اليمن يشارك في الجلسات الحوارية بمؤتمر الأمم المتحدة للنظم الغذائية
تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / أديس أبابا:
شاركت الجمهورية اليمنية، اليوم، في الجلسات الحوارية حول النهج الصحيح للنظم الغذائية التي عقدت على هامش أعمال مؤتمر منظمة الأمم المتحدة للنظم الغذائية المنعقد حاليًا في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وذلك بوفد تراسه وزير الزراعة والري والثروة السمكية، سالم السقطري.
واستعرضت الجلسات، تجارب الشعوب في العمل على حشد الأفكار العلمية المرتبطة بالغذاء، والتقدم الذي أحرزته منذ انعقاد القمم الغذائية السابقة، والفرص المتاحة لتحقيقها في العمل الزراعي والانتاجي من خلال نهج السيادة الغذائية.
وتطرق المشاركون، إلى إمكانية حشد التمويلات لمواجهة التغيرات المناخية عالية التأثير على الطبيعة، وأوجه الاستفادة من الاستثمارات والتمويلات المناخية وتوظيفها في الغاية والغرض المراد، وتحديد التكيف والتنوع البيولوجي، والأعمال التي تعد هدفًا فاعلًا في العملية الانتاجية الزراعية.
حضر مداولات الجلسات الحوارية، القائم بأعمال السفارة اليمنية في إثيوبيا يحيى الارياني.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن الدول التي يفضل استقبال المهاجرين منها
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، عن الدول التي يفضل أن يأتي منها المهاجرون إلى الولايات المتحدة، وهي النرويج والسويد والدنمارك.
وحسب صحيفة "نيوزويك" الأميركية تساءل ترامب: "لماذا لا يمكن أن يأتي بعض الناس من النرويج أو السويد أو الدنمارك، مضيفا: "أرسلوا لنا بعض الناس الطيبين، هل تمانعون؟"
في المقابل، وصف ترامب دولا مثل الصومال وأفغانستان وهايتي بأنها "مليئة بالجريمة"، مستعرضا موقفه من الهجرة من هذه الدول.
وقال ترامب: "لم أقل "جحيم"—أنتم من قالتم ذلك"، مؤكدا على موقفه الداعم لوقف دائم للهجرة من دول العالم الثالث.
وأضاف أن الولايات المتحدة تستقبل دائما مهاجرين من أماكن وصفها بأنها "مليئة بالجريمة".
وفي أواخر نوفمبر الماضي، أعلن ترامب، أنه يعتزم وقف الهجرة من "دول العالم الثالث"، بعد إطلاق مواطن أفغاني النار على جنديين من الحرس الوطني في واشنطن.
وهدد أيضا بإلغاء "ملايين" الطلبات المقبولة التي منحت في عهد سلفه جو بايدن، و"ترحيل أي شخص لا يقدم للولايات المتحدة قيمة إضافية".
كما أوضح ترامب أنه سيضع حدا لكل المساعدات الاتحادية لغير الأميركيين، وسيرحل أي أجنبي يطرح خطرا أمنيا أو "لا ينسجم مع الحضارة الغربية".