اختبارات شريف اللياقية تحدد جاهزيته أمام الهلال
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
نواف السالم
كشفت مصاد صحفية أن المصري محمد شريف، لاعب فريق الخليج ، سيجري غدًا الإثنين، اختبارات لياقية لتحديد جاهزيته من عدمها للمشاركة أمام الهلال، ضمن الجولة الحادية عشرة من دوري روشن .
وكان صاحب الـ 28 عامًا أنهى برنامجه العلاجي بعد تعرضه لإصابة عبارة عن تمدد في العضلة الخلفية أواخر أغسطس الماضي غاب على إثرها عن 8 مباريات في دوري روشن.
وعاود الفريق الجمعة تحضيراته لعودة منافسات دوري روشن، بعد الراحة التي منحها اليوناني جورجوس دونيس، مدرب الفريق، للاعبيه خلال فترة التوقف الدولية.
والجدير بالذكر أن الخليج يحتل المركز السادس بـ 16 نقطة، جمعها من خمسة انتصارات وتعادل، وخسر 4 مرات بعد مرور 10 جولات من المسابقة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخليج دوري روشن محمد شريف
إقرأ أيضاً:
شريف عامر: استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأكثر من 21 شهرًا بات أمرًا لا يُحتمل
أكد الإعلامي شريف عامر، مقدم برنامج "يحدث في مصر"، أن استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لأكثر من 21 شهرًا بات أمرًا لا يُحتمل، معربًا عن أمله في أن تتغير الأخبار القادمة من القطاع إلى سياق إيجابي يعكس انتهاء الحرب وعودة الحياة لطبيعتها، وتلاشي الجوع والتجويع وسفك الدماء.
وأوضح شريف عامر، خلال برنامج "يحدث في مصر"، المذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، اليوم الثلاثاء، أن هناك جهودًا دولية مكثفة تبذل حاليًا لوقف الحرب، مشيرًا إلى أن مؤتمر "حل الدولتين" المنعقد في الجمعية العامة للأمم المتحدة بقيادة السعودية وفرنسا، يُعد أحد أبرز التحركات الدولية نحو إنهاء الأزمة، ومن المقرر أن يختتم أعماله خلال يومين عقب سلسلة من الاجتماعات والمناقشات المكثفة.
وسلط شريف عامر الضوء على مواقف دولية لافتة شهدها المؤتمر، من بينها تصريحات قوية لوزير الخارجية البريطاني، قائلًا: تصريحاته يؤكد أنه "اللي على رأسه بطه"، في إشارة إلى الدور البريطاني التاريخي في مأساة الشعب الفلسطيني منذ وعد بلفور".
وأضاف شريف عامر، أن وزير الخارجية البريطاني يؤكد أن رفض حكومة بنيامين نتنياهو لحل الدولتين يمثل "خطأ أخلاقيًا"، وأن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطينية إذا لم تُنهِ إسرائيل الحرب، موضحًا أن هذه التصريحات قائلًا إنها تأتي في سياق ضغط دولي متزايد على الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار شريف عامر، إلى أن التحالف الدولي الذي تقوده السعودية وفرنسا يسعى حثيثًا لتوفير قوة دفع سياسية تنهي الحرب وتضمن تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني، مضيفًا أن المؤتمر يحمل هدفين رئيسيين: أولهما وقف العدوان على قطاع غزة، وثانيهما الدفع نحو تسوية شاملة تضمن إقامة الدولة الفلسطينية، باعتبارها السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة.