فوز ترامب التاريخي.. إليكم أبرز المهنئين
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
بينما استيقظ العالم على خبر فوز الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بفترة رئاسية ثانية تاريخية في البيت الأبيض صباح الأربعاء، 6 نوفمبر 2024، توالت التهاني من قادة وأصدقاء اليمين الجمهوري في مختلف أنحاء العالم.
وأثار فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية ردود فعل واسعة من مختلف الأوساط السياسية والشعبية، فهذا الانتصار لم يكن مجرد حدث انتخابي عابر، بل شكل نقطة تحول في مسار السياسة الأميركية، حيث سارع العديد من الرؤساء والقادة إلى تهنئته.
في هذا السياق، نستعرض أبرز المهنئين لفوز ترامب، الذين عبروا عن دعمهم وتقديرهم لهذا الانتصار الذي سيترك بصماته على المستقبل السياسي للولايات المتحدة.
إليكم أبرز ردود الفعل الأولية:
قال رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر: "تهانينا للرئيس المنتخب @realDonaldTrump على فوزك التاريخي في الانتخابات. أتطلع للعمل معك في السنوات القادمة. كأقرب حلفاء، نقف جنبًا إلى جنب في الدفاع عن قيمنا المشتركة من الحرية والديمقراطية والمبادرة."
وكتب رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان على وسائل التواصل الاجتماعي: "أكبر عودة في تاريخ السياسة الأمريكية! تهانينا للرئيس @realDonaldTrump على فوزه الكبير. انتصار ضروري للعالم!"
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون: "تهانينا للرئيس دونالد ترامب. مستعدون للعمل معًا كما فعلنا خلال السنوات الأربع الماضية. مع قناعاتك وقناعاتي. باحترام وطموح. من أجل مزيد من السلام والازدهار."
رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني: "نيابة عني وعن الحكومة الإيطالية، أهنئ الرئيس المنتخب للولايات المتحدة دونالد ترامب. إيطاليا والولايات المتحدة هما أمتان 'شقيقتان'، تربطهما تحالف لا يتزعزع وقيم مشتركة وصداقة تاريخية. إنها رابطة استراتيجية، وأنا متأكدة من أننا سنعززها أكثر الآن."
المستشار النمساوي كارل نيهامر قال: "أهنئ @realDonaldTrump على نجاحه الانتخابي. الولايات المتحدة شريك استراتيجي مهم للنمسا. نتطلع إلى توسيع وتعزيز علاقاتنا عبر الأطلسي معًا لمواجهة التحديات العالمية."
الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش قال: "تهانينا @realDonaldTrump على فوزك. معًا، نواجه التحديات الجادة القادمة. صربيا ملتزمة بالعمل مع الولايات المتحدة من أجل الاستقرار والنمو والسلام."
الرئيس البولندي أندريه دودا قال: "تهانينا، السيد الرئيس @realDonaldTrump! لقد فعلتها!"
نائب رئيس وزراء إيطاليا ماتيو سالفيني قال: "فوز ترامب هو فوز لـ'الوطنيّة، والسيطرة على الحدود، وتخفيض الضرائب، والجذور المسيحية، وحرية التعبير، والالتزام بالسلام العالمي.'"
زعيم اليمين المتطرف الهولندي غيرت فيلدرز كتب في أحرف كبيرة: "تهانينا للرئيس ترامب! لا تتوقف أبدًا، استمر دائمًا في القتال والفوز بالانتخابات!"
رئيس وزراء التشيك بيتر فيالا قال: "تهانينا لدونالد ترامب على فوزه في الانتخابات الرئاسية. هدفنا المشترك هو ضمان بقاء العلاقات بين بلادنا على أعلى مستوى، بغض النظر عن التغييرات في الإدارة."
النائب البريطاني وقائد "إصلاح المملكة المتحدة" نايجل فاراج كتب: "لقد فعلها مجددًا. أكبر عودة سياسية في حياتنا."
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ذكر في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي: "نحن نعتمد على الدعم الثنائي القوي المستمر لأوكرانيا في الولايات المتحدة."
الأمين العام لحلف الناتو، مارك روتي، الذي يُعرف بكونه "همس ترامب"، كتب: "تهنئتي لـ @realDonaldTrump على انتخابه رئيسًا للولايات المتحدة. قيادته ستكون مرة أخرى حاسمة في الحفاظ على قوة تحالفنا. أتطلع للعمل معه مرة أخرى من أجل تعزيز السلام من خلال القوة عبر #الناتو."
