بوابة الوفد:
2025-06-02@11:40:10 GMT

أسامة نبيه يحذر الزمالك من تراجع المستوى

تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT

حذر أسامة نبيه مدرب الزمالك السابق، من تراجع المستوى الذي يشهده فريق الكرة بالنادي في الموسم الحالي بعد الخسارة التي تلقاها أمام النصر الليبي الودية والتي انتهت بهدفين مقابل هدف.

وقال أسامة نبيه خلال تصريحات تليفزيونية: "رغم أن الزمالك يعاني على المدى الطويل، عندما لعب الزمالك مباراتين في السوبر، كانت هناك مشاكل في قوام الفريق ظهرت بوضوح، فكيف سيكون الوضع في الدوري؟ ماذا لو حدثت مشكلة في خط الدفاع؟ ماذا سنفعل؟ هناك العديد من المشاكل، لكن ربما توجد حلول أو مسكنات في قطاع الناشئين وأنا أرى أن القطاع قد يساعد في حل أزمة أو فجوة قبل انتقالات يناير، ولكن لكي ينافس الزمالك على الدوري والكونفدرالية بهذا الوضع، سيواجه الفريق مشاكل كبيرة".

وأضاف : " هناك 5 أسابيع على انتقالات يناير، والمفترض أن يعمل جوميز مع اللاعبين الحاليين، هو نجح حتى الآن، ولكن هل سيستمر على نفس الأداء؟ سنرى، لكن الإصابات والغيابات مؤثرة، ويجب أن تكون هناك حلول بديلة".

وأتم : "الزمالك يحتاج إلى العديد من الأمور، وظهر ذلك في المباراة الودية اليوم، المفترض أن تكون مباراة ودية يظهر فيها الفريق بأريحية، واللاعبون يجب أن يثبتوا وجودهم لكنني تابعت الفريق وتساءلت: هل هؤلاء اللاعبون لو تم وضعهم في موقف حرج، هل سيحملون الفريق؟ أنا لم أرَ أحدًا تألق بشكل لافت اليوم".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزمالك النصر الليبي أسامة نبيه

إقرأ أيضاً:

فراشات ولكن من نوع آخر

يقول مؤسس علم الإجتماع ابن خلدون “الإنسان كائن إجتماعي بطبعه”

فالصداقة من أسمى الروابط التي تجمع البشر، لكنها قد تكون سيفًا ذا حدين إن اختلطت بالمكر والخداع.

الصداقة، ذلك الرباط الإنساني النبيل، قد تتحول في بعض من الأحيان إلى سلاح ذي حدين! أحدهما يُعانق روحك، والآخر يُطعن في ظهرك.

فما أكثر الذين دخلوا حياتنا بإسم الصداقة، لكنهم حملوا في قلوبهم ما لا تُبديه وجوههم.

من أخطر أنواع الأصدقاء، أولئك الذين يمارسون ما أُسميه بـ”تقنية الفراشة”، لا يستقرون على ولاء، ولا يثبتون على موقف.

تراهم يتنقلون بين الناس، ينشرون السُمّ في هيئة نصيحة، ويغرسون الشك بينك وبين من حولك.

يشتمون هذا، ويُعيبون ذاك، ويحرضونك على الجميع حتى ترى العالم من خلال نظارتهم السوداء، ثم يفاجئونك لاحقًا بمدّ جسور المودة مع من حرّضوك ضدهم، وكأنهم لم يزرعوا يومًا بذور الفرقة.

هذا الصنف من الأصدقاء أشد فتكًا من الأعداء.

فهو لا يهاجمك علنًا، بل يتقرب إليك ليدسّ لك السمّ في العسل.

لا تجاريه، ولا تلوث قلبك بالنميمة التي يحملها إليك، فالنمّام لا ينقل لك الكلام حبًا، بل ليراقب اشتعال الفتنة وهو يبتسم من بعيد.

أما العدو؟ فرغم شره وحقده، يبقى واضحًا في عداوته.

لا يلبس الأقنعة، ولا يزعم المودة.
هو حاقد، حاسد، متربّص، ينتظر زلتك ليصطادك، لكنه على الأقل لا يخدعك.

وصديق اليوم قد يصبح عدو الغد، لا لأن شيئًا قد تغيّر، بل لأنه في الأصل لم يكن صديقًا قط.

كان عدوًا متخفيًا، يرتدي قناع المودة، ويتقن دور الصديق حتى تأتي لحظة السقوط.

بالنسبة لي، العدو الظاهر بوجهه العابس وصراحته المؤذية أشرف بمئات المرات من “الصديق العدو”، الذي يغرس خنجره باسم الوفاء.

نحن لا نخاف الأعداء كما نخاف الأصدقاء المزورين، لأن الطعنة من الظهر لا تأتي إلا ممن وقف خلفك بثقة.

همسة
ليس كل من إقترب منك يريد بك خيرًا، فبعض القلوب تبتسم لتخفي سُمها، وبعض الأيدي تُصافح لتغرس الخنجر في الغفلة…

مقالات مشابهة

  • السريري: الحكومة المقبلة يجب أن تكون مصغّرة وتشرف فقط على الانتخابات
  • عاجل | ستارمر: تهديد روسيا لا يمكن تجاهله والمملكة المتحدة يجب أن تكون مستعدة
  • خبير لوائح: هناك تقاعس واضح في الفصل بشكوى الزمالك ضد زيزو
  • المجموعة الوزارية لريادة الأعمال: الشركات الناشئة في مصر تستقطب 228 مليون دولار تمويلات من يناير إلى مايو 2025
  • نجم الزمالك السابق: تقصير إدارة النادي أدى لغياب الفريق عن بطولة الدوري
  • إعلامي: الزمالك يميل إلى تعيين مدرب برتغالي لقيادة الفريق الأول
  • فراشات ولكن من نوع آخر
  • عرض سعودي على إنزاغي وعودة أليغري أبرز عناوين موسم انتقالات المدربين في إيطاليا
  • «علاقتي بميدو ممتازة ولكن».. محمد شريف يكشف حقيقة المفاوضات مع الزمالك
  • أليجري وجاسبريني وإنزاجي يتصدرون «انتقالات المدربين» في إيطاليا