وزير الإسكان ونظيره الزامبى يشهدان توقيع مذكرة تعاون بمجال تنفيذ إسكان أخضر
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
شهد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، وتشارلز ميلوبي، وزير البنية التحتية والإسكان والتنمية الحضرية بدولة زامبيا، توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الإسكان بزامبيا، وصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري التابع لوزارة الإسكان المصرية، وذلك على هامش فعاليات اليوم الثالث للمنتدى الحضرى العالمى.
وأوضح وزير الإسكان، أن توقيع مذكرة التفاهم مع وزارة الإسكان بدولة زامبيا، يأتى ترجمة عملية للتعاون المشترك بين البلدين، وذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتعزيز وتعميق التعاون مع أشقائنا فى القارة الإفريقية، ويعد منطلقاً لشركات المقاولات المصرية للانطلاق بقوة والتوسع فى تنفيذ المشروعات بدول القارة الأفريقية.
وفى سياق متصل، عقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، وتشارلز ميلوبي، وزير البنية التحتية والإسكان والتنمية الحضرية بدولة زامبيا، اجتماعا بالجناح المصري بالمعرض المصاحب للمنتدى الحضرى العالمى، وذلك بحضور السيد توبلي مولامبو لوبايا، سفير زامبيا لدى مصر، والوفد المرافق من دولة زامبيا.
واطلع وزير الإسكان نظيره الزامبى على تفاصيل التجربة العمرانية المصرية بتجلياتها المتعددة سواءً في توفير مختلف أنماط الوحدات السكنية لجميع شرائح المجتمع، وخاصة محدودى الدخل، وتطوير المناطق غير الآمنة، وإنشاء وتنمية المدن الجديدة، وغيرها، مؤكداً أن الدولة المصرية ممثلة فى وزارة الإسكان مستعدة لمشاركة خبراتها ونقل تجربتها للأشقاء فى زامبيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجناح المصري بالمعرض الرئيس عبدالفتاح السيسي الإسكان وزير الإسكان وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المجتمعات العمرانية صندوق الإسكان الاجتماعي دعم التمويل العقاري وزارة الإسكان الإسكان الاجتماعي التمويل العقاري الوحدات السكنية صندوق الإسكان المهندس شريف الشربيني الإسكان والمرافق وزیر الإسکان
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.