موقع 24:
2025-06-06@22:12:01 GMT

محمد صلاح يكشف سر ركلة الجزاء في نهائي "الأبطال"

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

محمد صلاح يكشف سر ركلة الجزاء في نهائي 'الأبطال'

قال محمد صلاح هداف ليفربول إنه لا يزال نادماً على طريقة اتخاذ قرار تسديد ركلة الجزاء التي منح بها فريقه التقدم في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم عام 2019 أمام توتنهام هوتسبير.

وسجل صلاح في الدقيقة الثانية في النهائي الذي أقيم على ملعب واندا ميتربوليتانو بعدما أطلق تسديدة قوية من علامة الجزاء في الزاوية اليسرى لحارس توتنهام هوغو لوريس.

وأحرز صلاح 33 هدفاً من ركلات الجزاء مع ليفربول وأهدر سبع مرات منذ انضمامه إلى الفريق عام 2017 قادماً من روما.

واستعاد صلاح (32 عاماً) في حوار بثه ليفربول عبر قناته على يوتيوب، بوجود الحارس أليسون بيكر والمدافع آندي روبرتسون، ذكريات تسديد ركلة الجزاء التي ساهمت في فوز فريقه 2-0 على منافسه الإنجليزي ليحقق لقب دوري أبطال أوروبا للمرة السادسة في تاريخه.

وقال صلاح: "كنت أتدرب طيلة الأسبوع للتسديد في الجانب الآخر. لكن عندما ركضت تجاه الكرة واقتربت منها قررت تغيير رأيي وشعرت بسوء حقاً لا أزال أشعر به حتى الآن.

وتابع: "في كل مرة أشاهد فيها ركلة الجزاء أقول ‭'‬لماذا غيرت رأيي؟‭'‬ لأنه في بعض الأحيان عندما تتخذ قراراً وتتدرب جيداً وتفشل، لا تشعر بالسوء حيال ذلك، لأنك تكون فعلت كل ما بوسعك وكان حظك سيئاً".

وأضاف: "لكي أكون منصفاً غيرت رأيي في نهائي دوري أبطال أوروبا لأنه كان هناك الكثير من الضغط، لكنني تمكنت من الحفاظ على هدوئي وقلت ‭‬فقط قم بتسديد الكرة داخل الشباك".

وكان فوز ليفربول عام 2019 تعويضاً لخسارته قبلها بعام واحد أمام ريال مدريد عندما غادر صلاح المباراة مصاباً في كتفه بعد نصف ساعة من اللعب بعد تدخل عنيف من المدافع سيرجيو راموس.

وسجل صلاح عشرة أهداف وقدم عشر تمريرات حاسمة في 17 مباراة بكل المسابقات هذا الموسم ليساهم في صدارة ليفربول للدوري الإنجليزي وله 28 نقطة كما يتصدر مرحلة الدوري في دوري أبطال أوروبا بالعلامة الكاملة بعد أربع مباريات وله 12 نقطة. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صلاح محمد صلاح دوری أبطال أوروبا رکلة الجزاء

إقرأ أيضاً:

رونالدو ويامال يخطفان الأضواء في نهائي دوري أمم أوروبا

ستكون المباراة النهائية لبطولة دوري أمم أوروبا لكرة القدم بين منتخبي إسبانيا والبرتغال، بعد غد الأحد، أكثر من مجرد منافسة بين جيلين، حيث يحظى النجمان، الشاب لامين يامال، والمخضرم كريستيانو رونالدو، اللذين يفصل بينهما 23 عاما، بأكبر قدر من الاهتمام.

وسجل رونالدو هدف الفوز لمنتخب البرتغال في مباراة الفوز 2 / 1 على مضيفه منتخب ألمانيا في الدور قبل النهائي للمسابقة القارية، أول أمس الأربعاء، وفي اليوم التالي، أحرز يامال هدفين في مباراة الفوزالمثير على منتخب إسبانيا 5 / 4 على نظيره الفرنسي في لقاء المربع الذهبي الآخر.

ويلتقي النجمان وجها لوجه على ملعب (أليانز أرينا) بمدينة ميونخ، حيث يسعى يامال لإضافة لقبه الدولي الثاني إلى رصيده، بعدما لعب دورا بارزا في تتويج المنتخب الإسباني بكأس الأمم الأوروبية الأخيرة (يورو 2024) قبل أن يبلغ الـ18 من عمره الشهر المقبل.

أما رونالدو، فيرغب في إثبات قدرته في حصد الألقاب في سن الأربعين من عمره، وتعزيز رقمه القياسي كأكثر اللاعبين خوضا للمباريات الدولية والأكثر تسجيلا للأهداف في اللقاءات الدولية عبر التاريخ.

وشارك رونالدو في 220 مباراة مع المنتخب البرتغالي حتى الآن، وأحرز خلالها 137 هدفا.

وفاز رونالدو بالعديد من الألقاب، سواء مع الأندية التي دافع عن ألوانها، أو مع منتخب بلاده، علما بأنه توج بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم خمس مرات، بينما تبدو حظوظ يامال وفيرة للفوز بتلك الجائزة المرموقة مستقبلا، وربما هذا العام.

وتحدث يامال عن رونالدو، قائلا: "إنه أسطورة، وأكن له احتراما كبيرا، لكنني سأبذل قصارى جهدي وسوف اسعى للفوز يوم الأحد".

وتألق يامال في كأس أمم أوروبا، التي أقيمت بألمانيا العام الماضي، كما قدم موسما قويا آخر مع فريقه برشلونة الإسباني، الذي توج بالثلاثية المحلية.

وصرح لويس دي لا فوينتي، مدرب منتخب إسبانيا، لصحيفة (سود دويتشه تسايتونج) الألمانية: "لقد لمسته عصا الله السحرية"، مشيداً بنضج اللاعب الشاب وأخلاقياته.

وأكد دي لا فوينتي أن يامال يمتلك كل ما يلزم ليصبح أسطورة مثل رونالدو، مشددا على أن زملائه في الفريق يثقون به ثقة كاملة، وهو ما يظهر جليا عندما يتسلم الكرة من اللاعبين الأكبر سناً في أي موقف.

ويأمل منتخب إسبانيا في الفوز بلقبه الثالث في غضون عامين، بعد تتويجه بدوري الأمم الأوروبية عام 2023 وكأس أمم أوروبا في العام الماضي.

أما منتخب البرتغال وقائده رونالدو، فيتطلعان للفوز باللقب الثالث عبر التاريخ، بعد بطولتي يورو 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019.

وسوف يكون لدى رونالدو كل الحجج لإنهاء مسيرته الكروية عندما ينتهي عقده مع نادي النصر السعودي بنهاية يونيو/حزيران الجاري.

ودارت أحاديث بين الحين والآخر حول مستقبل رونالدو مع المنتخب البرتغالي، لكن لاعب خط الوسط برناردو سيلفا شدد أول أمس على أنه "سعيد بوجوده معنا"، مشيدا بـ"طموحه في الاستمرار".

وفي نهاية المطاف، هناك كأس عالم أخرى على الأبواب العام المقبل، وهناك تكهنات حول قدرة رونالدو على الوصول إلى 150 هدفا مع منتخب البرتغال و1000 هدف في إجمالي مبارياته الرسمية.

مقالات مشابهة

  • قرعة نصف نهائي دوري أمم أوروبا للسيدات
  • رونالدو ويامال يخطفان الأضواء في نهائي دوري أمم أوروبا
  • لماذا فشل ليفربول في التأهل إلى «مونديال 2025»؟
  • بعد فشله في تحقيق دوري الأبطال.. إنزاغي يشرف على الهلال
  • ليس للبيع.. ليفربول يرفض عرض برشلونة لضم نجمه
  • المغربي حكيمي يتقدم أسرع 20 لاعبا في دوري أبطال أوروبا
  • حيلة مجنونة لشابين.. حضرا نهائي دوري أبطال أوروبا دون تذاكر
  • شاهد.. شابان اختبآ 27 ساعة بدورة المياه لحضور نهائي أبطال أوروبا
  • ليفربول يرفض رحيل نجمه إلى الدوري السعودي
  • 27 ساعة في مرحاض أليانز أرينا.. كيف شاهد مشجعان نهائي دوري الأبطال مجانًا؟