جامعة القصيم تحتفي باليوم العالمي للطلاب الدوليين
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
المناطق_واس
احتفت جامعة القصيم أمس، باليوم العالمي للطلاب الدوليين، واليوم العالمي للتسامح، برعاية من رئيس الجامعة القصيم الدكتور محمد بن فهد الشارخ، وذلك بالمجمع الأولمبي الرياضي في المدينة الجامعية.
أخبار قد تهمك الأمير فيصل بن مشعل يفتتح مركز عبدالله العثيم للسكري بالمدينة الطبية بجامعة القصيم 17 نوفمبر 2024 - 6:44 مساءً جامعة القصيم تفتح باب التقديم على 13 برنامجًا للدبلوم عن بعد 15 نوفمبر 2024 - 7:09 مساءً
وتضمنت الفعاليات، انطلاق برنامج “عطاء”، والمعرض المصاحب له المكون من 13 ركنًا لاستعراض جهود الجامعة تجاه الطلبة الدوليين وحياتهم الجامعية، وما تقدمه لهم من خدمات وبرامج وأنشطة من خلال عمادة شؤون الطلاب، وعمادة القبول والتسجيل، وعمادة الدراسات العليا والبحث العلمي، ووحدة التوعية الفكرية، ووحدة تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، إضافة إلى 14 ركنًا تستعرض تراث الشعوب وثقافاتها لطلبة المنح.
وبيّن وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور فهد بن سليمان الأحمد أن الجامعة تضم قرابة 100 جنسية، جاؤوا من مختلف أنحاء العالم، ويمثلون جزءًا من مجتمعنا الجامعي، مؤكدًا أن مشاركتنا لهم اليوم، تعكس جمال التنوع الثقافي، وتعزز من روح الابتكار والتعاون.
وفي ختام الحفل كرم رئيس الجامعة، عددًا من الطلبة المتميزين ممن حققوا جوائز وطنية، وتفاعلوا مع البرامج والأنشطة المختلفة التي تقيمها الجامعة وتمثيلها في عدد من المسابقات والمنافسات المحلية والدولية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة القصيم
إقرأ أيضاً:
الأردنية للماراثونات تنظم سباقا احتفاليا باليوم العالمي للجري
صراحة نيوز ـ أعلنت الجمعية الأردنية للماراثونات عن تنظيم احتفال خاص باليوم العالمي للجري، عند السادسة من مساء الأربعاء المقبل في مسار غابة المدينة الرياضية.
وتأتي هذه الفعالية في إطار احتفال العالم باليوم العالمي للجري الذي يصادف في الأول من شهر حزيران من كل عام.
وتهدف هذه المناسبة إلى تشجيع الأفراد من جميع الأعمار والقدرات على ممارسة رياضة الجري، سواء أكانوا مبتدئين أم محترفين من خلال المشاركة في أنشطة جري متنوعة تعزز نمط حياة نشط وصحي.
وانطلقت هذه المبادرة في الولايات المتحدة عام 2009 تحت اسم “اليوم الوطني للجري”، وتم تحويلها إلى “اليوم العالمي للجري” عام 2016، وشارك فيها أكثر من 2.5 مليون شخص من 177 دولة قطعوا معا أكثر من 9.2 مليون ميل في ذلك اليوم.
ويُشجع هذا اليوم على الفوائد البدنية والنفسية للجري، مثل تقليل التوتر وتحسين الصحة العامة لما له من أثر إيجابي على الجسم والعقل.
وقالت المدير العام للجمعية الأردنية للماراثونات لينا الكرد، إن اليوم العالمي للجري يمثل فرصة مهمة لتعزيز الوعي بأهمية الرياضة كجزء أساس من حياة صحية ومتوازنة، مبينة أن هذا اليوم يهدف الى جمع أفراد المجتمع بمختلف فئاتهم العمرية والخبرات الرياضية لتشجيعهم على تبني نشاط بدني مستمر يعود بالنفع على صحتهم النفسية والجسدية.
ودعت الجمعية جميع المهتمين إلى المشاركة والتفاعل مع هذه الفعالية الرياضية التي تجمع بين الصحة والمتعة