الاسم محمود الخطيب أو كما يحب أن يلقبه عشاق المارد الأحمر محبوب الخطيب اكسترا مهارات صنعت العديد من الإنجازات داخل المستطيل الأخضر لاعبًا ومن بعدها نجاحات إدارية عديدة عنقود المهارة هو رئيس مجلس الإدارة لنادي القرن الإفريقي والأكثر تتويجا في مصر والقارة الإفريقية النادي الأهلي لحظات ومحطات كثيرة لاتنسى في حياة الخطيب بصفة خاصة والجماهير الحمراء بصفة عامة فمن ينسى الكعب وجول عتوقة ولا هتاف الوداع لا يا بيبو لا لا مالكش حق ورد الخطيب الشهير بجملة واحدة مصحوبة بالدموع "ألف شكر" اللحظة التي أسدل الستار فيها عن مهارات الخطيب داخل الملعب لتبدأ قصة جديدة في الإدارة الحمراء التي تدرج بها إلى أن توج برئاسة نادي القرن داخل القارة الإفريقية الخطيب عشق الأهلي بصدق فعشقه الجمهور كل العشق وأصبح أسطورة من أساطير القلعة الحمراء.

واليوم يحتفل بيبو بعيد ميلاده الـ٧٠ وسط حالة من السعادة الكبرى التي يعيشها جماهير الكيان الأحمر خاصة مع تتويج الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ببطولتين في أقل من أسبوعين كانت الأولى بطولة السوبر المصري على حساب الغريم التقليدي الزمالك والثانية التي يمر على احتفالاتها ساعات بطولة كأس القارات الثلاث التي حققها الأهلي على حساب ضيفه العين الإماراتي بثلاثية نظيفة خلال المباراة التي جمعت الفريقين مساء الثلاثاء على ملعب ستاد القاهرة الدولي ضمن منافسات الدور ربع النهائي من بطولة إنتركونتيننتال.

ليهدي لاعبي الأهلي هدية ميلاد الخطيب له بتتويج الأهلي باللقب الأول في تاريخه ضمن ألقاب بطولة كأس القارات للأندية التي تقام بدلًا من النظام القديم لكأس العالم للأندية في عهد الخطيب وتأهل الفريق كأس التحدي المقرر إقامته في ديسمبر بالعاصمة القطرية الدوحة.

الخطيب واحد من أساطير النادي الأهلي الذي حقق ألقابًا تاريخية للنادي كلاعب وعضو مجلس إدارة ورئيس للنادي.

"العبوا بروح وحماس..هتكسبو العين".. رسالة خاصة من الخطيب للاعبي الأهلي أبرزهم الخطيب وعثمان.. قرار قضائي بشأن 10 دعاوى سب وقذف ضد مرتضى منصور - السيرة الذاتية لمحمود الخطيب

الاسم محمود إبراهيم عبد الرازق الخطيب، ولد في 30 أكتوبر 1954 في قرية قرقيرة إحدى قرى محافظة الدقهلية وكان ترتيبه العاشر في أسرته، وكان والده يعمل في وزارة الأوقاف ثم انتقل مع أسرته إلى القاهرة وبالتحديد في عين شمس

ولد الخطيب فى 30 أكتوبر عام 1954 بإحدى قرى محافظة الدقهلية ثم انتقل مع أسرته إلى القاهرة ثم انضم لنادي النصر، لتبدأ موهبته منذ الصغر وينتقل بعدها للأهلي وهو في سن الـ16من عمره.
 


- أرقام مميزة في مسيرة الخطيب لاعبًا

الخطيب صاحب المهارات والأخلاق العالية داخل الملعب وخارجه لم ينأل سوى إنذارين في الملاعب طوال تاريخه ولم يطرد في أي مناسبة وكان يتسم أداءه باللعب النظيف مما جعله يتوج بجائزة اللعب النظيف على مستوى العالم عام ١٩٨٧.

