ميناء الملك عبدالعزيز يواصل أرقامه القياسية بمناولة 211.2 ألف حاوية خلال يوليو
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
الرياض - مباشر: حقق ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام رقماً قياسياً جديدا ًخلال شهر يوليو 2023م، بمناولة 211.2 ألف حاوية قياسية، ما يؤكد دور الميناء في تعزيز قطاع الموانئ، والخدمات اللوجستية، ودعم حركة الواردات والصادرات الوطنية، ورفع تصنيف المملكة في المؤشرات الدولية.
وأوضحت الهيئة العامة للموانئ "موانئ"، أن هذا الإنجاز يأتي في إطار جهودها لتعزيز ريادة المملكة في القطاع البحري، وتحفيز صناعة النقل والخدمات اللوجستية، تماشياً مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
كما يأتي ذلك نتيجة للمبادرات التي تعمل عليها "موانئ" بالشراكة مع الشريك الاستراتيجي الشركة السعودية العالمية للموانئ، ومختلف الشركاء من الشركات المشغلة الوطنية والعالمية بميناء الملك عبدالعزيز بالدمام لتحويله إلى ميناء رائد، يتمتع بأهداف الاستدامة طويلة الأجل، والأتمتة، والرقمنة، وسلسلة التوريد المتكاملة.
كما لفتت إلى أن ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام استطاع كسر الرقم السابق الذي سجله خلال شهر مايو 2023م، بمناولة 206.15 ألف حاوية قياسية في شهر واحد، مما يعكس نجاح الجهود في تعزيز قدرة الميناء التنافسية، وزيادة قنوات الاتصال بالموانئ العالمية.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: میناء الملک عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
الخارجية والصحة تبحثان الترتيبات اللوجستية للدورة 63 لمجلس وزراء الصحة العرب
عُقد بمقر وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية، الاجتماع التنسيقي الأول بين ممثلين عن إدارة المراسم العامة بالوزارة ونظرائهم من وزارة الصحة، برئاسة مدير إدارة التعاون الدولي بوزارة الصحة، وذلك في إطار تعزيز آليات التنسيق المشترك وتطوير سبل العمل بين الجانبين.
ويأتي هذا اللقاء في سياق التحضيرات الجارية لعقد الدورة العادية الثالثة والستين لالتحضيرات الجارية لعقد الدورة العادية الثالثة والستين لمجلس وزراء الصحة العرب، حيث تم خلال الاجتماع استعراض الترتيبات اللوجستية والبرنامج العام لأعمال الدورة، ومناقشة الجوانب التنظيمية التي من شأنها ضمان نجاح الفعاليات.
وأكّد الطرفان حرصهما على مواصلة التنسيق المشترك عبر لقاءات دورية، بما يسهم في تحقيق التكامل المؤسسي ورفع كفاءة الأداء في المهام ذات الاهتمام المشترك، لا سيما في ظل الطابع الإقليمي للدورة المقبلة.
من جانبه، أعرب مدير إدارة التعاون الدولي بوزارة الصحة عن تقديره العميق للجهود التي تبذلها وزارة الخارجية والتعاون الدولي، مثمنًا التعاون البنّاء من قبل إدارة المراسم العامة، ومؤكدًا أهمية الاستمرار في هذا التنسيق بما يخدم الأهداف المشتركة على المستويين الصحي والدبلوماسي، ويعزز من مكانة ليبيا في المحافل العربية.