استقالة ثانية من مجلس إدارة الفيصلي وهذا السبب
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
#سواليف
بالتزامن مع اعتذار أمين سر النادي #فراس_الحياصات عن مواصلة المشوار، أعلن عضو مجلس إدارة #الفيصلي احمد عواد استقالته من الإدارة، عقب النتائج غير المرضية للنادي.
وأوضح عواد تفاصيل الاستقالة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، وتاليًا ما نشره:
“نُعلِن الخِتام ببعض الكلام
مقالات ذات صلة الحياصات يستقيل من مجلس إدارة الفيصلي 2024/10/26جماهيرنا الغالية ؛ سياج النادي و حُماته ، إلى الواثقين بشخصي المُكلّف منذ البداية لخدمة النادي الأعظم والذي يُعتبر واجب و فرض على شخص يملؤهُ عشق السماوي والأبيض .
الشُكر والامتنان الكبير لكم ، والاعتذار و أمل السماح الذي أرجوه منكم ، اما بعد ..
على مدار السنتين الماضيتين أصبنا وأخطأنا ، فإن أصبنا من الله و إن أخطأنا فما هو إلا تقصيرٌ منا ، ولِيشهد الله علينا بأننا عملنا بكل ما أوتينا من جهد و حُب لخدمة نادينا ، و لأن خدمة النادي الفيصلي شرف عظيم لم أبخل بصفتي الشخصية على نادينا العظيم سواء عمليا و ماديا و معنويا ، وهذا ما يتوجّب بان يفعله كل شخص بمكاني لأن النادي الفيصلي لهُ الفضل على الجميع دون استثناء.
وعليه فإن تم تقديم استقالتي لرئيس مجلس الإدارة الكريم عقب التعثر في مباراة الحسين ، آمِلً و مُتأملً التوفيق لنادينا بما هو قادم ، والسداد لِمن يأتي من بعدنا ، فجميع الأسماء ترحل ويبقى الفيصلي ، كما أن الفيصلي مِلك لجماهيره الوفية والعاشقه له ، و إننا لنزداد شرفً بأننا جزء من هذه الجماهير الكبيرة.
شكرا لكم جميع بحجم السماء ، وسنبقى للفيصلي أوفياء”.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
إخلاء كامل لطائرة A380 خلال 90 ثانية.. فيديو
خاص
خضعت طائرة إيرباص A380، الأكبر في العالم لاختبار إخلاء صارم عام 2006، لاختبار قدرتها على إخلاء كامل الركاب والطاقم خلال 90 ثانية، وهو الشرط الأساسي لاعتماد أي طائرة ركاب تجاريًا.
وتبلغ السعة القصوى للطائرة 853 راكبًا، وتحتوي على 16 مخرج طوارئ وخلال الاختبار، الذي أُجري على الطائرة ذات الرقم التسلسلي MSN 7، تم استخدام 8 مخارج فقط، ورغم ذلك، نجح فريق الإخلاء في إخراج جميع الركاب والطاقم خلال 78 ثانية فقط، أي أقل من الوقت المسموح به.
وشارك في الاختبار ركاب تم اختيارهم عشوائيًا من مختلف الفئات العمرية، وتمت محاكاة ظروف تشغيلية طبيعية، مثل وضع عوائق في الممرات واختيار المخارج بشكل غير متوقع، لضمان واقعية السيناريو.
والطائرة التي أُجري عليها الاختبار انضمت لاحقًا إلى أسطول طيران الإمارات تحت التسجيل A6-EDF، ولا تزال في الخدمة حتى اليوم.
ورغم أن الطائرة صُممت لاستيعاب ما يصل إلى 853 راكبًا، فإن معظم شركات الطيران تستخدمها بمتوسط 525 مقعدًا، ما يتيح تجربة سفر أكثر راحة وفخامة، خاصة على متن الشركات الخليجية مثل طيران الإمارات والقطرية.
ويُعد هذا الاختبار من أبرز الشواهد على القدرات الهندسية المتقدمة لطائرة A380، التي لا تزال تُصنف كأكبر طائرة ركاب في العالم حتى الآن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/UZbHKL3Fa6Xwo2T.mp4