رسائل جوجل تطرح صفحة “ملفك الشخصي” مع إعدادات الاسم والصورة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة تحذير عاجل من المركز الوطني السعودي بشأن حالة الطقس في بعض المناطق
16 دقيقة مضت
18 دقيقة مضت
20 دقيقة مضت
. وهذه قصة أجهزة الإنذار (فيديو)
53 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
ساعة واحدة مضت
في وقت سابق من هذا العام، قدمت رسائل جوجل ميزة اكتشاف الملف الشخصي، والتي تمت إعادة تسميتها منذ ذلك الحين إلى “مشاركة الملف الشخصي”. والآن، تطرح الشركة طريقة بارزة لتخصيص كيفية رؤيتك.
عند فتح رسائل جوجل اليوم، ستظهر لك نافذة بأكمل الشاشة بعنوان “تخصيص طريقة الظهور حسبما ترغب”. عند النقر لتغيير اسمك وصورة ملفك الشخصي، ستفتح إعدادات حساب جوجل، وهناك قائمة منسدلة بعنوان إظهار الاسم والصورة لتتضمن ثلاثة خيارات:
الأشخاص الذين تراسلهم: يصبح ملفك الشخصي مرئيًا للأشخاص بعد أن ترسل إليهم رسالة.جهات الاتصال الخاصة بك فقط: يكون ملفك الشخصي مرئيًا للأشخاص بعد أن ترسل لهم رسالة، ولكن فقط إذا كانوا ضمن جهات الاتصال الخاصة بك.لا أحد: لن يصبح ملفك الشخصي مرئيًا لأي شخص بعد إرسال رسالة.في السابق، كان اكتشاف الملف الشخصي – الذي يشارك اسمك وصورتك مع الأشخاص الذين لديهم رقم هاتفك عند المراسلة – يمكن تشغيله أو إيقاف تشغيله فقط. ومع هذا الإطلاق، يبدو أن جوجل أعادت تسمية الإعداد إلى “مشاركة الملف الشخصي”.
بعد النقر على “متابعة” للضبط، يمكنك الوصول إلى صفحة “ملفك الشخصي” مرة أخرى من قائمة الصور الرمزية. تم تحديث صفحة الدعم الخاصة بـ “مشاركة حساب جوجل والملف الشخصي في رسائل جوجل” منذ وقت سابق من هذا العام:
كيف يعمل:
عند تسجيل الدخول إلى رسائل جوجل باستخدام حساب جوجل الخاص بك، يمكنك اختيار كيفية مشاركة معلومات ملفك الشخصي. تتم مشاركة اسمك وصورتك فقط مع مستخدمي رسائل جوجل (وليس مستخدمي iPhone) بعد أن ترسل لهم رسالة.
وهذا لا يجعل ملفك الشخصي مرئيًا للعامة. لن يكون رقم هاتفك مرئيًا في تطبيقات جوجل الأخرى. يتم استخدامه فقط للتحقق ومساعدة مستخدمي رسائل جوجل الآخرين على التواصل معك.
عند مشاركة ملف تعريف لإحدى جهات الاتصال الموجودة لديك، ستتلقى صورة جديدة لها في رسائل جوجل، ولكن ستحتفظ بالاسم المحفوظ إذا كان مختلفًا.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الملف الشخصی رسائل جوجل دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]