غرامات تصل إلى 400 ريال.. اللائحة الجديدة لمخالفات النقل العام
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة “بنك التنمية” يُجدد التذكير بشأن شروط قرض الزواج 1446 بعد التعديل
8 دقائق مضت
القنوات الناقلة لمباراة الهلال والتعاون دوري روشن السعودي 2025 والتشكيل المتوقع25 دقيقة مضت
التأمينات الاجتماعية توضح موعد صرف المعاشات والمستحقات التأمينية لشهر نوفمبر 202430 دقيقة مضت
حقل نفط احتياطياته 8.5 مليار برميل يترقب طفرة في الإنتاج
33 دقيقة مضت
العراق تأتي في المجموعة الخامسة ضمن ترتيب كأس آسيا للناشئين 202437 دقيقة مضت
الوكالة الوطنية للتشغيل تعلن عن حقيقة منحة المرأة الماكثة في البيت 202551 دقيقة مضت
أعلنت الهيئة العامة للنقل عن تحديثات جديدة في لائحة مخالفات استخدام وسائل النقل ومحطاتها ومرافقها، تتضمن اللائحة الجديدة غرامات تصل إلى 20 ألف ريال سعودي في حالات معينة، بالإضافة إلى فرض عقوبات تصاعدية على المخالفين المتكررين، قد تصل إلى منعهم من استخدام الخدمة لمدة عام، وتهدف هذه التحديثات إلى حماية حقوق الركاب، بما في ذلك ذوي الإعاقة، وضمان سلامة استخدام المرافق.
اللائحة الجديدة لمخالفات النقل العاموفيما يلي جدول يوضح بعض المخالفات والعقوبات المتعلقة بنظام الخطوط الحديدية، وفقاً لما نشرته الجريدة الرسمية (أم القرى) يوم الجمعة:
عدم تقديم تذكرة صالحة عند التفتيش، حيث تكون الغرامة 200 ريال للمرة الأولى، بالإضافة إلى أجرة النقل، وتصل الغرامة إلى 800 ريال. وفي حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة 3 أشهر.عدم إثبات الهوية أو الاستحقاق بالنسبة للتذاكر الخاصة (تذاكر السعر المخفض):الغرامة: 200 ريال للمخالفة الأولى، بالإضافة إلى أجرة النقل، وقد تصل الغرامة إلى 800 ريال، في حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة ثلاثة أشهر.استخدام الدراجات أو الألواح داخل المحطات أو القطارات أو المرافق:
الغرامة هي 200 ريال للمخالفة الأولى، بالإضافة إلى أجرة النقل، وقد تصل الغرامة إلى 800 ريال. في حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة ثلاثة أشهر.وضع الأمتعة على المقاعد أو إعاقة الممرات: الغرامة 100 ريال للمخالفة الأولى، بالإضافة إلى أجرة النقل، وقد تصل الغرامة إلى 400 ريال. في حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة ثلاثة أشهر.مخالفات النقل العام الأخرى
أيضًا من ضمن اللائحة الجديدة لمخالفات النقل العام:
التدخين في المناطق المحظورة داخل القطار:الغرامة: ثابتة عند 200 ريال لكل مخالفة، وفي حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة ثلاثة أشهر.الامتناع عن إبراز بطاقة الهوية: سيتم إنزال المخالف من القطار وإحالة المخالفة للشرطة (عند الإنزال من الرحلات بين المدن)، وفي حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة ثلاثة أشهر.إساءة استخدام معدات الأمن والطوارئ: الغرامة هي 400 ريال للمخالفة الأولى، بالإضافة إلى أجرة النقل، وقد تصل الغرامة إلى 800 ريال، في حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة ستة أشهر.إخراج الأيدي أو الأرجل أو أي جزء من الجسم من النوافذ أو الأبواب، أو وضع القدمين على المقاعد: 300 ريال للمخالفة الأولى، بالإضافة إلى أجرة النقل، وقد تصل الغرامة إلى 900 ريال، في حال تكرار المخالفة ثلاث مرات خلال سنة واحدة، سيتم رفض تقديم الخدمة لمدة تصل إلى شهرين، مع غرامة قد تصل إلى 20 ألف ريال.ملاحظات إضافية
