تعليق أشرف عبد الباقي عن نجاح تجربة ابنته زينة الإخراجية في فيلم "مين يصدق"
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أعرب الفنان أشرف عبد الباقي عن سعادته وفخره الكبيرين بنجاح تجربة ابنته زينة أشرف عبد الباقي الإخراجية الأولى في فيلمها القصير “مين يصدق”، الذي حظي بإشادة واسعة من الجمهور والنقاد.
حيث قال أشرف عبد الباقي خلال حديثه في برنامج "معكم منى الشاذلي": "إنها نجحت ده إحساس كأني بجوز بنتي، النجاح ده في حد ذاته شيئ جميل".
فيلم “مين يصدق” يتناول قضايا اجتماعية من منظور شبابي مبتكر، وشارك فيه مجموعة من الفنانين الشباب، حيث استطاعت زينة تقديم قصة مؤثرة بتقنيات إخراجية حديثة، مما جعل الفيلم يبرز في عدد من المهرجانات الفنية.
قصة فيلم "مين يصدق"
وتدور أحداث الفيلم حول نادين التي تعيش أزمة مع والديها نتيجة عدم اهتمامهم بها، وتتعرف على شاب محتال يُدعى باسم يقدم لها الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتتطور العلاقة بينهما ليخوض الاثنان رحلة في عمليات النصب التي تورطهما في العديد من المشاكل، ما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.
أبطال وصناع فيلم "مين يصدق"
فيلم مين يصدق هو من بطولة يوسف عمر، وجايدا منصور، وفكرة زينة عبدالباقي ومصطفى عسكر، وحامد الشراب وسيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفى خالد بهجت، مدير التصوير عبد الرحمن "إيزو" مصطفى، ديكور ندي عبدالمجيد، ومونتاج محمود سليمان، ومهندس الصوت باسم جمال، المخرج المنفذ عمر عسر، منتج فني مصطفى خالد بهجت، وأحمد إيهاب السعيد، وإخراج زينة عبدالباقي وإنتاج أنور الصباح وأشرف عبد الباقي، ومحمد عبدالوهاب، ومحمد زعيتر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زينة عبد الباقي تفاصيل فيلم مين يصدق فيلم مين يصدق لزينة أشرف عبدالباقي أبطال فيلم مين يصدق أشرف عبد الباقی مین یصدق
إقرأ أيضاً:
أب بلا قلب.. استغل أزمة ابنته فأدمنها الآيس وواقعها| التفاصيل الكاملة
تجرد أب من مشاعر كنا نحسبها أنها غريزة لا يستطيع إنسان أن يتخطاها، إلا أنه ذلك الشيطان الذي لا يرقى للحصول على لقب «أب»، خلع قلبه من مكانه واستغل أقرب الأقربون «ابنته» كي تكون ملاذا لـ شهواته الشيطانية، بعد أن دبت الخلافات بينها وبين زوجها قبل أشهر وقررت ترك منزلها والإقامة بصحبة والدها.
فتاة في العقد الثالث من عمرها، اعتقدت أن والدها سيكون السند والظهر كما يقال، فحين دبت الخلافات بينها وبين زوجها قبل 5 أشهر تركت له المنزل ولجأت إلى ملاذها الأول والأخير والدها لتقيم بصحبته في منزله، إلا أن الأخير كان له رأي آخر فلم يكن مثلما اعتقدت تلك الفتاة.
استغل ذلك الشيطان حالة الأبنة وظروفها وخلافاتها مع زوجها وراح يتقرب منها قدر ما يمكن، حتى استطاع الإيقاع بها في فخ المخدرات وأعطاها مخدر الآيس حتى باتت مدمنة على تعاطيه، ومن ثم ضغط أكثر على تلك الحالة النفسية السيئة التي تمر بها وواقعها أكثر من مرة حتى حملت الأبنة منه سفاحا.
الأب الشيطان ضرب بعرض الحائط كل معاني الأبوة، وراح يغرس مخالبه في جسد ابنته دون أي اعتبار، حتى علمت الابنة بالكارثة التي أحدثها والدها، فهي حامل في شقيقها وقامت بالتوجه إلى قسم شرطة الوراق حيث كانت وحدة المباحث تستعد لتجهيزات وتأمينات عيد الأضحى المبارك.
دخلت الفتاة تلمم ما تبقى منها تقدم خطوة وتؤخر الثانية حتى قابلها أحد ضباط الأستيفا يسألها ما بها، فقالت بكلمات تخرج بصعوبة أنها تضررت من والدها الذي جعلها مدمنة على تعاطي مخدر الآيس، ثم واقعها جسديا حتى حملت منه سفاحا وقدمت التقارير الطبية التي تفيد بالحمل.
حررت أجهزة المباحث في الوراق محضرا بالواقعة وتم إخطار اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة الذي أمر بسرعة ضبط وإحضار الأب وإجراء التحريات اللازمة في الواقعة لكشف الملابسات، حيث تمكنت أجهزة أمن الجيزة من ضبط المتهم وتبين أنه سائق.
الفتاة قالت في محضر الشرطة أنها نشبت بينها وبين زوجها خلافات قبل أشهر قليلة ولجأت إلى منزل والدها للإقامة معه إلا أنه أدمنها على تعاطي مخدر الآيس واستطاع مواقعتها جسديا حتى حملت منه سفاحا.