ريهام عبدالغفور تحيي ذكرى وفاة والده:" زي النهاردة فهمت معني كلمة ظهري إتكسر"
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
حرصت الفنانة ريهام عبدالغفور، على إحياء ذكرى وفاة والدها الفنان الراحل أشرف عبدالغفور، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم العام الماضي 2023، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ونشرت ريهام صورة جمعتها بوالدها الراحل، وعلقت عليها قائلة:" زي النهاردة فهمت معني كلمة ظهري إتكسر
فهمت معني كلمة خوف فهمت يعني ايه الواحد يكبر فاجأة فهمت كلمة الحياة مبقاش ليا طعم فهمت كلمة مش حاسه بأمان فهمت الوجع كل يوم يا أبويا بتأكد إن الخسارة كبيرة أو ي وغير محتمله
كل يوم بستناك ترجع عشان احكيلك بحبك يا أحن وأطيب وأكرم وأعظم أب".
وأضافت:" وحشتني أو ي يا حبيبي ووحشني أو ي إحساسي وانت جنبي
ربنا يسعدك في الجنة يارب أسألكم الفاتحة والدعاء".
منشور ريهام عبدالغفور
وفاة أشرف عبدالغفور
يشار أن الفنان أشرف عبدالغفور رحل عن عالمنا في 3 ديسمبر العام الماضي 2023، نتيجة تعرضه لحادث سير، عن عمر ناهز ال 81 عاما.
آخر أعمال ريهام عبدالغفور
وكان آخر أعمال ريهام عبد الغفور هو مسلسل "رشيد" الذي قدمت بطولته مع محمد ممدوح في رمضان 2023، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، ومن تأليف وسام صبري وإخراج مي ممدوح، وايضا شاركت في فيلم ليلة العيد مع يسرا، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي درامي، ناقش عدد من القضايا المهمة الخاصة بالمرأة، وضم عدد من النجوم منهم سيد رجب، عبير صبري، يسرا اللوزي، هنادي مهنا، أحمد خالد صالح، ومحمود حافظ، والعمل من تأليف أحمد عبدالله وإخراج سامح عبدالعزيز، وإنتاج أحمد السبكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة ريهام عبدالغفور اعمال اشرف عبدالغفور أشرف عبدالغفور آخر اعمال أشرف عبدالغفور ریهام عبدالغفور
إقرأ أيضاً:
كلمة السر المرارة .. تفاصيل وفاة شخصين بعد عمليات جراحية
نشرت والدة “نورزاد محمد هاشم” ضحية الإهمال الطبي، بيان رسمي عبر صفحتها الرسمية علي فيسبوك .
وقالت، بنتي خريجة كلية الهندسة – الجامعة الألمانية، دفعة 2024، وابنتي الوحيدة ، يتيمه الاب ونور حياتي ، دخلت نور مستشفى النزهة الدولي يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المراريةباستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن.
وتابعت، رغم وضوح علامات الخطر، أُهملت حالتها يومين كاملين دون تدخل جراحي، مما أدى إلى تسمم دموي وانهيار تدريجي في وظائف الجسم. التدخل لم يتم إلا بعد استشارة طبيب خارجي أبلغنا أن حياتها في خطر، فتمت الجراحة التصحيحية بنجاح.
وأضافت: لكن بعد الجراحة، بدأت أزمة جديدة في التنفس، وفشل الأطباء في تشخيص السبب بدقة، وتم التعامل معها فقط بشكل عرضي. تدهورت حالتها عدة مرات، وأُعيدت للرعاية المركزة أكثر من مرة دون قرارات طبية حاسمة.
وواصلت: وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتي، لم يتدخل. بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ… ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح.