والمتعة المنتظرة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كرة السلة اتحاد السلة دوري السلة
إقرأ أيضاً:
شمس الفارس تكشف عن موقفها من الزواج: قبل الثلاثين ما أفكر
خاص
أثارت الناشطة ومقدمة المحتوى شمس الفارس تفاعلًا واسعًا بعد مقطع فيديو ظهرت فيه وهي تتحدث بصراحة عن السن المناسب للزواج من وجهة نظرها.
وقالت شمس خلال الفيديو:”بتزوج لما يكون عمري 30 سنة.. قبل الثلاثين ما بتزوج”، وأوضحت أنها ترى هذا القرار نابعًا من قناعة شخصية بأن الاستقرار العاطفي والعقلي لا يكتمل إلا بعد هذا العمر، مشيرة إلى أهمية النضج في اختيار الشريك.
تصريح شمس قوبل بآراء متباينة عبر وسائل التواصل، إذ أيد البعض رؤيتها باعتبار أن الزواج قرار مصيري يحتاج إلى وعي واستعداد نفسي، فيما اعتبر آخرون أن العمر لا يجب أن يكون معيارًا وحيدًا، بل تختلف الظروف من شخص لآخر.