دينا الرفاعي: لا يُمكنني تقييم أداء اتحاد الكرة.. ومستعدة لمساعدة المجلس الجديد
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أبدت دينا الرفاعي عضو اتحاد الكرة والمسئولة عن ملف الكرة النسائية، رضاها عما قدمته خلال فترة تواجدها بالجبلاية، مؤكدة أنه مستعدة لتقديم المساعدة للمجلس الجديد.
دينا الرفاعي تعرض تقديم المساعدة لمجلس اتحاد الكرة الجديدوأضافت دينا الرفاعي، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: تعبت لمدة 3 سنوات، وتعرضت لضغوط كبيرة، وانتهت المدة، والفترة المقبلة فترة راحة لكني مستعدة لتقديم أي مساعدة.
وتابعت الرفاعي: قدمت لمجلس هاني أبو ريدة هدية يمكنهم الاستمرار عليها وإنجاحها، ولدينا دوري منتظم وأندية قوية ومسابقات ناشئات وما تحقق هو الجزء الصعب ولا يوجد لدي أي مانع من تقديم المساعدة.
وواصلت عضو اتحاد الكرة: من الصعب أن نقيم أنفسنا كمجلس، والبعض يراك بعيون أخرى، ولكن لا أحد يريد أن يفشل والكل يواجه تحديات وصعوبات، والأهم أن يكون هناك خطط واستراتيجية.
صباح الكورة.. تطور عاجل في مستقبل زيزو مع الزمالك وموعد عودة صخرة الأهلي المصاب أشرف داري يقترب من العودة للمشاركة مع الأهلي في هذا الموعدوأكملت دينا الرفاعي: أنا شخصيا اجتهدت وعملت بجد من أجل إنجاح الملف الخاص بي، ولم أكن لأنجح دون بقية المجلس، وكل فرد كان يحاول أن يجتهد في ملف، وبشكل عام راضية عما قدمته في الكرة النسائية، وهناك أساس وأرض صلبة يمكن من خلالها إكمال النجاح.
واختتمت دينا الرفاعي: تخطينا كل الصعوبات نحن ومجلس الإدارة، وبذلنا أقصى جهدنا، وبالتأكيد كل مجلس له أخطائه والإيجابيات، ودائمًا اتحاد الكرة مكان منتقد لأنه لا يمتلك ظهير إعلامي ولا جماهيري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الكرة الجديد اتحاد الكرة الكرة النسائية هاني أبو ريدة هاني عضو اتحاد الكرة كريم رمزي مجلس اتحاد الكرة ميجا إف إم دینا الرفاعی اتحاد الکرة
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".