مشاركة مميزة في “سيتي سكيب”.. “المربع الجديد”.. تحقيق الجودة ومفهوم “المدن الذكية”
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
البلاد – الرياض
اختتم المربع الجديد، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، مشاركته في معرض سيتي سكيب العالمي 2024 بصفته الشريك المؤسس للمعرض، الذي أقيم برعاية وزارة البلديات والإسكان تحت شعار ” مستقبل الحياة “.
ويُعد معرض سيتي سكيب منصة لعرض المشاريع المبتكرة والطرق الجديدة في مجالات التقنية والاستدامة والجودة في المشاريع، ويسهم المعرض في عرض وجهة المربع الجديد والتعريف بها والتواصل مع أصحاب المصلحة والمستثمرين الرئيسيين.
وتشرف المربع الجديد بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة نجران، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والمعالي في جناحه، وكان في استقبالهم الرئيس التنفيذي مايكل دايك وفريق الشركة الذي قدم لهم عرضًا عن مستجدات داون تاون عصري بالعالم.
وشارك الرئيس التنفيذي للمربع الجديد وعدد من فريق الشركة، في جلسات حوارية خلال المعرض، جرى خلالها استعراض كيفية مساهمة الاستثمارات المستدامة وتحسين جودة الحياة.
وقال مايكل دايك: “كان معرض سيتي سكيب العالمي 2024 فرصة رائعة للتفاعل مع القادة والمستثمرين والشركاء والتعريف بالوجهة, ونعتز بمساهمتنا في تطور الرياض بوصفها مدينة ذات طابع عالمي، حيث تسعى المملكة إلى جعل الرياض ضمن أفضل 10 مدن في العالم، لذا يتهيأ المربع الجديد لأداء دور أساسي في تحقيق هذه الرؤية, وتنسجم هذه الوجهة مع الأهداف الطموحة للمملكة من خلال تفعيل الاستدامة والتقنية المتقدمة ومفاهيم المدن الذكية, ومن المتوقع أن يجذب المربع الجديد المستثمرين العالميين، الذين يتطلعون للمشاركة في سوق العقارات متسارعة النمو في المملكة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: المربع الجدید سیتی سکیب
إقرأ أيضاً:
مهرجان فينيسيا يمنح “كيم نوفاك” جائزة الأسد الذهبي للإنجاز مدى الحياة
يونيو 10, 2025آخر تحديث: يونيو 10, 2025
المستقلة/-أعلن مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي منح الممثلة الأمريكية الأسطورية كيم نوفاك Kim Novak جائزة الأسد الذهبي للإنجاز مدى الحياة في دورته الثانية والثمانين المقرر إقامتها في الفترة من 27 أغسطس/آب إلى 6 سبتمبر/ايلول 2025.
وتعليقًا على هذا التكريم قالت كيم نوفاك: “أشعر بتأثر عميق لحصولي على جائزة الأسد الذهبي المرموقة من مهرجان سينمائي مرموق كهذا. إن تكريم أعمالي في هذه المرحلة من حياتي هو بمثابة حلم تحقق. سأعتز بكل لحظة أقضيها في البندقية، فهي ستملأ قلبي فرحًا”.
كما صرّح المدير الفني لمهرجان فينسيا السينمائي، ألبرتو باربيرا : “بعد أن أصبحت أسطورة سينمائية عن غير قصد، كانت كيم نوفاك واحدة من أكثر الأيقونات المحبوبة في حقبة كاملة من أفلام هوليوود، منذ ظهورها الأول في منتصف الخمسينيات وحتى ابتعادها الطوعي المبكر بعد فترة وجيزة. لم تتردد قط في انتقاد نظام الاستوديو، واختيار أدوارها، والتدقيق فيمن سمحت له بالدخول إلى حياتها الخاصة، وحتى اسمها”.
وتابع حديثه بشغف عن نوفاك قائلًا: “أُجبرت على التخلي عن اسمها الحقيقي، مارلين بولين، لارتباطه بمونرو، وناضلت للحفاظ على اسم عائلتها، ووافقت في المقابل على صبغ شعرها بدرجة الأشقر البلاتيني التي ميّزتها. مستقلة وغير ملتزمة، أنشأت شركة إنتاج خاصة بها وأضربت لإعادة التفاوض على راتب أقل بكثير من رواتب زملائها من النجوم الذكور بفضل جمالها الفاتن، وقدرتها على تجسيد شخصيات ساذجة ومتحفظة، ونظراتها المغرية والحزينة في بعض الأحيان، فقد حظيت بتقدير بعض المخرجين الأمريكيين الرئيسيين في تلك الفترة، من بيلي وايلدر ، إلى أوتو بريمينغر، وروبرت ألدريتش، وجورج سيدني، وريتشارد كوين، الذي قدمت معه أفلامًا كوميدية رومانسية لا تُنسى”.
وأضاف: “لكن صورتها ستظل مرتبطة إلى الأبد بالشخصيتين المزدوجتين اللتين لعبتهما في فيلم فيرتيجو لهيتشكوك، والذي أصبح دور حياتها. ويحتفي هذا الأسد الذهبي للإنجاز مدى الحياة بنجمة تحررت، متمردة في قلب هوليوود أضاءت أحلام عشاق السينما قبل أن تتقاعد في مزرعتها في ولاية أوريغون لتكرس نفسها للرسم ولخيولها”.
ولهذه المناسبة، سيتم عرض الفيلم الوثائقي “Vertigo” للمخرج ألكسندر فيليب، والذي تم إنجازه بالتعاون مع الممثلة كيم نوفاك، في عرضه العالمي الأول.
كيم نوفاك.. نجمة شباك التذاكر رقم 1
كيم نوفاك، كانت نجمة شباك التذاكر رقم 1 في العالم في أعوام 1958 و1959 و1960، وكانت أول امرأة تؤسس شركة إنتاج خاصة بها في عام 1958.
بدأت شهرتها الواسعة من فيلم Vertigo لألفريد هيتشكوك، مع جيمس ستيوارت، وحاز الفيلم على لقب أفضل فيلم على الإطلاق من قِبل المعهد البريطاني للأفلام، وكان أول فيلم سينمائي يُدرج ضمن قائمة مكتبة الكونجرس.
تُعتبر أفلامها الآن من الكلاسيكيات الحقيقية ومن أبرزها: نزهة (1955)، الرجل ذو الذراع الذهبية (1955)، بال جوي (1957)، فيرتيجو (1958)، الجرس والكتاب والشمعة.(1958)، ولقد ساهموا جميعًا في جعل كيم نوفاك نجمة شباك التذاكر رقم 1 في العالم خلال أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات.