عاجل - أين يتواجد "نتنياهو" بالتزامن مع هجوم إسرائيل على إيران؟ (تفاصيل)
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أفادت إسرائيل هيوم، بأن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع غالانت موجودان الآن في وزراة الدفاع الإسرائيلية، وذلك بالتزامن مع شن الهجوم الإسرائيلي على إيران.
إسرائيل تنتقم من إيران.. تفجيرات ضخمة في طهران (تفاصيل)وذكرت تقارير صحفية أميركية، أن إسرائيل بدأت هجومها المرتقب على إيران، في الساعات الأولى من صباح السبت.
وأكدت وسائل إعلام إيرانية رسمية، سماع دوي انفجارات عدة في طهران ومدينة كرج المجاورة لها.
وقال مصدران لموقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي، إن إسرائيل بدأت هجومها على إيران ردا على الهجوم الصاروخي الذي شنته الأخيرة مطلع أكتوبر الجاري.
كما أكدت شبكة "فوكس نيوز"، أن هجمات إسرائيل الانتقامية ضد إيران بدأت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل ايران هجوم إسرائيل على إيران الهجوم الإسرائيلي على إيران حرب إسرائيل وإيران حرب إيران وإسرائيل إسرائيل وإيران ايران واسرائيل أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم اهم الاخبار هجوم اسرائيلي على ايران طهران تل أبيب انفجارات ضخمة انفجار هائل على إیران
إقرأ أيضاً:
إيران تحذر: طهران قد تنفد من المياه بالكامل بحلول أكتوبر
ذكرت السلطات الإيرانية أنه تم قطع المياه لمدة وصلت إلى 48 ساعة في العديد من المناطق، محذرة من أن العاصمة الإيرانية يمكن أن تنفد المياه منها تماما بحلول أكتوبر المقبل.
وقال متحدث باسم هيئة المياه في طهران لوكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا): "يتعين علينا أن نوضح للسكان أن الأمر لم يعد مسألة ندرة، لكننا سنفقد المياه قريبا على الإطلاق".
وأضاف المتحدث محمد تقي حسين صادق أنه لا يوجد حل واقعي للأزمة، سوى خفض استهلاك المياه بشكل جذري.
وتحاول الحكومة تخفيف حدة المشكلة بسحب المياه من خزان طالقان في شمال غرب طهران.
غير أن صادق حذر من أن موارد المياه هناك محدودة أيضا ومن المتوقع ألا تكفي إلا حتى أكتوبر على أبعد تقدير.
وستواجه طهران حينها كارثة طبيعية، وفق خبراء.
وحذر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، قبل أيام قليلة، من احتمال جفاف السدود التي تمد العاصمة طهران بالمياه خلال الأشهر القادمة، في حال لم يتم خفض الاستهلاك.
وقال بزشكيان: "إذا لم نتمكن من إدارة الوضع في طهران، وإذا لم يتعاون الناس ولم نتمكن من ترشيد استهلاك المياه، فلن يتبقى ماء خلف سدودنا".