النفيسي توقع ما يحدث في الخليج وشبه الجزيرة العربية.. ماذا قال؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
انتشر على مواقع التواصل مقطع مصور للأكاديمي والمفكر الكويتي عبدالله النفيسي٬ حذر فيه من أن الولايات المتحدة حريصة على شيئين في الخليج، وهما: "تفكيك الحالة الإسلامية في الجزيرة العربية تمامًا، وإعادة صياغة للمجتمعات الخليجية وللجزيرة".
وأكد النفيسي في حواره الذي كان قبل أكثر من 25 عاما على قناة الجزيرة، "أن الأمريكان جايين هنا وينون المكوث، ومكثهم هذا مقدمة لمجيء الإسرائيليين وغيرهم إلى المنطقة، وأن الحالة الإسلامية هي المعيق الأساسي للأمريكان وغيرهم".
في 23 يونيو 1999 قبل أكثر من 25 عاما أجريت هذا الحوار مع الدكتور عبدالله النفيسي وقال هذا الكلام العجيب"
والسؤال هو :ما علاقة ما قاله قبل 25 عاما بالواقع اليوم؟
د.عبد الله النفيسي:
أنا أتصور أن الأميركان حريصون –اليوم- على شيئين في الخليج، تفكيك الحالة الإسلامية في الجزيرة… pic.twitter.com/yFS6kJPUzJ — A Mansour أحمد منصور (@amansouraja) November 19, 2024
وأضاف أن "ثمة استراتيجية أمريكية بضرورة تفكيك هذه الحالة الإسلامية، سواء مُثلت بالحركة الدستورية، أو السلف، أو غيرها من التنظيمات الإسلامية٬ ولذلك أنا أرى يعني -في بحر السنوات القادمة هذه- سوف تضيق الدائرة على كافة الإسلاميين، بشتى راياتهم، ومسمياتهم في إقليم الخليج والجزيرة العربية".
ودائما ما يحذر النفيسي ممن يصفهم بالصهاينة العرب، حيث كتب في منشور له على منصة "إكس" (تويتر سابقا) بعد معركة طوفان الأقصى٬ أن "التغلغل الصهيوني داخل العرب بات كارثياً".
التغلغل الصهيوني داخل العرب بات كارثياً. ستجد من العرب اليوم وفي هذه الظروف الحارقة من يشيطن حماس ويبرر لإسرائيل . التغلغل إياه عملية قديمة للغاية بدأت منذ أن قرر الصهاينة تسمية شارع في إسرائيل باسم المغنية أم كلثوم فكسبوا بذلك مساطيل المغنية . صهاينة العرب كارثة . — د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) October 18, 2023
وتابع "ستجد من العرب اليوم وفي هذه الظروف الحارقة من يشيطن حماس ويبرر لإسرائيل. التغلغل إياه عملية قديمة للغاية بدأت منذ أن قرر الصهاينة تسمية شارع في إسرائيل باسم المغنية أم كلثوم فكسبوا بذلك مساطيل المغنية. صهاينة العرب كارثة".
وحذر في منشور سابق بعد أحداث الشيخ جراح في القدس قائلا "صهاينة العرب يجب أن يخجلوا من (عرب الصهاينة). ظهرت أصوات داخل الكيان الصهيوني - على ضعفها- تندّد بسياسة الإخلاء في (الشيخ جرّاح) إخلاء العائلات الفلسطينية من بيوتها لصالح المستوطنين. وسارت مظاهرات لمجموعات إسرائيلية تؤيِّد الهبّة الفلسطينية واشتبكوا مع الشرطة الإسرائيلية".
صهاينة العرب يجب أن يخجلوا من ( عرب الصهاينة) . ظهرت أصوات داخل الكيان الصهيوني - على ضعفها- تندّد بسياسة الإخلاء في ( الشيخ جرّاح) إخلاء العائلات الفلسطينية من بيوتها لصالح المستوطنين . وسارت مظاهرات لمجموعات إسرائيلية تؤيِّد الهبّة الفلسطينية واشتبكوا مع الشرطة الإسرئيلية. — د. عبدالله النفيسي (@DrAlnefisi) May 16, 2021
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية النفيسي الولايات المتحدة الخليج الجزيرة العربية الخليج الولايات المتحدة النفيسي الجزيرة العربية الصهاينة العرب المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحالة الإسلامیة عبدالله النفیسی صهاینة العرب
إقرأ أيضاً:
سريرك قد يتحول إلى مستنقع بكتيري.. ماذا يحدث لك عند عدم غسل الملاءات؟
يقضي الإنسان ما يقرب من ثلث حياته نائمًا، وهو ما يجعل العناية بنظافة الفراش أمرًا لا يقل أهمية عن نظافة الجسم نفسه.
ملاءة سريرك قد تكون بؤرة للجراثيموحذر خبراء من أن تجاهل غسل ملاءات السرير بانتظام يمكن أن يعرّضك لمجموعة من المشكلات الصحية تتراوح بين الحساسية الجلدية ومشاكل الجهاز التنفسي، وفقا لما نشر في موقع News18.
في كل ليلة، يفرز الجسم العرق، ويتخلص من آلاف خلايا الجلد الميتة، التي تتحول بدورها إلى غذاء مثالي لعثّ الغبار والبكتيريا والفطريات. ومع مرور الوقت، تصبح ملاءات السرير بيئة مثالية لتكاثر الميكروبات، بل وتشير الدراسات إلى أن أغطية الوسائد غير المغسولة لأسبوع واحد قد تحتوي على بكتيريا أكثر من مقعد المرحاض.
إذا كنت تعاني من حب الشباب أو الطفح الجلدي أو حكة مجهولة السبب، فقد تكون ملاءاتك هي المتهم الأول.
ويحذر أطباء الجلدية من أن تراكم الأوساخ والدهون على الأقمشة يمكن أن يسد المسام ويُسبب التهابات جلدية.
كما أن عثّ الغبار وحبوب اللقاح التي تعلق في الأغطية قد تُفاقم حالات مثل: الربو وحساسية الأنف، خاصة لدى من يعانون من مشاكل مزمنة في الجيوب الأنفية.
ويجب غسل الملاءات مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا بالماء الساخن (درجة حرارة لا تقل عن 60 درجة مئوية)، لضمان القضاء على البكتيريا ومسببات الحساسية.
ويجب استخدام منظفات لطيفة وخالية من العطور، خاصةً لمن لديهم بشرة حساسة.
وعليك أيضا غسل أغطية الوسائد والألحفة وأغطية المراتب بانتظام، وعدم الاكتفاء بالملاءات فقط.
وتغيير المفارش بشكل دوري لا يعزز فقط من جودة النوم، بل يقلل أيضًا من الروائح الكريهة ويمنحك إحساسًا أكبر بالراحة والنظافة.