تايم لاين.. الاحتلال يقصف طهران في «نص الليل» وإيران تتوعد (إنفوجراف)
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
شن جيش الاحتلال، صباح اليوم، هجومًا على إيران، ونفذ ضربات جوية ردًا على هجوم طهران الأخير، مستهدفًا منشآت تصنيع الصواريخ ومنظومات صواريخ أرض جو، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأكدت إيران أن دفاعتها الجوية تصدت للهجوم الذي طال 3 محافظات، ولكن أضرار محدودة وقعت في بعض المواقع، واصفة الهجوم الإسرائيلي بأنه «غير ضار».
وفي السطور التالية، ترصد «الأسبوع» تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على إيران صباح اليوم من خلال تايم لاين «إنفوجرافيك»، جاء كما يلي:
الساعة 2:00 صباحا- بدء هجوم الاحتلال الإسرائيلي.
الساعة 2:33 صباحا- الاحتلال يستهدف قواعد عسكرية.
الساعة 3:00 صباحا- بدء الموجة الثانية من ضربات الاحتلال الجوية.
الساعة 3:37 صباحا- «القاهرة الإخبارية»: الهجوم على إيران لا يشمل منشآت نووية أو نفطية.
- «تسنيم»: لم يتم استهداف أي مراكز عسكرية للحرس الثوري.
الساعة 3:54 صباحا- التلفزيون الإيراني: سماع 6 أصوات قوية تشبه الانفجارات نتيجة تعامل الدفاعات الجوية.
الساعة 4:38 صباحا- «تسنيم»: تفعيل الدفاعات الجوية في وسط طهران وإيران مستعدة للرد.
الساعة 6:20 صباحا- انتهاء الهجوم على إيران بعد شن 3 موجات على 20 موقعا عسكريا.
اقرأ أيضاًهجوم إسرائيل على طهران.. إيران تكشف عن التفاصيل الكاملة
«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يعلن التزام قواته بالرد إذا ذهبت إيران إلى جولة جديدة من التصعيد
وكالة إيرانية: إسرائيل استهدفت قواعد عسكرية في طهران| فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل إيران طهران ضربات جوية جيش الاحتلال الإسرائيلي القاهرة الإخبارية إيران وإسرائيل إسرائيل وإيران هجوم إسرائيل على إيران أضرار محدودة على إیران الساعة 3 هجوم ا
إقرأ أيضاً:
الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
أعلن وزير الداخلية الهندي أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في أيّار/مايو.
وصرّح الوزير أميت شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا".
وكانت قوى الأمن الهندية تطارد منفّذي الهجوم منذ 22 نيسان/الماضي عندما قام ثلاثة مسلّحين بفصل الرجال والنساء والأطفال وإطلاق النار على من لم يكن في وسعهم تلاوة النداء للصلاة عند المسلمين، على بعد حوالى 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا.
واسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار.
وزعم شاه إن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة عسكر طيبة التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان.
وكشف الثلاثاء في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم".
وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالى 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش.
وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع أيّار/مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999.
وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.
وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيّار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.
وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف.
وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان".
وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه.