أسطورة أم حقيقة؟.. «أكبر أهل الأرض» يظهر للعالم بعد 188 عاما من العزلة (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
خلال الساعات الماضية، أُثيرت حالة من الجدل في إحدى مناطق الهند، بشأن أنباء العثور على رجل ساعدوه في الخروج من الكهف بصعوبة، يبلغ من العمر 188 عامًا، وهو ما جعل البعض يصفونه بـ«أكبر أهل الأرض»، بينما البعض الآخر لا يصدق تلك الواقعة، لذا نستعرض إذا كانت أسطورة أم حقيقة؟.
لحظة إخراج رجل مسن بعمر الـ188 عامًا من كهفانتشر مقطع فيديو يظهر مشهدا مؤثرا، للحظة خروج رجل مسن منحني الظهر، لا يستطيع الحركة، من كهف ببنجالدور في الهند، وزعم أنه تجاوز الـ188 عامًا من العمر في العزلة، وهو ما جعل البعض يشكك في صحة الرواية، خاصة أنه علميًا لا أحد يستطيع الوصول إلى ذلك العمر، وفق وسائل إعلام هندية.
الرجل المسن، الذي جرى إخراجه من الكهف وأطلق عليه «أكبر أهل الأرض» بعمر الـ188 عامًا، يدعى «سيارام بابا» وهو أحد قديسي الهند «رجل ديني»، يقيم في منطقة ماديا براديش، يشتهر عنه العديد من القصص في المنطقة، والتي تعد هذه الواقعة أبرزها، لا أحد يستطيع حصر عمره الحقيقي، خاصة أن القديس لم يدل بأي معلومات خاصة عنه، إلا أن العمر يتراوح ما بين 109 و110 أعوام، حسب ما نشرته صحيفة «economictimes».
This Indian Man has just been found in a cave.
It’s alleged he’s 188 years old. Insane. pic.twitter.com/a7DgyFWeY6
ووصفت شركة «D-Intent Data» الفيديو الذي يظهر الواقعة بأنه مضلل، معلقة عليه: «تم تداول مقطع فيديو لبعض الأشخاص وهم يساعدون شخصًا مسنًا، زاعمين أنه تم العثور للتو على رجل هندي يبلغ من العمر 188 عامًا في كهف، لكن الحقيقة أن هذه الادعاءات غير صحيحة والرجل المسن هو قديس يُدعى سيارام بابا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رجل مسن أهل الأرض الهند
إقرأ أيضاً:
حكاية الحاجة عزة السيد أكبر طالبة ثانوية عامة .. فيديو
قالت الحاجة عزة السيد حسن، أكبر طالبة ثانوية عامة هذا العام، إنها أخيرًا حققت حلم عمرها بعد سنوات طويلة من التوقف عن التعليم، حيث حصلت على 65% في نتيجة الثانوية العامة عن عمر 57 سنة، وشاركت رحلتها الدراسية مع ابنتها يارا التي حصلت على 78% في نفس المدرسة.
أوضحت خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم آية شعيب أنها التحقت بالصف الأول الإعدادي مع ابنتها، واستمرت حتى الثانوية رغم التحديات، مضيفة: كان نفسي أكمل تعليمي من وأنا صغيرة، لكن الظروف منعتني، وبعد ما كبر أولادي قررت أرجع.
أضافت: سمعت كلام سلبي كتير من الناس، بس كنت حاطة قدامي هدف ومشيت عليه، وجوزي دعمني ماديًا ومعنويًا، وبنتي يارا كانت بتذاكر لي بعض الدروس، معربة عن أملها في دخول كلية الحقوق لمساندة ابنها الذي يطمح للعمل بالنيابة، قائلة: ابني دخل حقوق وعايز يدخل النيابة، وأنا كمان نفسي أدعمه.
وأكدت أن ما حققته رسالة لكل من ظن أن الوقت فات، مشددة: العلم مالوش سن.. والحلم عمره ما بيموت.