مقالات مشابهة وزارة التربية والتعليم الكويتية تعلن عن موعد اختبارات منتصف العام الدراسي 2024-2025 ومواعيد الإجازات والعطلات

‏9 دقائق مضت

“spa.gov.iq”..رابط الاستعلام عن أسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الاخيرة 2024 العراق عبر منصة مظلتي

‏17 دقيقة مضت

افتح حسابك.. رابط فتح حساب بنك الخرطوم اونلاين بالشروط والاوراق المطلوبة

‏21 دقيقة مضت

Baseus تطلق سماعة الألعاب GoPlay 1 Max بمحركات مزدوجة وزمن وصول منخفض

‏24 دقيقة مضت

“وزارة الشؤون الدينية والأوقاف”.

. تكشف قائمة الحجاج المقبولين الجزائر 2025 والإجراءات الواجب اتباعها بعد إعلان النتائج

‏29 دقيقة مضت

صرف حساب المواطن اليوم الدورة 84 وخدمة المستفيدين توضح معنى سبب نقص الدفعة لا يوجد بالرغم من الحالة مؤهل

‏32 دقيقة مضت

قال وزير الطاقة اللبناني الدكتور وليد فياض، إن الجزائر ساعدت بلاده بإرسال باخرة محمّلة بالوقود مجانًا لصالح مؤسسة كهرباء لبنان، في وقت كانت البلاد فيه أحوج ما تكون إلى المحروقات.

وبحسب تصريحات صحفية، تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن الوزير أشار إلى أن بلاده تعوّل على الدعم الجزائري والرابط الأخوي القوي الذي يميز العلاقات بين البلدين، لمواصلة هذه المبادرات.

وأضاف وزير الطاقة اللبناني أن توافر المحروقات مرتبط باستدامة استقدام البواخر عبر البحر، لذلك فإن وزارته تعوّل على الدبلوماسية اللبنانية وجهود الدول الشقيقة والصديقة للإبقاء على هذا الشريان الحيوي مفتوحًا.

وأوضح أن هذا الدعم يمنع إسرائيل من فرض أيّ نوع من أنواع الحصار على لبنان، الذي يمتلك في الوقت الحالي احتياطيات تكفيه لمدة أسبوعين من المشتقات النفطية لكل القطاعات، وهي إمدادات تتجدد دوريًا مع وصول الشحنات.

الوقود العراقي والجزائري إلى لبنان

كشف الدكتور وليد فياض مستجدات الوقود العراقي والجزائري إلى لبنان، قائلًا، إن شحنات الوقود العراقي تجددت مرتين، بينما تراسل بيروت بغداد للعمل على تجديد هذه الشحنات مرة ثالثة، وذلك بعد زيارة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي إلى بغداد مؤخرًا.

وأكد فياض أن بلاده تعوّل بشكل كبير على الدعم العراقي الذي أسهم في تأمين الطاقة الكهربائية التي تحتاج إليها البلاد خلال السنوات الـ3 الماضية، لتشغيل القطاعات الحيوية في لبنان، وتأمين الحدّ الأدنى من التغذية للمواطنين، وفق التصريحات التي أدلى بها لتلفاز “العربي الجديد”.

ولفت وزير الطاقة اللبناني إلى أن الجزائر ساعدت بلاده مؤخرًا، من خلال إرسال باخرة الفيول المجانية لصالح مؤسسة كهرباء لبنان، في الوقت الذي كانت البلاد تحتاج فيه إلى المحروقات، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ناقلة الوقود الجزائرية عين أكر

وتابع أنه منذ تولّيه مهامّه في وزارة الطاقة والمياه ،جعل النهوض المستدام في قطاع الكهرباء أولويته القصوى، كما أعدّ خطة متكاملة لهذا القطاع أخذت موافقة ودعم البنك الدولي، كما عمل على تطبيق مدرجاتها بالرغم من التحديات المالية والإدارية والسياسية.

وأضاف: “أثمرت هذه الخطة عودة التوازن المالي لمؤسسة كهرباء لبنان للمرة الأولى منذ عشرات السنين، بسبب تطبيق نظام تسعير جديد دون دعمٍ عشوائي ومرتبط بأسعار النفط العالمية وسعر صرف الدولار الحقيقي”.

