هل يجتمع براد بيت وأنجلينا جولي في فيلم The Hotel Martinez.. بالرغم من خلافاتهما
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تلقى النجم العالمي براد بيت وزوجته السابقة أنجلينا جولي عرضًا مغريًا يجمعهما بالتزامن مع نزاعاتهما القانونية المستمرة.
اقرأ ايضاًوبهذا الخصوص قدم المنتج داني روسنر شيكًا مفتوجًا للثنائي للمشاركة سويًا في دور البطولة بـ فيلم ، The Hotel Martinez.
كشف روسنر عن آماله لمجلة Mirror US، قائلًا: "أتمنى منهما أن يضعا خلافاتهما جانبًا ويُظهِرا للعالم أن المصالحة ممكنان، من أجل الفن".
والجدير بالذكر أن آخر ظهور لبيت وجولي معًا كان في فيلم By the Sea عام 2015، حيث جسدا دور زوجين يعانيان من صراعات عميقة في العلاقة.
ويأتي هذا عرض المنتج روسنر بالتزامن مع المعارك القانونية بين الزوجين، والمتضمنة النزاعات حول ترتيبات الحضانة وإدارة مصنع النبيذ الفرنسي الخاص بهما، Château Miravalـ، وحتى اللحظة ما في أي أنباء عن رأي الثنائي بالعرض.
يشار إلى ان الخلافات القانونية بين براد بيت وأنجلينا جولي تدور حول قضيتين رئيسيتين: حضانة أطفالهما وإدارة مصنع النبيذ الفرنسي المشترك الذي يتشاركان فيه، شاتو ميرافال.
كان نزاع الحضانة مثيرًا للجدال، حيث سعت جولي في البداية إلى الحصول على الحضانة الوحيدة ودعا بيت إلى ترتيبات مشتركة.
تصاعد الخلاف بينهما بسبب قصة مصنع النبيذ عندما باعت جولي حصتها لطرف ثالث، مما دفع بيت إلى رفع دعوى قضائية، مدعيًا أن البيع انتهك اتفاقهما وأضر بالعمل.
كلمات دالة:براد بيتأنجلينا جولي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترندالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: براد بيت أنجلينا جولي براد بیت وأنجلینا جولی جولی فی
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة والثروة المعدنية يجتمع مع قادة القطاع الخاص الأمريكي في مقر منظمة World Business Chicago
التقى معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، قادة القطاع الخاص الأمريكي خلال اجتماع الطاولة المستديرة المنعقد بمقر منظمة World Business Chicago، في مدينة شيكاغو الأمريكية، الذي ركَّز على بحث سُبل تعزيز التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين، واستكشاف أبرز الفرص الاستثمارية المتبادلة في القطاعين.
وخلال الاجتماع, أكَّد الخريّف متانة العلاقات الإستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، والروابط الاقتصادية الثنائية العميقة، إذ بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين أكثر من 123 مليار ريال، منوهًا بأهمية الزيارة الأخيرة لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب إلى المملكة في توسيع آفاق التعاون الاقتصادي المشترك، حيث شهدت توقيع وثيقة الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب توقيع اتفاقيات في عددٍ من القطاعات الحيوية شملت, الدفاع والطاقة والتعدين والتقنية والذكاء الاصطناعي.
وأشار معاليه إلى الدور الحيوي لقطاعي الصناعة والتعدين كركيزتين أساسيتين لتنويع اقتصاد المملكة وفقًا لرؤية 2030، مبينًا أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة ركزت على تطوير وتوطين 12 قطاعًا واعدًا تشمل الكيماويات التحويلية، وصناعة السيارات، وصناعة الطيران، والصناعات التعدينية؛ كما تستهدف رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي ليصل إلى 244 مليار دولار بحلول 2030، وتقدم الإستراتيجية 800 فرصة استثمارية تقدر قيمتها بنحو تريليون ريال سعودي؛ لترسيخ مكانة المملكة كمركز صناعي رائد عالميًا.
اقرأ أيضاًالمملكةإنفاذًا لتوجيهات القيادة.. بدء عملية فصل التوأم الملتصق السوري “سيلين وإيلين” بمستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال في الرياض
وتحدَّث الوزير الخريّف عن قطاع التعدين، مؤكدًا أن المملكة تستهدف تحويله إلى ركيزة ثالثة في الصناعة الوطنية، بالاستفادة من الثروات المعدنية غير المستغلة المقدرة قيمتها بأكثر من 9.4 تريليونات ريال، وتشمل معادن إستراتيجية منها الذهب والنحاس والعناصر الأرضية النادرة، حيث تستهدف الإستراتيجية الشاملة للتعدين والصناعات المعدنية رفع مساهمة القطاع؛ ليبلغ 240 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.
ونوّه معاليه بالمزايا التنافسية للبيئة الاستثمارية التعدينية في المملكة، التي تعزز من جاذبيتها لشركات التعدين المحلية والعالمية، حيث يوفر نظام الاستثمار التعديني ولائحته التنفيذية حوافز وتشريعات تسهِّل رحلة المستثمرين، مشيرًا إلى الدور الفاعل الذي تلعبه منظومة الصناعة والثروة المعدنية في تطوير قطاع التعدين، وتحسين بيئته الاستثمارية، ومن ذلك تقليص الفترة الزمنية للحصول على التراخيص التعدينية لتصبح “90” يومًا فقط.
يذكر أن اجتماع الطاولة المستديرة، شهد حضور قادة القطاع الخاص الأمريكي، وأكثر من 30 مستثمرًا في عدة قطاعات إستراتيجية من أهمها الكيماويات التحويلية، وصناعة السيارات، وصناعة الطيران، والصناعات التعدينية, مستعرضًا الاجتماع تطور قطاعي الصناعة والتعدين في المملكة، وفرص الاستثمار في الابتكار والتقنيات الصناعية، وسُبل بناء شراكات فاعلة تدعم التنمية الاقتصادية المستدامة في البلدين.