لغز ظهور وحش بحيرة لوخ نيس باسكتلندا.. السر في الأمواج الراكدة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
لطالما أثارت بحيرة لوخ نيس الإسكتلندية فضول العالم بأسطورة الوحش العملاق الذي يُقال إنه يختبئ بين أمواجها، ولكن الآن، مع ظاهرة غامضة قد تبدو أشبه بالسحر، يقترب العلماء من فك لغز هذه المشاهدات المثيرة. فما قصة الأمواج الراكدة التي تتحدى العقل والمنطق؟ وهل يمكن أن تكون المفتاح لحل واحدة من أشهر الأساطير في التاريخ؟
ظهور وحش بحيرة لوخ نيسالأمواج الراكدة، تعد لغز ظهور وحش بحيرة لوخ نيس، «الأمواج الراكدة قد تفسر مشاهدات الوحش الأسطوري وتحدث هذه الأمواج نتيجة التقاء موجتين لهما نفس سرعة التردد والحركة» وفق «ماكينا»، ونشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، وتُظهر اللقطات الظاهرة التي تحدث في المكان الذي يلتقي فيه النهر بالبحيرة على شاطئها الجنوبي، ولكنها لا تدل على ظهور الوحش العملاق.
انتشر خلال الفترة الماضية من السكان، أن حركة الأمواج الراكدة أو كما أطلق عليها الدائمة، هي نتيجة ظهور وحش البحيرة العملاق واختفاؤه، ولكن تلك الأمواج تحدث نتيجة ظاهرة غريبة التقطها مؤسس الشركة، قائلًا: «قائد سفينة ديب سكان، يبلغ بشكل متكرر عن وجود أمواج ثابتة، ولكن بشكل أكبر في المرسى الصغير داخل خليج أوركهارت المعروف أيضًا باسم رصيف تيمبل هذا جيد وجميل، ولكن من الصعب التقاط موجة ثابتة في المياه المفتوحة».
منذ إطلاق شركة LNE، كان «ماكينا» يأمل دائمًا في التقاط أكبر قدر ممكن من الظواهر الطبيعية، التي تحدث في البحيرة، رغبة منه في الكشف عن الحيوان العملاق: «إذا كنت لا تعرف شيئًا عن بحيرة لوخ نيس وسلوكها الطبيعي، فإنني أعتقد أن العديد من الأشخاص سينخدعون بالمياه وبعض الأوهام التي تتعلق بالوحش وهذا أمر سهل للغاية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وحش بحيرة لوخ نيس بحيرة لوخ نيس بحيرة وحش بحیرة لوخ نیس
إقرأ أيضاً:
كلمة السر المرارة .. تفاصيل وفاة شخصين بعد عمليات جراحية
نشرت والدة “نورزاد محمد هاشم” ضحية الإهمال الطبي، بيان رسمي عبر صفحتها الرسمية علي فيسبوك .
وقالت، بنتي خريجة كلية الهندسة – الجامعة الألمانية، دفعة 2024، وابنتي الوحيدة ، يتيمه الاب ونور حياتي ، دخلت نور مستشفى النزهة الدولي يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المراريةباستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن.
وتابعت، رغم وضوح علامات الخطر، أُهملت حالتها يومين كاملين دون تدخل جراحي، مما أدى إلى تسمم دموي وانهيار تدريجي في وظائف الجسم. التدخل لم يتم إلا بعد استشارة طبيب خارجي أبلغنا أن حياتها في خطر، فتمت الجراحة التصحيحية بنجاح.
وأضافت: لكن بعد الجراحة، بدأت أزمة جديدة في التنفس، وفشل الأطباء في تشخيص السبب بدقة، وتم التعامل معها فقط بشكل عرضي. تدهورت حالتها عدة مرات، وأُعيدت للرعاية المركزة أكثر من مرة دون قرارات طبية حاسمة.
وواصلت: وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتي، لم يتدخل. بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ… ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح.