"لا تترك أثر".. حملة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر حملة توعوية شاملة تحت شعار "لا تترك أثر"، بهدف ترسيخ الممارسات الإيجابية التي تحافظ على الموارد الطبيعية والبيئة.
وتسلط الحملة الضوء على أهمية الحصول على تصاريح التخييم من المنصة الإلكترونية لضمان تنظيم الأنشطة البيئية وتفادي الإضرار بالمحميات الطبيعية والممتلكات العامة.
أخبار متعلقة الإرشاد الزراعي يحذر من الإفراط في تقديم المكعبات الغذائية للإبلنائب رئيس مجلس الشورى يبحث أوجه التعاون مع رئيس مجلس النواب الإيطاليكما تشجع على استبدال الحطب المحلي بالمستورد للمحافظة على الأشجار وتقليل تأثيرات التصحر، والالتزام باستخدام الطرق المخصصة أثناء القيادة لتجنب الإضرار بالنباتات والتربة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "لا تترك أثر".. حملة المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحرحماية الغطاء النباتيوفي إطار حماية الغطاء النباتي، تدعو الحملة إلى إشعال النار في الأماكن المخصصة باستخدام أدوات آمنة، مما يحد من انتشار الحرائق ويسهم في حماية التنوع البيئي. وتشير إلى أن تطبيق هذه الممارسات ينعكس إيجابيًا على تقليل النفايات، والحد من التلوث الهوائي والمائي، وخفض انبعاثات الكربون، مما يدعم جهود مكافحة الاحتباس الحراري.
يهدف المركز من خلال الحملة إلى تعزيز استدامة الموارد الطبيعية لتأمين بيئة نظيفة وصحية للأجيال القادمة، مع التركيز على حماية الحيوانات والنباتات من مخاطر الانقراض، وتأمين غطاء نباتي مستدام يعزز صحة الإنسان وجودة الحياة.
يدعو المركز الجميع للمشاركة الفاعلة في الحملة، مؤكدًا أن تبني ممارسات بيئية إيجابية يساهم في ضمان استمرار الطبيعة ومواردها، لتبقى مصدر فخر وأمان للمجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الغطاء النباتي مكافحة التصحر تنمية الغطاء النباتي الغطاء النباتی
إقرأ أيضاً:
الخرطوم ترفض الهزيمة وتستهل حملة كبرى
الخرطوم- متابعات تاق برس- بدأت، اليوم الثلاثاء، برئاسة محلية الخرطوم الحملة الكبرى الإسعافية للنظافة وإصحاح البيئة ودرء آثار الخريف، وإزالة مخلفات الحرب في إطار حملة العشرة أيام المكثفة، والتي أقرتها الولاية لإصحاح البيئة لإحداث اختراق ملموس في مستوى النظافة لتهيئة البيئة لعودة المواطنين.
وأكد المدير التنفيذي لدى تدشين الحملة بمشاركة واسعة من هيئة النظافة وإدارة النظام الصحي وإدارة الشباب والرياضة بالمحلية وقوات الدفاع المدني وقيادات العمل والجهد الشعبي بالأحياء والهيئة الوطنية للاسناد.
وأكد بأن الحملة تهدف لدرء آثار الخريف وتراكمات النفايات والتي ظلت تتواجد بالأحياء طوال عامين من احتلال قوات الدعم السريع للمحلية فضلا عن مراجعة كفاءة مصارف الأمطار وعمليات واسعة للقضاء على نواقل الأمراض المتعلقة بفصل الخريف ستستمر لفترة أسبوعين.
محييا جهود العاملين الذين لبوا نداء الوطن بعد تحرير الخرطوم وواصلوا عملهم في ظروف بالغة التعقيد، مثمنا في ذات الإطار الدور المتعاظم الذي يضطلع به المواطنون في الأحياء في إطار إصحاح البيئة والنظافة عبر مبادراتهم الذاتية لإسناد الجهد الرسمي.
وعبر عن شكره للإدارة العامة للدفاع المدني لجهدها الكبير الذي مكن المحلية من أداء مهامها بعد تحرير الخرطوم بإزالة الجثث ومخلفات الحرب.
وطالب المواطنين في ذات الاتجاه بالتبيلغ الفوري لغرفة طوارئ الخريف برئاسة المحلية عن أي مظاهر تخل باصحاح البيئة أو تصريف مياه الأمطار أو تواجد للرفات في الأحياء.
من جانبه كشف مدير هيئة نظافة المحلية عمر عثمان عن تكثيف الجهود خلال فترة العشرة أيام المقررة للحملة الإسعافية لدرء آثار الخريف وتحسين مستوى النظافة في إطار تهيئة البيئة لعودة المواطنين.
وأشار إلى أنه بالرغم من نهب كل آليات هيئة النظافة بواسطة الدعم السريع إلا أنهم عازمون على استعادة عمل الهيئة بكفاءة انطلاقا من الحملة التي تمثل مرتكزا أساسيا لعودة خدمة النظافة بشكل أمثل يتماشى مع محلية الخرطوم عاصمة البلاد.
من جانبه أكد ممثل قيادات العمل والجهد الشعبي عن إسنادهم وانخراطهم لدعم الحملة بكافة المعينات التي من شأنها اصحاح البيئة ودرء آثار الخريف وتهيئة الوضع لعودة المواطنين.
حملة نظافةمحلية الخرطوم