عشرات الشهداء بقصف إسرائيلي على منزلين في قطاع غزة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أفادت مصادر طبية في قطاع غزة باستهاد العشرات الليلة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي منازل بمخيم النصيرات وسط القطاع ومحيط مستشفى كمال عدوان شمالا.
اقرأ ايضاًوبحسب المصادر فقد استهدف الاحتلال استهدف منزل عائلة لعائلة أبو طرابيش في محيط مستشفى كمال عدوان شمال القطاع، لافتة إلى نحو 30 شخصا بين شهيد وجريح ومفقود تحت أنقاض المنزل المدمر.
كما استهدفت طائرات الاحتلال منزل لعائلة البيومي غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، ما أدى لاستشهاد ثمانية أشخاص وإصابة آخرين.
في غضون ذلك واصلت طائرات الاحتلال سلسلة غارات على تل الزعتر في مخيم جباليا شمالا، فضلا عن قصف مدفعي عنيف في محيط دوار نظير فس بلوك 12 بمخيم البريج وسط غزة.
عاجل| تغطية صحفية: 18 شـ ـهـ ـيـداً ومفقودون في قصف الاحتلال منزلاً لعائلة أبو الطرابيش يؤوي نازحين محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزة
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 11, 2024
عشرات الشـــهداء في مجزرة إسرائيلية استهدفت محيط مستشفى كمال عدوان
التفاصيل: https://t.co/YvYQm9o0JH
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 11, 2024
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: محیط مستشفى کمال عدوان
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: رئيس شاباك الجديد أجرى جولة سرية في محيط دمشق
رام الله - دنيا الوطن
كشفت صحيفة (إسرائيل اليوم)، الأربعاء، أن رئيس جهاز (شاباك) الجديد، دافيد زيني، أجرى جولة سرية في محيط العاصمة السورية دمشق.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن ضابط في الجيش "لم تسمه"، قوله: "نتجول في محيط دمشق على بعد 20 كم منها فقط، لقد كان هذا حلما قبل عدة أشهر".
وكانت مجموعة مسلحة تُطلق على نفسها اسم "كتائب الشهيد محمد الضيف"، تبنت إطلاق صاروخين، مساء الثلاثاء، من منطقة درعا جنوب سوريا باتجاه مرتفعات الجولان المحتل، وردت إسرائيل بقصف مدفعي على مواقع في سوريا.
وفي بيان تأسيسي نُشر أمس، أكدت الكتائب أنها انطلقت وفاءً للقائد العسكري الراحل محمد الضيف، القائد العام السابق لكتائب عز الدين القسام، الذي استشهد في كانون الثاني/ يناير 2025 خلال الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.
وفي رسالة مباشرة إلى إسرائيل، توعد البيان بأن مقاتلي الكتائب سيكونون "سيفاً مسلطاً على رقابكم أينما كنتم، سنقاتلكم بكل ما نملك".
وقد كثفت إسرائيل وجودها العسكري في مرتفعات الجولان، مضاعفة قواتها وتركيزها على الردع والبنية التحتية العسكرية.
ومنذ بداية العام، شنت إسرائيل نحو 57 هجوما على الأراضي السورية، معظمها غارات جوية، مستهدفة مواقع عسكرية تابعة للنظام السوري وحلفائه، ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية.
وتحمل إسرائيل تحمل حكومة الشرع مسؤولية هذه الهجمات، بينما تنفي دمشق صحة بعض التقارير المتعلقة بالقصف الإسرائيلي.
على الصعيد السياسي، شهدت الفترة الأخيرة محادثات مباشرة نادرة بين إسرائيل والإدارة السورية الجديدة، في محاولة لتخفيف التوترات، حيث جرت لقاءات في أذربيجان بحضور مسؤولين عسكريين من الطرفين، وفق ما أفادت وسائل إعلامية أمريكية.
كما يستعد المبعوث الأمريكي إلى سوريا لزيارة إسرائيل لمناقشة التطورات والتوترات بين تل أبيب وأنقرة، في سياق الأوضاع السورية.
وكان وزير الدفاع التركي يشار غولر أكد اليوم أن قوات بلاده لا تخطط للانسحاب حاليا من سوريا.