جوجل ترسل العائدات بالجنيه المصري
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
اعتبارًا من 1 مايو 2025، ستبدأ Google بإرسال الدفعات للمقيمين في مصر بالعملة المحلية، أي بالجنيه المصري.
أوضحت الشركة في رسائل ارسلت لليوتيوبر (منشئ المحتوى على منصة اليوتيوب) في إطار خطتنا لدفع العائدات بالعملات المحلية حول العالم.
وقالت " لن ندفع العائدات بالدولار الأمريكي في مصر بعد الآن."
وارسلت الشركة هذه الرسائل لمن لديهم حسابات على AdSense أو "AdSense لمنصة YouTube" أو AdMob أو "مدير الإعلانات" في مصر يتم إرسال الدفعات إليه بالدولار الأمريكي.
التغييرات المرتقبة
واعتبارًا من 1 مايو 2025، جميع العائدات من AdSense و"AdSense لمنصة YouTube" وAdMob و"مدير الإعلانات" في مصر ستُدفع بالجنيه المصري.
وفي ما يتعلق بحسابات الدفع الجديدة في مصر، سنرسل إليها العائدات أيضًا بالجنيه المصري.
الإجراءات التي يجب اتخاذها
وقالت Google أنها ستنشئ حساب دفعات جديدًا يستخدم الجنيه المصري في 1 أبريل 2025.
ولمواصلة تلقّي العائدات من AdSense و"AdSense لمنصة YouTube" وAdMob و"مدير الإعلانات" بعد أبريل 2025،
وطالبت بإضافة حساب مصرفي يستقبل الدفعات بالجنيه المصري
كيفية تعامل Google مع أي رصيد في حسابات الدفع الحالية
قالت: إذا كانت لديك طريقة دفع صالحة وأكثر من 25 دولار أمريكي في حساب الدفع الحالي المرتبط بهذه العملة، سندفع لك ما يساوي هذا الرصيد بالعملة المحلية في أبريل 2025.
وإذا لم تكن لديك طريقة دفع صالحة محفوظة في سجلك أو كان لديك أقل من 25 دولار أمريكي في حساب الدفع الحالي المرتبط بهذه العملة، سنحوّل عملة الرصيد من الدولار الأمريكي إلى الجنيه المصري
وسترسل رصيدك إلى حساب الدفع الجديد بالجنيه المصري.
وسيتم احتساب سعر صرف العملة استنادًا إلى معدّل سعر صرفها في الشهر السابق. وسيُستخدَم سعر الصرف هذا لمّرة واحدة في عملية التحويل هذه فقط.
وأكدت أنه سيتم إيقاف حساب الدفع بالدولار الأمريكي في أبريل 2025 ولكن سيظلّ بإمكانك الوصول إليه على صفحة "الدفعات" للاطّلاع على النشاط السابق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بالجنیه المصری حساب الدفع أبریل 2025 فی مصر
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترسل بكثافة ملاجئ متنقلة إلى الشمال.. هل تُحضّر لمواجهة ثانية مع حزب الله؟
تخشى إسرائيل أن يمنح أي تراخٍ حزب الله فرصة لاستعادة قوته وتعويض خسائره، مما قد يمكنه من إحياء معادلة "توازن الرعب" التي نجحت الدولة العبرية في تفكيكها خلال الحرب الأخيرة. اعلان
رغم الهدوء الذي يسود الجبهة الشمالية لإسرائيل منذ أكثر من ستة أشهر، عقب توقيع اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان في 27 نوفمبر 2024، وتصريحات المسؤولين عن "قصقصة أجنحة" حزب الله، يبدو أن التهديد الذي يمثله التنظيم المسلح لم يتلاشَ تمامًا.
تتزايد المؤشرات على احتمال اندلاع جولة ثانية وقريبة من الحرب بين العدوّين اللدوديْن. ويرى بعض المراقبين أن حزب الله، الذي تلقى ضربات غير متوقعة في الحرب الأخيرة، قد يسعى لتحسين شروط الاتفاق، خصوصًا وأن أمينه العام، نعيم قاسم، أبدى مرارًا عدم رضاه عن تطبيق الاتفاق، محذرًا من أن صبره لن يدوم طويلاً.