وأشار وزير الطاقة اللبناني إلى أن مؤسسة كهرباء لبنان أصبحت قادرة على تمويل مصروفاتها ودفع مستحقاتها للمتعهدين والمشغّلين ومقدّمي الخدمات، بالإضافة إلى شراء المحروقات والشروع في الوفاء بديونها.

وأوضح أنه في ظل الحرب الحالية على لبنان، تتواصل مساعي الإبقاء على مستويات مقبولة من ساعات التغذية، مع العمل على زيادتها، موجهًا التحية إلى عمال مؤسسة كهرباء لبنان وموظفيها، الذين سقط منهم شهداء خلال أدائهم واجبهم.

التوليد الخاص في لبنان

تطرَّق الدكتور وليد فياض في تصريحاته إلى التوليد الخاص في لبنان، قائلًا، إنّ تتابُع تسعير المولدات الخاصة بطريقة عادلة وشفافة، من قبل وزارة الاقتصاد، يستهدف تطبيق هذه التسعيرة والتخفيف عن كاهل المواطنين.

وبالنسبة لتسعيرة كهرباء لبنان، فقد خُفِض -على مرحلتين سابقًا- الشق الثابت في الفاتورة، أمّا سعر الكيلوواط فهو مدعوم بأول 100 كيلوواط بسعر 10 سنتات للكيلوواط، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

مقرّ مؤسسة كهرباء لبنان- الصورة من موقعها الإلكتروني

ولفت وزير الطاقة اللبناني إلى أن التهجير الذي حصل في مناطق عديدة في لبنان خفض من استهلاكها للكهرباء، ومن ثم أعيد توزيع الفائض على بقية المناطق، الأمر الذي رفع ساعات التغذية فيها.

من ناحية أخرى، وفق الوزير، يتواصل العمل على إعادة تشغيل معملَي الذوق والجية الجديدين، بجانب دراسة إمكان زيادة استيراد المحروقات من العراق لصالح كهرباء لبنان بحسب ما تسمح به مالية المؤسسة، ما سيؤدي حتمًا إلى زيادة ساعات التغذية.

وفيما يخص تطوير مصادر بديلة لتوليد الكهرباء بتكلفة أقل وفعالية أكبر على المدى الطويل، قال وزير الطاقة اللبناني، إن الوزارة سبق أن أصدرت 11 رخصة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية عبر القطاع الخاص، لكن الأزمة المالية منعت إنجاز هذه المشروعات بسبب نقص التمويل.

وكانت بعض الشركات العالمية قد أبدت -مؤخرًا- اهتمامها بهذه التراخيص، وعلى رأسها شركة “سي إم إيه-سي جي إم” (CMA CGM)، التي استحوذت على 2 منها، وتجهز حاليًا لإنشاء المشروعات على الأرض بقدرة إجمالية 30 ميغاواط.

الطاقة الشمسية في لبنان

قال وزير الطاقة اللبناني الدكتور وليد فياض، إن بلاده أطلقت مناقصة لمشروعات الطاقة الشمسية في لبنان لإنشاء مزرعة فوق نهر بيروت بقدرة 8 ميغاواط بتمويل من الدولة، وقد تقدمت شركات لها، وتدرس العروض حاليًا.

في الوقت نفسه، وفق فياض، تجري مناقصة لإنشاء محطة صغيرة للطاقة الكهرومائية في نبع جعيتا في جبل لبنان، لتوليد الكهرباء لصالح محطة تكرير المياه في الضبية، وفق التصريحات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وبالنسبة للتعاون مع البنك الدولي، قال وزير الطاقة اللبناني، إن وزارته أعدّت مشروعًا متكاملًا بقيمة 250 مليون دولار، يتضمن مكونات عديدة، أبرزها إنشاء مزارع طاقة شمسية بقدرة 160 ميغاواط في المرحلة الأولى، وافق عليها مجلس إدارة البنك الدولي.

وعن رفع الدعم العشوائي وتغيير أسعار الكهرباء والمولدات الخاصة، قال، إن تكلفة الطاقة الشمسية أرخص من الطاقة الأحفورية، ما شجّع المواطنين على تركيب أجهزة الطاقة الشمسية الفردية، ورفع نسبة الاعتماد عليها إلى 20% من جانب اللبنانيين.

وأشار إلى أن حجم الأضرار في البنية التحتية الموثّق حتى الآن يبلغ نحو 480 مليون دولار، وقد أُرسلت هذه الوثائق إلى مؤتمر باريس، ويمكن تفصيلها بالأرقام، إذ بلغت الأضرار في قطاع الطاقة نحو 320 مليون دولار، وفي قطاع المياه نحو 160 مليون دولار.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: وزیر الطاقة اللبنانی منصة الطاقة المتخصصة مؤسسة کهرباء لبنان الوقود العراقی الطاقة الشمسیة ملیون دولار دقیقة مضت فی لبنان إلى أن

إقرأ أيضاً:

الشحن الأخضر قد يعني أفريقيا الخضراء

في أوائل شهر سبتمبر، اجتمع القادة الأفارقة في أديس أبابا، عاصمة إثيوبيا، للمشاركة في قمة المناخ الأفريقية الثانية، التي ركزت على التغلب على العقبات التي تحول دون التنمية القادرة على التكيف مع المناخ المتغير في القارة. في إطار جهودهم الرامية إلى ابتكار الحلول ودفع عجلة الإبداع واجتذاب التمويل، يعمل هؤلاء القادة على إعادة تشكيل العمل المناخي العالمي. وهُـم، كجزء من هذه العملية، يدركون على نحو متزايد أن إزالة الكربون من قطاع الشحن البحري ــ قطاع يولد ما يقرب من 3% من الانبعاثات العالمية من غازات الانحباس الحراري (GHG) ــ من الممكن أن تعمل كحافز قوي للتصنيع الأخضر في أفريقيا.

برزت الحكومات الأفريقية بالفعل بين اللاعبين الرئيسيين في المفاوضات بشأن خفض انبعاثات الشحن البحري. في وقت سابق من هذا العام، ساعدت هذه الحكومات في تأمين الموافقة على إطار عمل صافي الصفر في المنظمة البحرية الدولية، وهي المنظمة البحرية التابعة للأمم المتحدة. وتَـضَـمَّـن الإطار أول آلية تسعير ملزمة على مستوى العالم للانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري التي تطلقها السفن. يمثل هذا الإجراء، الذي من المتوقع أن تتبناه المنظمة البحرية الدولية رسميا في دورتها القادمة في أكتوبر، انتصارا مهما للعمل المناخي المتعدد الأطراف، ويشير إلى بداية نهاية اعتماد الشحن البحري على الوقود الأحفوري.

لكن الاختبار الحقيقي يتمثل في كيفية تصميم هذه السياسة المحورية وتنفيذها على مدار السنوات القليلة المقبلة. من منظور الحكومات الأفريقية، يتمثل السؤال الأكبر في كيفية تحقيق الإيرادات المتولدة عن آلية التسعير التي وضعتها المنظمة البحرية الدولية، والتي من المتوقع أن تتراوح بين 10-15 مليار دولار سنويا بحلول عام 2030.

في حال توزيع هذه الأموال بشكل عادل، فهي كفيلة بمساعدة أفريقيا على سد فجوة الطاقة الهائلة، وتحديث البنية الأساسية لموانئها وأساطيلها، والاستثمار في شبكات النقل والشبكات التي من الممكن أن تطلق العنان لإمكاناتنا الهائلة في مجال الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الحرارية الأرضية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية. كما أن وجود شبكة مرنة أمر ضروري لإنتاج الهيدروجين المتجدد وغيره من أنواع الوقود التركيبي الأخضر ــ وهو الحل الواعد للطاقة النظيفة في صناعة النقل البحري للأمد البعيد. ومن المرجح أن يُـعطي هذا دفعة قوية لمشاريع الهيدروجين الأخضر القائمة في أفريقيا وتحفيز مشاريع جديدة، وفي إطار العملية ذاتها، تسريع عملية التصنيع، وتعزيز الناتج المحلي الإجمالي، وتأهيل القارة كَـمُـصَـدِّر عالمي للطاقة.

حتى الآن، واجهت أفريقيا تحديات في تطوير مواردها المتجددة الوفيرة بسبب ارتفاع تكلفة رأس المال إلى حد كبير. وتظل الاقتصادات الأفريقية مثقلة بأعباء الديون التي لا يمكن تحملها والتصنيفات الائتمانية المتدنية، الأمر الذي يجعل الاستثمار في الطاقة النظيفة باهظ التكلفة. ونظرا للمخاطر المتصورة، تتلقى القارة حاليا حوالي 2% فقط من الاستثمارات العالمية في مجال الطاقة المتجددة. ولكن من الممكن استخدام الإيرادات المتأتية من آلية المنظمة البحرية الدولية الجديدة لتسعير الكربون لخفض التكاليف الأولية، وإزالة المخاطر من استثمارات الطاقة النظيفة، وتمهيد الطريق أمام أفريقيا لتزويد السفن العالمية بالطاقة.

من الأهمية بمكان أن تدعم المنظمة البحرية الدولية هذا التوجه لتسخير موارد أفريقيا المتجددة من خلال خلق حوافز قوية للوقود التركيبي. بخلاف ذلك، تهدد الخيارات الأرخص مثل الغاز الطبيعي المسال، الذي يعد أشد تدميرا للكوكب، والوقود الحيوي القائم على المحاصيل، الذي يزيد من الضغوط المفروضة على النظم الغذائية، بتقويض مشاريع إنتاج الهيدروجين الأخضر وإعاقة الجهود التي تبذلها البلدان الأفريقية لتحقيق النمو والتنمية المستدامة.

سوف تكون زيادة استخدام الوقود الحيوي كارثية بشكل خاص في البلدان الأفريقية. في بلدي، نيجيريا، حيث يواجه الملايين من الناس بالفعل الجوع الحاد، سيكون تحويل المحاصيل لإنتاج الوقود للسفن ــ التي تحمل غالبا بضائع وإمدادات متجهة إلى البلدان الغنية ــ تصرفا غير أخلاقي ومتهورا على المستوى الاقتصادي. ومن المرجح أن يؤدي توليد الوقود الحيوي إلى تفاقم انعدام الأمن الغذائي، وزيادة عمليات إزالة الغابات، والانبعاثات الغازية المسببة للانحباس الحراري، وتدهور الأراضي ــ وفي بعض الحالات بدرجة أكبر حتى من إنتاج الوقود الأحفوري.

مثلها كمثل بلدان أفريقية أخرى، تمتلك نيجيريا كل ما يلزم لتصبح رائدة في مجال وقود الشحن المستدام، بما في ذلك وفرة الشمس والرياح، وقوة عاملة شابة. وهي الآن تحتاج فقط إلى الاستثمارات المناسبة. إذا جرى تصميم إطار عمل المنظمة البحرية الدولية على النحو الصحيح، فمن الممكن أنه سيساعد في توفير الأموال التي تحتاج إليها أفريقيا لزيادة قدرتها في مجال الطاقة المتجددة. وقد يُـفـضي الفشل في وضع سياسة طموحة ومنصفة إلى الحد من آفاق أفريقيا.

بينما يجتمع أعضاء المنظمة البحرية الدولية في لندن هذا الشهر لاعتماد إطار عمل «صافي الصِـفر»، يتعين على البلدان الأفريقية أن تُـظهِـر ذات القدرة القيادية والتصميم كما فعلت في قمة المناخ الأفريقية الثانية. وسوف يكون ضمان جني القارة لفوائد آلية المنظمة البحرية الدولية الجديدة مثالا رائعا على التعاون الدولي. لقد بات المستقبل القادر على التكيف مع المناخ في متناول اليد، ما دامت الأصوات الأفريقية مسموعة وتؤخذ على محمل الجد على الساحة العالمية.

تشوكووميري أوكيريكي أستاذ الحوكمة العالمية في جامعة بريستول

خدمة بروجيكت سنديكيت

مقالات مشابهة

  • عبد الغفار يبحث مع وزير الصحة العراقي تعزيز التعاون بين البلدين في القطاع الصحي
  • “وزير الصناعة”: قطاع الحديد السعودي يوفّر فرصًا استثمارية تتجاوز قيمتها 60 مليار ريال
  • “وزير الصناعة”: التطور الكبير الذي يشهده قطاع الحديد والصلب بالمملكة يأتي تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030
  • وزير الصحة يبحث مع نظيره العراقي تعزيز التعاون بين البلدين في القطاع الصحي
  • وزير الطاقة السعودي: الازدهار أولا والمناخ تاليا.. نخبرك كل ما نعرفه
  • ناصر الدين يؤكد أهمية التعاون الدولي لتعزيز القطاع الصحي اللبناني
  • اتصال بين وزير الخارجية ونظيره المصري لبحث تطورات الحرب في غزة
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره اللبناني تطورات القضية الفلسطينية
  • بالفيديو: قريبًا.. كهرباء 24/24؟
  • الشحن الأخضر قد يعني أفريقيا الخضراء