من فوق السحاب.. سمير وندى يعلنان جوازهما من أعلى قمة في إفريقيا
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
في خطوة غير تقليدية، أعلن المخرج المصري سمير صبحي وخطيبته البلوجر ندى علاء عن زواجهما من أعلى قمة البرج الأيقوني بالعاصمة الإدارية الجديدة، والذي يعد أعلى برج في مصر وإفريقيا بارتفاع يصل إلى 400 متر.
وانتشر مقطع فيديو يوثق اللحظة، حيث ظهر الثنائي وهما يرفعان لافتة تحمل الأحرف الأولى من أسمائهما، إلى جانب موعد زفافهما المقرر في 29 أكتوبر.
الفكرة جاءت لدعم رؤية “الجمهورية الجديدة” والترويج لمشروع البرج الأيقوني الذي يُعد أحد أبرز معالم العاصمة الإدارية، حيث صمم على شكل المسلة الفرعونية ويتميز بواجهته المستوحاة من زهرة اللوتس، ويعكس البرج الطابع المعماري المصري الحديث، مما جعله رمزا بارزا ليس فقط لمصر بل للقارة بأكملها.
أكد سمير وندى أن هدفهما من الفكرة كان دمج الاحتفال بمناسبتهما الخاصة مع الترويج لمعالم مصر المعمارية الحديثة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لافتين إلى أن البرج الأيقوني أصبح علامة على مستقبل مصر في مجالات المعمار والسياحة، مما يسهم في تعزيز الاقتصاد وجذب الاستثمارات.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لاجئون سودانيون يتعرضون للنهب في إفريقيا الوسطى
متابعات- تاق برس- كشف أحد قيادات اللاجئين السودانيين في مخيم “بُراو” في جمهورية افريقيا الوسطى أن عشرات اللاجئين تعرضوا إلى عمليات نهب جماعي يوم الاثنين، وذلك بعد صرفهم مساعدات إنسانية.
وبحسب موقع دارفور 24 فقد أشار مسؤول في المخيم فضل عدم الإشارة لاسمه إلى أن عملية النهب وقعت عندما صرف اللاجئون مبالغ مالية عبارة مساعدات إنسانية وذهبوا إلى التسوق في أحد الأسواق المجاورة.
لافتا إلى أن أسباب الحادث تعود إلى نتيجة غبن من المجتمع المحلي تجاه اللاجئين، وذلك بعد أن أبعدت المنظمة المانحة مئات الأسماء من المجتمع المحلي داخل كشوفات اللاجئين.
وأضاف أن اللاجئين ظلوا يتعرضون لعنف متكرر من مجتمع قبيلة “الكارا” في محافظة “براو”، وان الأوضاع آخذة في التوتر في المخيم يوما بعض يوم، وذلك على خلفية صراعات قديمة بين الطرفين.
ويوم الأحد الماضي قام فريق اداري من برنامج الغذاء العالمي بصرف مساعدات إنسانية للاجئين في مخيم “بيراو” وذلك بعد إجراء تفتيش على كشوفات اللاجئين وقام بإبعاد نحو 3 آلاف من الأسماء اعتبرهم غير مستحقين للمساعدات لجهة أن معظمهم من المجتمع المحلي في براو.
ويعاني اللاجئون السودانيون في جمهورية إفريقيا الوسطى من نقص الغذاء وتعرضهم للاستغلال مقابل المساعدات في معسكرات مدينة “بُراو”، التي تقع على بعد حوالي 60 كيلومترًا من الحدود الغربية للسودان مع أفريقيا الوسطى.
ووفقًا للمنظمة الدولية للهجرة، أن عدد اللاجئين السودانيين في جمهورية أفريقيا الوسطى منذ اندلاع الحرب في السودان في أبريل العام الماضي ارتفع بنسبة 82% مقارنة بالعام 2022معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن
إفريقيا الوسطىلاجئون سودانيونمخيم بيراو