تحذر دائما هيئة الأرصاد الجوية من ظهور الشبورة التى توجد بالمحاور فى الساعات الأولى من الصباح مما يؤدى إلى إعاقة الرؤية لعدد من الطرق السريعة، مما يدفع الإدارة العامة للمرور، للقيام بنشر سيارات الاغاثة بالطرق حرصا على سلامتهم لمنع وقوع الحوادث.

ويقوم رجال المرور بأعمال تفويج ببعض المحاور، عن طريق تجميع عدد من السيارات مع خفض السرعة وتسبقهم سيارة فنار تابعة للإدارة، لحين توصيلهم إلى نهاية الطريق، واستكمال الرحلة حتى الوصول إلى الأماكن التى يقصدونها أعلى الطريق.

وتكون طريقة التفويج التى تستخدمها الإدارة العامة للمرور يقومون بتجميع السيارات بجميع الطرق وتقوم سيارتان عليهما فنار بإضاءة الطريق والسير أمام السيارات حتى تكون الرؤية واضحة أمامها، تحسبا لوقوع حوادث تصادم.

كما يقوم رجال المرور بتهدئة السيارات، لعدم وقوع حوادث، وتتابع غرفة العمليات مع الضباط المنتشرين طبيعة الأعمال على أرض الواقع لحين تلاشى الشبورة المائية، كما تقوم كاميرات الغرفة بمراقبة جميع المحاور، تحسبا لوقوع أى مصادمات وسيتم الانتقال إليها بشكل سريع.







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: ادارة المرور اخبار الحوادث الشبورة اخبار عاجلة تفويج السيارات

إقرأ أيضاً:

كيفية توزيع الأضحية .. هل يشترط تقسيمها ثلاثًا؟

يُسنّ للمضحّي أن يأكل من أُضْحِيته، وأن يدَّخر منها، وأن يهدي لأقاربه، ويتصدق على الفقراء، واستحبَّ بعضُ أهل العلم أن يأكل الثّلثَ، ويتصدّق بالثّلث، ويُهدي الثّلثَ، وقيل: بل يأكل النّصف، ويتصدق بالنّصف، قال تعالى: {فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ}[الحج: 28]، وقال سيدنا رسول الله في أمر التَّقسيم هذا: «فَكُلُوا، وَادَّخِرُوا وَتَصَدَّقُوا». [أخرجه مسلم].

هل تقبل صلاة الجزار في ملابس ملطخة خلال نحر الأضحية؟ الإفتاء تردعلى طريقة خمسة وخميسة.. حكم تلطيخ الجدران بدم الأضحيةكيفية توزيع الأضحية

وقالت دار الإفتاء المصرية، إنه يستحب تقسيم الأُضْحِيَّة إلى ثلاثة أثلاث، يأكل المضحي وأهل بيته ثلثها، ويهدي ثلثها، ويتصدق بثلثها، فلو أكل أكثر من الثلث فلا حرج عليه، وإن تصدق بأكثر من الثلث فلا حرج عليه، لأن تقسيمها على الاستحباب لا على الوجوب؛ لقول ابن عمر رضي الله عنهما: "الضحايا والهدايا: ثلث لك، وثلث لأهلك، وثلث للمساكين".

وتابعت: أما ما يقسم من الأُضْحِيَّة فهو اللحم؛ لأنه المقصود الأعظم، وهو الذي يعود نفعه على المستحقين، وأما أحشاؤها من كبدٍ وغيره فإنه يستحب تقسيمه، وإن لم يقسمه المضحي فلا حرج في ذلك، والرأس لا تقسم بل تكون لصاحب الأُضْحِيَّة، ولا يبيعها ولا يعطيها للجزار مقابل أجره.

شروط صحة الأضحية

وحددت الشريعة الإسلامية مجموعة من الشروط التي يجب أن تتوافر في الأضحية حتى تكون صحيحة ومقبولة، ومنها:
أن تكون من بهيمة الأنعام: وتشمل الإبل والبقر والضأن والماعز.
أن تبلغ السن المحددة شرعا: مثل أن تكون جذعة من الضأن أو ثنية من غيره.
أن تكون خالية من العيوب الظاهرة التي تمنع الإجزاء.
أن تذبح في الوقت المحدد شرعا بعد صلاة عيد الأضحى وحتى آخر أيام التشريق.
أن يكون الذابح مسلما بالغا عاقلا.

عيوب الأضحية

كما أكد العلماء أن هناك عيوبا تمنع إجزاء الأضحية، ولا يجوز شرعا ذبح الحيوان إذا كان مصابا بأي منها، وهي:
العور البين: أي العمى الكامل أو وجود ضعف واضح في البصر.
المرض الظاهر: مثل الحمى أو أي مرض يضعف الحيوان ويؤثر على صحته.
العرج البين: وهو العرج الذي يمنع الحيوان من المشي بشكل طبيعي.
الهزال الشديد: بحيث لا توجد فيها مخة أو تكون بلا لحم.
قطع جزء من الأذن أو الذيل أو قرن مكسور إذا كان مؤثرا.
الجنون أو فقدان الاتزان العصبي أو العدوانية الشديدة.

وقد أجمع الفقهاء على أن هذه العيوب تؤثر على صلاحية الأضحية، لما فيها من نقصان ظاهر في البنية أو الصحة، وهو ما يخالف مقصد الشريعة في تقديم أفضل ما يملكه الإنسان تقربا لله.

طباعة شارك توزيع الأضحية تقسيم الأضحية التصدق بالأضحية أكل الأضحية أيام التشريق يوم النحر كيفية توزيع الأضحية شروط صحة الأضحية

مقالات مشابهة

  • رادار المرور يلتقط 1013 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • ألمانيا تحول محطات المترو ومواقف السيارات إلى ملاجئ تحسباً لخطر الحرب
  • أول يوم عمل بعد الإجازة.. تعرف على الحالة المرورية بشوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • بوقرة يكشف التشكيلة الأساسية للمنتخب المحلي تحسباً لمواجهة رواندا
  • التقى بالطرق الصوفية.. رئيس مجلس الوزراء يؤكد أهمية انسجام النسيج الإجتماعي في المرحلة المقبلة
  • القاهرة الجديدة تتغير.. تنفيذ وتطوير 110.5 كم من المحاور والطرق لتعزيز الربط الإقليمي
  • آخر أيام الإجازة.. الحالة المرورية بشوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • “الخضر” يغادرون إلى ستوكهولم تحسبا لمواجهة السويد
  • تحسبا لهجوم روسي ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة ملاجئها
  • كيفية توزيع الأضحية .. هل يشترط تقسيمها ثلاثًا؟