لعدم توافر شروط الحماية.. الأمن يداهم استوديو تصوير مسلسل ميرفت أمين بالبدرشين
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة القبض على مدير استوديو مسلسل "جوما" بطولة الفنانة ميرفت أمين و2 آخرين، لعدم توافر شروط الحماية بالاستوديو فضلا ارتداء زي الشرطة ووجود أسلحة هيكلية بدون ترخيص بقرية أبو صير بدائرة مركز شرطة البدرشين.
الأمن يداهم استديو مسلسل ميرفيت أمينتلقي الرائد أحمد يحيي رئيس مباحث مركز شرطة البدرشين بمديرية أمن الجيزة، بلاغا بوجود أشخاص يرتدون زي شرطة ووجود أسلحة هيكيلة داخل استوديو بقرية أبو صير بدائرة المركز، وبالإنتقال والفحص تبين أن الاستوديو لتصوير مسلسل "جوما" بطولة الفنانة ميرفت آمين، وبتفتيشه تبين عدم تتوافر شروط الحماية المدنية، كما أن المسئولين لم يحصلوا على الموافقات علي ارتداء الملابس الشرطية والاسلحة الهيكلية.
وتم ضبط مدير الاستوديو و2 آخرين وجري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميرفيت امين مسلسل جوما البدرشين مسلسل جوما الجيزة استديو تصوير أجهزة الأمن تصوير مسلسل مديرية امن الجيزة مركز شرطة البدرشين
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يبحث اليوم تهديدات السلم العالمي الناجمة عن تصرفات أوروبية
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الجمعة، جلسة طارئة بناءً على طلب رسمي من روسيا، لمناقشة ما وصفته موسكو بـ"التهديدات التي تطال السلم والأمن الدوليين نتيجة ممارسات بعض الدول الأوروبية التي تعرقل جهود التسوية السلمية في أوكرانيا".
وأفاد دميتري بوليانسكي، نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة، أن بلاده طلبت عقد هذه الجلسة ردًا على اجتماع دعت إليه الدول الغربية أمس الخميس، وخصص لبحث الأوضاع الإنسانية في أوكرانيا، معتبرًا أن ما تقوم به بعض العواصم الأوروبية "يُفاقم النزاع ويُعرقل فرص التوصل إلى اتفاق سياسي شامل".
ووفقًا للبعثة الدبلوماسية اليونانية لدى الأمم المتحدة، التي تتولى رئاسة مجلس الأمن خلال شهر مايو، فمن المقرر أن تنعقد الجلسة في تمام الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت نيويورك، الموافق الخامسة مساءً بتوقيت موسكو.
وتأتي هذه الخطوة الروسية في إطار سجال دبلوماسي مستمر داخل أروقة الأمم المتحدة، حيث تتبادل موسكو والدول الغربية الاتهامات بشأن مسؤولية كل طرف عن إطالة أمد الحرب وتدهور الأوضاع الإنسانية والسياسية في أوكرانيا.
يُذكر أن مجلس الأمن أصبح خلال العامين الماضيين ساحة رئيسية للمواجهة الدبلوماسية بين روسيا والدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، بشأن ملف الحرب الروسية الأوكرانية، التي اندلعت في فبراير 2022 وأودت بحياة الآلاف وتسببت في أزمة لاجئين وأزمة غذاء عالمية.
وتطالب موسكو بتسوية سياسية تراعي "مصالحها الأمنية"، بينما تصر العواصم الغربية على "انسحاب روسي كامل" من الأراضي الأوكرانية، وتدعم كييف عسكريًا واقتصاديًا.
وفي الوقت الذي تؤكد فيه روسيا أن تحركاتها الدبلوماسية تسعى لإيجاد مخرج سياسي للصراع، تتهمها قوى غربية بمحاولة "شرعنة سياساتها التوسعية" عبر آليات الأمم المتحدة.