خاض الخطيب 266 مباراة سجل 159 هدفًا وتوج الخطيب لاعبا بالعديد من البطولات مع النادي الأهلي

توج بيبو مع الأهلي داخل المستطيل الأخضر بطولة كأس إفريقيا للأندية الأبطال عامي 1982 و1987، وكأس الكؤوس الإفريقية في أعوام 1984، 1985 و1986.

كما شارك مع المنتخب المصري في دورتي الألعاب الأوليمبية لعامي 1980 و1984، وتوج مع الفراعنة ببطولة كأس الأمم الإفريقية عام 1986.

فيما حصل الخطيب على ألقاب فردية عديدة أبرزها أفضل لاعب إفريقي عام 1983 من مجلة فرانس فوتبول، بالإضافة إلى لقب هداف الدوري المصري موسمي 1977-78 و1980-81 وهو أحد أعضاء نادي المائة هدف في الدوري المصري برصيد 109 أهداف.

- بطولات الخطيب كرئيس للنادي

توج فريق الكرة للنادي الأهلي في عهد رئاسة الخطيب بـ21 بطولة (5 الدوري الممتاز - 3 كأس مصر - 6 سوبر مصري- 4 ألقاب دوري أبطال إفريقيا - 2 سوبر إفريقي - كأس الأفروآسيوية والمحيط الهادي) إضافة إلى الحصول على 3 ميداليات برونزية في كأس العالم للأندية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسطورة الأهلي الجماهير الحمراء السوبر المصري القرن الافريقى ستاد القاهرة الدولي بطولة کأس

إقرأ أيضاً:

مارلين مونرو: أسطورة الإغراء والغموض التي لا تنطفئ

 

في الأول من يونيو، يحتفل العالم بذكرى ميلاد واحدة من أكثر النجوم شهرة وإثارة في تاريخ السينما، مارلين مونرو. النجمة التي لم تكن مجرد وجه جميل أو جسم فاتن، بل كانت رمزًا للأنوثة المعقدة، والألم المختبئ خلف ابتسامة ساحرة، وحكاية غموض لا تنتهي.

ميلاد الأسطورة

ولدت مارلين مونرو عام 1926 باسم نورما جين بيكر في ظروف صعبة. طفولة مضطربة بين دور الأيتام، وأماكن الرعاية، وشابتها صراعات نفسية عديدة، لكن تلك الطفلة البسيطة سرعان ما تحولت إلى أيقونة لا تُنسى، بعد أن اكتشفها مصور أمريكي خلال فترة عملها كعاملة مصنع أثناء الحرب العالمية الثانية. مع تغير اسمها إلى مارلين مونرو، انطلقت نحو عالم هوليوود، وحولت نفسها إلى أسطورة تفيض بالأناقة، الجاذبية، والموهبة.

في أوج النجومية… والرحيل المفاجئ

رغم الشهرة العالمية، لم تخلُ حياة مارلين من التعقيدات والآلام. تزوجت ثلاث مرات، منهم اثنان من أشهر نجوم هوليوود، لكنها لم تجد الاستقرار الذي كانت تبحث عنه. في أغسطس 1962، رحلت مارلين في ظروف غامضة، عن عمر 36 عامًا فقط، بعد أن كانت في أوج عطائها الفني. خبر وفاتها صدم الجميع، وأشعل موجة من التكهنات والنظريات التي لا تزال تتردد حتى اليوم.

هل كانت وفاة مارلين انتحارًا كما أُعلن؟ أم أن هناك مؤامرة دبرت لإسكاتها؟ قصص لا تنتهي من التساؤلات والشكوك حول النهاية التي لم تُحسم، لتبقى هذه الغموض جزءًا لا يتجزأ من أسطورتها.

مارلين مونرو في الفن: سرديات متعددة

لقد أثار الغموض المحيط بحياة مارلين وفاتها اهتمام السينمائيين والكتاب، الذين لم يتوقفوا عن تناول قصتها من زوايا مختلفة، محاولين كشف أسرارها أو إعادة تشكيل صورتها عبر أعمال فنية متنوعة.

