أميركا الوسطى تتأهب للعاصفة سارة وسط تحذيرات من أمطار كارثية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تسابق دول أميركا الوسطى الزمن منذ مساء أمس الخميس تأهباً لوصول العاصفة المدارية سارة، ومن المرجح أن تكون هندوراس أول الدول التي تضربها العاصفة مع اقترابها ببطء من البحر الكاريبي.
وتتحرك العاصفة سارة غرباً نحو الساحل الشمالي لهندوراس بسرعة 16 كيلومتراً في الساعة ومن المتوقع أن تضعف خلال الأيام القليلة المقبلة، وفقا للمركز الوطني للأعاصير في الولايات المتحدة.
ويتوقع المركز أن تتسبب سارة في "سيول وانهيارات طينية مهددة للحياة وربما تكون كارثية" في أنحاء هندوراس.
ويتوقع المركز أن يتراوح منسوب مياه الأمطار المتراكمة بين 25 و51 سنتيمتراً خلال الأيام القليلة المقبلة، وقد يتجاوز منسوب المياه هذا التقدير في بعض المناطق.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أميركا الوسطى أمطار إعصار عاصفة
إقرأ أيضاً:
الاستئناف تحدد مصير سارة خليفة خلال أيام.. التفاصيل
أيام قليلة وتحدد محكمة الاستئناف جلسة لنظر محاكمة سارة خليفة و27 متهمًا آخرين، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وأمرت النيابة العامة بإحالة ثمانية وعشرين متهمًا –من بينهم المتهمة سارة خليفة حمادة– إلى محكمة الجنايات، لمعاقبتهم عما نُسب إليهم من اتهامات بتأليف عصابة إجرامية منظمة تخصصت في جلب المواد المستخدمة في تخليق المواد المخدرة، بغرض تصنيعها بقصد الاتجار وإحراز وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وقد كشفت التحقيقات عن قيام المتهمين بتأليف منظمة إجرامية يتزعمها بعضهم، بغرض تصنيع المواد المخدرة المُخلقة بقصد الاتجار فيها، وذلك عن طريق استيراد المواد المستخدمة في التصنيع من خارج البلاد، وتوزعت الأدوار فيما بينهم على مراحل، فاضطلع بعضهم بجلب المواد الخام، وتولى آخرون تصنيعها، بينما تولى الباقون ترويجها، وقد اتخذ المتهمون من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين تلك المواد وتصنيعها، هذا وقد بلغ إجمالي ما ضُبط من مواد مخدرة مُخلقة ومواد خام داخلة في تصنيعها، أكثر من 750 كيلو جرامًا.
وفي ضوء ما أسفرت عنه التحقيقات، أصدرت النيابة العامة عددًا من القرارات العاجلة، شملت حصر ممتلكات المتهمين، والكشف عن سرية حساباتهم المصرفية، والتحفظ على أموالهم، وإدراج المتهمَيْن الهاربَيْن على قوائم المنع من السفر وترقب الوصول، واستمرار حبس باقي المتهمين.
وقد استند قرار الإحالة إلى أقوال عشرين شاهدًا، وأدلة فنية ورقمية، تمثلت في محادثات وصور ومقاطع مرئية توثق النشاط الإجرامي للمتهمين.