كلمات دالة:دونالد ترامب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
عضو في فريق محرري موقع البوابة الإخباري النسخة العربية، تعمل على إثراء قسم "اختيار المحرر" عن طريق رصد ومتابعة الأحداث المنوّعة والغريبة على مدار الساعة من المصادر العامة المتعددة كوكالات الأنباء العربية والعالمية، حيث تقوم هبة، الحاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية، بترجمة الخبر الأجنبي إلى اللغة العربية حتى يتسنى للقارئ العربي الحصول على المعلومة كاملة.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دونالد ترامب دونالد ترامب رئیس وزراء فوز ترامب رئیس ا
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء السودان الجديد يرفع السقف: لا أمن بلا إنهاء التمرّد
دعا رئيس وزراء السودان الجديد، كامل إدريس، إلى وقف الدعم الخارجي لقوات الدعم السريع، معتبرًا أن القضاء على التمرد والميليشيات المسلحة هو السبيل الوحيد لحفظ أمن الدولة وسيادتها. اعلان
دعا رئيس الوزراء السوداني المُعيّن حديثًا، كامل إدريس، الدول الداعمة لقوات الدعم السريع إلى التوقف الفوري عن ما وصفه بـ"العمليات الإجرامية"، مؤكدًا أن "أمن السودان وسيادة دولته لا يمكن تحقيقهما إلا بالقضاء على التمرد وكافة أشكال الميليشيات المسلحة".
وفي كلمة ألقاها الأحد من مدينة بورتسودان، قال إدريس: "أطمح لخدمة الوطن والشعب السوداني بأقصى درجات الإخلاص والتفاني".
وأدى كامل إدريس الطيب، يوم السبت، اليمين الدستورية رئيسا جديدا لمجلس الوزراء أمام رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان الذي أصدر مرسوما دستوريا بتعيينه يوم 19 مايو/أيار الجاري.
Relatedالكوليرا تعصف بالسودان: 172 حالة وفاة خلال أسبوع وسط انهيار صحيالعنف الجنسي في السودان.. خطر دائم على المواطنين في ظل الحربجنوب السودان تحيي اليوم الدولي لحفظة السلام وسط استمرار التوترات ونداءات ملحة لإنهاء النزاعوإدريس سياسي حاصل على الدكتوراه في القانون الدولي من المعهد العالي للدراسات الدولية بجامعة جنيف في سويسرا، ومرشح سابق للرئاسة عام 2010.
وقبل تعيين إدريس، شغل دفع الله الحاج يوسف (سفير السودان لدى السعودية آنذاك) المنصب تحت مسمى وزير شؤون مجلس الوزراء ورئاسة الحكومة.
وتعيش السودان حالة حرب أهلية منذ اندلاع النزاع المسلح بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 نيسان/أبريل 2023، بعد تفجّر التوتر بين الطرفين في العاصمة الخرطوم ومناطق أخرى، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 24 ألف شخص، في حين يُرجح أن تكون الأرقام الفعلية أعلى من ذلك بكثير.
وتسببت الحرب في تهجير أكثر من 14 مليون شخص، بينهم أكثر من 4 ملايين فرّوا إلى دول الجوار، وسط تقارير موثقة من الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية عن ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، شملت عمليات اغتصاب جماعي وقتل على خلفية عرقية، خصوصًا في إقليم دارفور غرب البلاد، الذي يُعد مركزًا لموجات المجاعة المتصاعدة.
وعلى الأرض، تكثّفت الغارات الجوية مؤخرًا على مواقع الدعم السريع، بما في ذلك مطار نيالا، الذي يُعد قاعدة رئيسية لتلك القوات، إلى جانب أهداف أخرى. وفي أيار/مايو الماضي، شنّ الجيش السوداني هجمات جوية على مواقع للدعم السريع في مدينتي نيالا والجنينة بدارفور، مدمّرًا مخازن أسلحة ومعدات عسكرية، وفق مصادر عسكرية.
ويُعد السودان، ثالث أكبر دولة إفريقية من حيث المساحة، مسرحًا لحرب مدمّرة بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ انقلاب 2021، ونائبه السابق وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو "حميدتي". ومع سيطرة الجيش على شرق وشمال وسط البلاد، تبسط قوات الدعم السريع نفوذها على معظم إقليم دارفور وأجزاء من الجنوب، وسط ما تصفه الأمم المتحدة بأنه "أسوأ أزمة إنسانية في العالم".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة