وصول بعثة فريق بلاك بولز بطل موزمبيق إلى القاهرة لمواجهة الزمالك
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تقرر وصول بعثة فريق بلاك بولز بطل موزمبيق إلى القاهرة فجر يوم الاثنين المقبل استعدادًا لخوض مباراة الزمالك المقرر لها يوم الأربعاء الموافق 27 نوفمبر الجاري، في الجولة الأولى لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وصول بعثة فريق بلاك بولز بطل موزمبيق إلى القاهرةومن المقرر أن يكون مسؤولو العلاقات العامة بالنادي في استقبال بعثة بطل موزمبيق في مطار القاهرة الدولي.
ويستضيف الزمالك نظيره بلاك بولز بطل موزمبيق في التاسعة مساء يوم الأربعاء الموافق 27 نوفمبر الجاري باستاد القاهرة الدولي.
الزمالك يوفر حافلات لنقل جماهيره إلى برج العرب لمؤازرة الفريق أمام المصري تجنبًا للإيقاف.. الزمالك يواصل مفاوضاته مع باتشيكو لتسوية المستحقات المتأخرةويتواجد الزمالك على رأس المجموعة الرابعة رفقة أندية المصري البورسعيدى، وإنيمبا النيجيرى وبلاك بولز بطل موزمبيق.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.