منتخب كرة اليد في بولونيا لمواصلة تحضيرات “المونديال”
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
حلّ مساء أمس الثلاثاء، المنتخب الوطني لكرة اليد، بالأراضي البولونية، تحسبا لخوض التربص ما قبل الأخير، تحضيرا للمشاركة في كأس العالم، المقررة في الفترة من 14 جانفي الى 2 فيفري 2025 بالنرويج، الدنمارك وكرواتيا.
واستدعى المدرب الوطني، فاروق دهيلي، حسبما جاء في بيان للاتحادية الجزائرية لكرة اليد، 20 لاعبا.
وأشارت الاتحادية، إلى أن قائمة اللاعبين المتواجدين في تربص بولونيا، ليست نهائية. وتبقى مفتوحة لإستقدام لاعبين آخرين في التربصات القادمة.
وخلال هذا التربص، الذي سيليه آخر وأخير يوم 3 ديسمبر المقبل بكرواتيا. سيخوض المنتخب الوطني لكرة اليد، 4 لقاءات ودية، أولها غدا الخميس. بمواجهة فريق ربيد أوستروفيا صاحب المرتبة الثامنة في بطولة القسم الاول البولوني.
للإشارة فإن قرعة مونديال كرة اليد، وضعت “الخضر” في المجموعة الثانية، رفقة كل من حامل اللقب منتخب الدنمارك، إلى جانب تونس وايطاليا. وستقام مباريات هذه المجموعة، بمدينة “هيرنينغ” الدنماركية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.