1. Blonde: الوجه الآخر للأسطورة

أحدث إنتاج سينمائي يتناول حياة مارلين من منظور مختلف، فيلم "Blonde" الذي تقوم ببطولته الممثلة الكوبية آنا دي أرماس. يقدم الفيلم قصة سيرتها الذاتية عبر نظرة أكثر عمقًا وحساسية، كاشفًا عن الجانب الإنساني وراء بريق النجومية. الفيلم مُرتقب أن يصدر في 28 سبتمبر 2025، وينتظر عشاق السينما هذا العمل بشغف كبير، خاصة بعد النجاحات التي حققتها آنا دي أرماس في أدوارها الأخيرة.

2. My Week with Marilyn: أسبوع في حياة النجمة

من بين الأفلام التي صنعتها هوليوود لاستكشاف حياة مارلين، يأتي فيلم "My Week with Marilyn" كواحد من أجمل الأعمال التي تعكس الجانب الإنساني والحساس للنجم الراحل. بطولة ميشيل ويليامز، الذي حصل عن دورها على ترشيح للأوسكار، يسلط الفيلم الضوء على أسبوع واحد قضته مارلين أثناء تصوير فيلم "الأمير وفتاة الاستعراض" في إنجلترا عام 1956. الفيلم لا يظهر فقط النجمة، بل الأنثى المرتبكة، الخائفة، والبحثة عن ذاتها.

3. Say Goodbye to the President: أسرار العلاقات الرئاسية

من الأعمال الدرامية التي لا تخلو من الإثارة والغموض، فيلم "Say Goodbye to the President" الذي يتناول العلاقة الغامضة بين مارلين مونرو والرئيس الأمريكي جون كينيدي وشقيقه روبرت. الفيلم الصادر عام 1988 يستعرض الأيام الأخيرة في حياة مارلين، حيث تتشابك السياسة مع الغموض في قصة مشحونة بالتوترات.

أسطورة لا تموت

مارلين مونرو لم تكن فقط ممثلة أو رمزًا للإغراء، بل كانت تجسيدًا للصراعات الإنسانية، وبين الأضواء والظلال. شكلت صورتها الأيقونية مصدر إلهام لا ينضب للسينما، الموسيقى، الموضة، والفن التشكيلي، ولا تزال تُستحضر قصتها في كل عمل فني جديد.

قصتها تذكير بأن الشهرة ليست دائمًا بريقًا مشرقًا، بل قد تخفي وراءها حكايات حزينة، أسرار مظلمة، وأحلامًا محطمة. ومع ذلك، يبقى اسم مارلين مونرو متلألئًا، يحكي عن امرأة صنعت أسطورة بنفسها، وصارت إلى الأبد رمزًا للأناقة، الجمال، والغموض.

 

مقالات مشابهة

  • لاعب بورتو: الأهلي سيكون التحدي الأكبر لنا.. ويمكننا عبور دور المجموعات
  • تفاصيل تأجيل سفر الخطيب مع بعثة الأهلي
  • الفحوصات الطبية تؤجل سفر الخطيب مع بعثة الأهلي إلى أمريكا
  • فيفا يتغنى بـ علي معلول : أسطورة الجيل الحالي للأهلي
  • أسطورة ميلان: الأهلي قادر على تمثيل الكرة الإفريقية وصنع الفارق في مونديال الأندية
  • محمود الخطيب: لم أفقد الأمل يوماً في فوز الأهلي بلقب الدوري
  • "إبداع حقيقي".. كريم رمزي يشيد بتقديم الأهلي لصفقة تريزيجيه
  • من أين تأتي أموال الأهلي؟.. الخطيب يوضح
  • محمود الخطيب يرد علي تساؤلات الجماهير بشأن أموال الأهلي
  • مارلين مونرو: أسطورة الإغراء والغموض التي لا تنطفئ