تتفاقم هذه التوترات مع استمرار المئات من الخروقات الإسرائيلية اليومية تقريبًا في لبنان، سواء عبر اغتيال مقاتلي الحزب وقياداته، أو استهداف ما تصفه إسرائيل بـ"التحركات المشبوهة"، حتى لو كانت وراء نهر الليطاني.
في المقابل، تخشى إسرائيل أن يمنح أي تراخٍ حزب الله فرصة لاستعادة قوته وتعويض خسائره، مما قد يمكنه من إحياء معادلة "توازن الرعب" التي نجحت الدولة العبرية في تفكيكها خلال الحرب الأخيرة.
ومع أن الحديث عن مواجهة جديدة لا يزال في إطار التكهنات، ويربطه البعض بتطورات المفاوضات بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووي الإيراني، أورد الإعلام العبري تقارير تفيد بأن إسرائيل تواصل إرسال شاحنات تحمل ملاجئ متنقلة إلى الشمال. تساءلت هذه التقارير بشكل لافت: "هل انتهت الحرب في الشمال فعلاً؟"
Relatedنائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: نزع سلاح حزب الله يجب أن يشمل الأراضي اللبنانية كافة إسرائيل تعلن أنها استهدفت قائدا في قوة الرضوان التابعة لحزب الله بمسيّرة في جنوب لبنانوزارة الخزانة الأمريكية: عقوبات على عدد من الأفراد المرتبطين بحزب الله في لبنانوفي أواخر مايو/أيار، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن القيادة الشمالية تعيد تنظيم قواتها على الحدود مع لبنان، بما يشمل إعادة تمركز "فرقة الجليل" على طول الحدود بأكملها.
وأوضحت الإذاعة أن هذه الفرقة، التي كانت مسؤولة عن كامل الحدود اللبنانية، قد سُحبت بعض قواتها سابقًا إلى القطاع الشرقي، لكنها عادت لتعزيز وجودها.
كما كشفت هيئة البث الإسرائيلية ، في مايو/ أيار الماضي أن الجيش "أجرى تجارب ناجحة لإسقاط طائرات حزب الله المسيرة من خلال نظام الليزر"، مستفيدًا من تجارب الجولة السابقة التي فشل فيها في رصد واعتراض كثير منها.
وفي ذات السياق، أفادت تقارير عبرية بأن الجيش الإسرائيلي يقدر أن حزب الله يمتلك مئات الصواريخ المتوسطة-وبعيدة المدى، بالإضافة إلى آلاف الصواريخ القصيرة المدى، والمئات من الطائرات المسيرة. لكنه يدرك أن لديه نقصًا في مكونات إطلاق هذه الأسلحة.
في الداخل الإسرائيلي، تختلف الآراء حول نجاح الحملة في "تركيع" حزب الله والقضاء على تهديده بالكامل. فبينما يعتقد البعض أن زمن المعادلات الرادعة قد انتهى، وأن استمرار "السياسات الجريئة" في لبنان سيحقق لإسرائيل أمانًا طويل الأمد يجعل "الأطفال يلعبون بأمان من رأس الناقورة وحتى قرية الغجر"، يرى المحلل العسكري يوسي يهوشواع أن الحديث عن انهيار حزب الله سابق لأوانه.
ويؤكد أن الحزب لا يزال نشطًا في التسلح وتهريب السلاح والأموال، بالإضافة إلى تطوير الطائرات من دون طيار وتعزيز قدراته العسكرية.
ويشير يهوشواع إلى أن الحزب يترقب توقيع اتفاق نووي بين طهران وواشنطن، وهو ما قد يمنحه دفعة معنوية وسياسية، تخفف الضغط عليه وتعيد له بعض الإمكانيات التي خسرها في الحرب الأخيرة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة