“الغذاء والدواء”: الكركم مضادّ للأكسدة ويساعد على تخفيف أعراض التهاب المفاصل
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
المناطق_واس
أوضحت الهيئة العامة للغذاء والدواء أن عشبة الكركم المعروفة علميًا باسم (Curcuma longa) تحمل قيمة عالية وفوائد عديدة، أهمها أنه يعد مضادًّا للأكسدة، ويساعد على تخفيف الأعراض المصاحبة لالتهاب المفاصل.
أخبار قد تهمك “الغذاء والدواء” توقع مذكرة تفاهم مع الإدارة الوطنية للمنتجات الطبية في الصين 1 نوفمبر 2024 - 6:01 مساءً رئيس “الغذاء والدواء” يلتقي عددًا من الشركات الصينية لبحث فرص الاستثمار في المملكة 1 نوفمبر 2024 - 3:13 مساءً
ونصحت “الهيئة” بعدم تجاوز الجرعة الإجمالية من مسحوق الكركم في اليوم الواحد والمقدرة (0.
كما أوصت “الغذاء والدواء” بتجنب استخدام الكركم علاجًا لمدة متواصلة أكثر من ستة أسابيع؛ لاحتمالية تسببه بآلام في المرارة والمعدة، أو استخدامه بجرعات علاجية في حالات التهاب المرارة لاحتمال حدوث مضاعفات، أو علاجًا في حالة الحمل لاحتمال تأثيره على الرحم.
وأكدت “الهيئة” أن الأعشاب من المواد التي ينبغي استخدامها بحذر كأي مادة أخرى ذات استخدام علاجي، كما تنصح باستشارة الطبيب قبل استخدامها؛ إذ إنها قد تتعارض مع بعض المستحضرات الدوائية أو المنتجات الغذائية.
يذكر أن “الغذاء والدواء” تتيح للمستهلكين إمكانية الوصول المباشر لقائمة الأعشاب والنباتات الطبية المحظور بيعها وذلك عبر موقعها الرسمي من خلال الرابط:
( https://www.sfda.gov.sa/ar/informationlist/66327 ) .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الغذاء والدواء الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
الخلايا الجذعية تعالج “السكري من النوع الأول”
البلاد (وكالات)
أظهرت دراسة جديدة من جامعة بنسلفانيا نتائج مبشّرة لعلاج تجريبي يستند إلى الخلايا الجذعية، أعاد القدرة على إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما يفتح الأفق أمام مستقبل قد يغنيهم عن حقن الإنسولين اليومي. ووفقًا لما نقلته صحيفة”فيلادلفيا إنكوايرر”، فإن 10 من أصل 12 مريضًا تمكنوا من استعادة وظيفة إنتاج الإنسولين، بعد تلقي علاج “زيميسليسيل”، الذي تطوره شركة فيرتكس” للأدوية. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن”، أصبحت أجسام المرضى قادرة على تنظيم مستويات السكر في الدم دون تدخل خارجي، وهي خطوة نوعية في علاج المرض. ويعتمد العلاج على خلايا جذعية مبرمجة للتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية منتجة للإنسولين، تُحقن في الجسم لتبدأ عملها في الكبد.
ورغم أن العلاج لا يعالج السبب المناعي للمرض، إلا أنه يمثل نقلة كبيرة في تحسين جودة حياة المرضى،وفي حال إثبات فعالية العلاج وسلامته على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.