مفاجأة.. بايدن وترامب يريدان إنهاء حرب لبنان قبل التنصيب في 20 يناير
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف إعلام إسرائيلي بأن جو بايدن ودونالد ترامب يريدان إنهاء الحرب في لبنان قبل التنصيب في 20 يناير، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
الصحة اللبنانيةوكانت قالت وزارة الصحة اللبنانية، إن 38 شخصا على الأقل استشهدوا في غارات إسرائيلية في أنحاء لبنان، من بينهم 23 في غارة شمال العاصمة بيروت.
وأضافت في بيان إن 'غارة للعدو الإسرائيلي شمالا على علمات في قضاء جبيل أسفرت عن مقتل 23 شخصا بينهم سبعة أطفال'، مضيفة أنه تم انتشال أشلاء من الموقع ويتم التعرف على هوياتها.
وأظهرت لقطات مصورة رجال الإنقاذ وهم يبحثون بأيديهم العارية في حطام منزل مدمر بالكامل، ويسحبون الجثث ملفوفة في البطانيات بينما تقوم حفارة بنقل الأنقاض.
وتابعت الوزارة أيضا إن الغارات الإسرائيلية قتلت ثلاثة من رجال الإنقاذ في جنوب لبنان وما لا يقل عن 12 شخصا في منطقة بعلبك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة اللبنانية دونالد ترامب وزارة الصحة اللبنانية غارات اسرائيلية غارات إسرائيل
إقرأ أيضاً:
حماس تنعى القيادي أسعد أبو شريعة بعد استشهاده في غارة إسرائيلية استهدفته
نعت حركة "حماس"، السبت، الأمين العام لحركة الجهاد الفلسطينية، القائد أسعد أبو شريعة، الذي ارتقى شهيدًا في جريمة اغتيال نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت حيّ الصبرة وسط مدينة غزة، بحسب بيان رسمي صادر عن الحركة.
وأكدت حركة الجهاد الفلسطينية في بيان لها أن أبو شريعة، وهو الأمين العام والمؤسس للحركة وقائد جناحها العسكري "كتائب المجاهدين"، استُشهد إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزله، في تصعيد جديد من قبل الاحتلال ضمن عدوانه المستمر على القطاع.
وفي وقت سابق، ذكرت هيئة البث العبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز "الشاباك" نفذا عملية مشتركة استهدفت القيادي الفلسطيني في منزله بمدينة غزة، ورجّحت استشهاده على الفور في الهجوم.
الاحتلال يتهم أبو شريعة بالمشاركة في عملية نير عوزوفي بيان مشترك صدر عن الجيش الإسرائيلي وجهاز "الشاباك"، أكد الطرفان اغتيال أسعد أبو شريعة، مشيرين إلى أنه تولى قيادة "كتائب المجاهدين" خلال السنوات الأخيرة، وكان له دور بارز في "توجيه وتنفيذ عمليات ضد إسرائيل"، على حد زعم البيان.
وأشار البيان إلى أن أبو شريعة "شارك في هجوم السابع من أكتوبر 2023 على مستوطنة نير عوز"، مضيفًا أنه "تورط بشكل مباشر في عملية أسر عدد من الإسرائيليين، بينهم شيري، أريئيل، وكفير بيباس، بالإضافة إلى الزوجين جادي حجاي وجودي لين وينشتاين، والمحتجز نتافونج بينتا ومواطن أجنبي آخر لا يزال قيد الأسر".
كما اتهم الاحتلال أبو شريعة بـ"محاولة تجنيد خلايا في الضفة الغربية وداخل الخط الأخضر لتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية"، مضيفًا أن تنظيمه، تحت قيادته، شارك في العديد من المواجهات المسلحة ضد الجيش الإسرائيلي خلال الحرب الجارية على قطاع غزة.
ويُعد أسعد أبو شريعة من أبرز القيادات الفلسطينية الذين تبنوا العمل المقاوم المسلح، حيث أسّس حركة المجاهدين عقب اندلاع الانتفاضة الثانية، وقاد جناحها العسكري في عدة مواجهات ضد الاحتلال، كان آخرها مشاركته في التصدي للعدوان المتواصل على غزة منذ أكتوبر الماضي.
وجاء اغتياله في وقت تتواصل فيه الضربات الجوية الإسرائيلية المكثفة على القطاع، والتي أسفرت عن سقوط آلاف الشهداء والجرحى، في ظل تعثر جهود وقف إطلاق النار واستمرار التوترات السياسية والعسكرية في المنطقة.