تكرار المخالفات لأكثر من ثلاث مرات خلال عام يعرض المخالف لعقوبات مشددة، قد تشمل مضاعفة الغرامة وحرمانه من استخدام الخدمة لفترة طويلة، وذلك بهدف الحفاظ على النظام وضمان سلامة الركاب والمرافق.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: اللائحة الجدیدة دقیقة مضت تصل إلى
إقرأ أيضاً:
مشروع النقل العام يوفر بيئة أكثر أمانا للمواطنيين
#مشروع_النقل_العام يوفر بيئة أكثر أمانا للمواطنيين
#حنين_العساف
عبر حسابي الشخصي على فيسبوك أوجزت باختصار ايجابيات وسلبيات المشروع الحكومي الجديد لتحسين النقل بين المحافظات والعاصمة، وأكثر نقطة كانت مثيرة للجدل هي الغاء وظيفة “الكنترول” وتباينت الأراء بين متعاطف مع هذه الفئة والخوف عليها من خسارة مصدررزقها، وبين فئة أخرى أيدت ألغاء هذه الوظيفة وقالت أنها ضرورة للتحديث والتماشي مع العصر، وأن هذا حدث ويحدث بشكل مستمر عبر الأزمنة….
ومن باب الموضوعية، الميزات التي قدمها هذا المشروع عديدة، وتعتبر خطوة مهة في تطوير النقل العام في المملكة، فقد تم تركيب كاميرات مراقبة داخل الحافلات وهذا يؤدي الى مراقبة سلوك الركاب والسائقين ويعزز توفير بيئة أكثر أمانا للمواطنين، خاصة النساء اللواتي اشتكين مرارا وتكرارا من مضايقات يتعرضن لها داخل وسائل النقل، أيضا انطلاق الحافلات في مواعيد محددة وثابتة يحافظ على أوقات المواطنين ويجعل المواصلات أكثر انتظاما، وبناء على هذه النقطة تعهدت وزارة النقل بدعم السائقين من خلال ضمان نسبة ربح لهم وتحمل التكاليف التشغيلية لتعويضهم عن انطلاق الحافلات وهي خالية من الركاب أحيانا، بالأضافة أن ذلك تمهيد لاعتماد نظام نقل متاكمل يعتمد على التكنولوجيا، وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة مما يقلل من الازدحام، ويحافظ على البيئة وايضا تقليل الاستغلال والسلوكيات العشوائية للبعض ألخ…
مقالات ذات صلةأما بالنسبة لوظيفة “كنترول” الباص فقد طرحت هذه المشكلة سابقا عندما تم اعتماد الدفع الالكتروني في باصات عمان واثار الموضوع الجدل، وأبدى الاتحاد العام للنقابات العمالية رفضه لتعريض هذه الفئة للبطالة.
التطور التكنولوجي ضرورة ولابد منه ولا يمكننا تجنبه أورفضه، لكن حل مشكلة البطالة لا يعتبر أقل أهمية.بالأضافة الى أن شكوى المواطنين بشكل كبيرمن السلوكيات السيئة لبعض “الكنترولية” يجعل بطالتهم أكثر خطورة على المجتمع، لذا على الحكومة أن تضع في أولوياتها اعادة تأهيل هذه الفئة من خلال برامج تشغيل وتدريب، حتى لا تتحول خطوة التحديث لسبب جديد في زيادة عدد المتعطلين عن العمل في بلد يعاني أصلا من ارتفاع معدلات البطالة.
في النهاية أثناء تقييمنا للمشاريع الحكومية يجب أن نكون موضوعيين في الانتقاد وملاحظة الايجابيات والسلبيات ومحاولة قتراح حلول مناسبة.