تطوير ورفع كفاءة وتجميل ميدان السادات
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قامت الوحدة المحلية لحي ثان مدينة الإسماعيلية، بتنفيذ خطة تجميل وتطوير ورفع كفاءة ميدان السادات، وميدان تقاطع شارع رضا مع المدارس.
وأكدت المهندسة سعدية حجاب رئيس حي ثان مدينة الإسماعيلية، أن الأعمال شملت النظافة العامة بشارع المدارس ومحيط ميدان السادات، دهان البلدورات من الجانبين بالجزيرة الوسطى والميدان.
كما تم رفع جميع المخلفات من الشوارع وتم نقلها خارج التجمعات السكانية للتخلص منها طبق اشتراطات وزارتي الصحة والبيئه في التعامل الصحيح مع المخلفات و القمامه وكيفيه التخلص منها
كما تم تدعيم ميدان السادات بعدد ٢٥٠ شتلة من النباتات والزهور، وتدعيم ميدان شارع رضا بعدد ٢٠٠ شتلة من النباتات والزهور.
وتأتي تلك الأعمال تزامنًا مع احتفال محافظة الإسماعيلية بعيدها القومي الثالث والسبعين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أعمال تطوير تجميل شوارع ثان محافظة الاسماعيليه بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمت عدد من المدارس في محافظة حجة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لقطاع غزة.
وردد المشاركون في الوقفات بثانويات الشهيد طه المداني للمتفوقين بمركز المحافظة والامام الحسين عليه السلام والزهراء عليها السلام في الشاهل هتافات البراءة من أعداء الله، وهتافات العزة والحرية والكرامة في وجه المستكبرين والشعارات المؤكدة على الثبات والنصرة للحق والمستضعفين والوقوف في وجه الطغاة الظالمين.
ورفع الطلاب المشاركين العلمين اليمني والفلسطيني، منددين بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قتلاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل دعم أمريكي وصمت وتخاذل عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وأشارت بيانات الوقفات الطلابية، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من أسوأ جرائم القتل والترويع والتجويع الممنهج من الداخل وتحاصرهم الخيانات من الخارج.
وباركت المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب.
وجددت التفويض المطلق لقائد الثورة والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة.
وحملت البيانات، أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاح إبادة في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات وكل ادعاءات الأخلاق والقيم وتسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة وتلطخ بها تاريخهم الإجرامي الأقبح والأشنع.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع وتمادي العدو على الاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم.