تكريم الفائزين بمسابقة حفظ القرآن بولاية لوى
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
احتفل فريق حصاد لوى الخيري بتكريم 80 مشاركًا ومشاركة من الفائزين في مسابقة حفظ القرآن الكريم، وتوزيع الجوائز المالية التي وصلت 4500 ريال عُماني، بحضور سعادة محمد بن سليمان الكندي محافظ شمال الباطنة. وتُعد هذه النسخة الثانية من المسابقة التي أطلقها الفريق سنويًا منذ عام 2023، وشارك فيها 180 متسابقًا ومتسابقة موزعين على 6 مستويات مختلفة.
ويسعى الفريق من خلال المسابقة إلى تعزيز أهمية حفظ القرآن الكريم وتشجيع الشباب والفتيات على المشاركة في هذا المجال، حيث شملت المسابقة عدة مستويات جاء الأول لحفظ 20 جزءًا، والثاني لحفظ 15 جزءًا، والثالث لحفظ 10 أجزاء، والرابع لحفظ 5 أجزاء، والخامس لحفظ 3 أجزاء، والسادس والأخير لحفظ جزء واحد فقط. وتم الإعلان عن المسابقة في بداية العام، ومُنح المشاركون مهلة 8 أشهر للحفظ، بينما أجريت التصفيات في أغسطس الماضي بتشكيل لجنة من المقيّمين.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للعمل التطوعي» تطلق أبطال البيئة للأطفال
الشارقة: «الخليج»
بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، أعلنت «جائزة الشارقة للعمل التطوعي»، انطلاق مسابقة «أبطال البيئة»، وتهدف إلى تشجيع الأطفال من 7 سنوات إلى 12 سنة على المشاركة في تقديم أفكار إبداعية بأهمية التطوع في البيئة وحمايتها.
وتتطلب المسابقة إعداد فيديو قصير لا يتجاوز 60 ثانية، يقدم فكرة مميزة عن أهمية التطوع في الحفاظ على البيئة. كما يمكنهم الاستفادة من مواهبهم في التمثيل أو السرد أو الرسم أو تصوير مشاهد حياتية يومية لإيصال رسالتهم.
وأوضحت الجائزة، أن المسابقة تشترط، أن يكون المشارك من داخل دولة الإمارات، والفيديو بجودة عالية وقابلاً للنشر عبر مواقع التواصل، مع تقديم الرسالة بوضوح وإبداع، والحفاظ على الحقوق الأدبية لصاحب العمل.
أما بخصوص آلية التسجيل والمواعيد، فيرسل طلب المشاركة إلى البريد الإلكتروني [email protected] بموعد أقصاه 30 يونيو 2025، على أن يسلّم الفيديو النهائي بموعد أقصاه 31 يوليو، وسيعلن الفائزون خلال أغسطس.
أما معايير التقييم، أن يشمل وضوح الرسالة البيئية، والإبداع في الطرح والإخراج، وجاذبية الفيديو على منصات التواصل، وجودة الإنتاج والصوت.
وتؤكد الجائزة أن المسابقة تأتي في إطار رؤية الجائزة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى الأجيال الناشئة، وتأكيد دور الأطفال كونهم جزءاً من التغيير الإيجابي في المجتمع، لا سيما أن هذه المبادرة ليست فرصة للإبداع فقط، ولكنها وسيلة لغرس قيم المسؤولية البيئية لدى أطفالنا، وتحفيزهم للمساهمة في بناء مستقبل مستدام.