كشف محمد بيومي خبير اللوائح موقف حمدي فتحي من العودة مرة أخرى إلى نادي الوكرة القطري بعد إعلان الأهلي استعارته للمشاركة في بطولة كأس العالم.

قانوني يوضح موقف حمدي فتحي

وقال بيومي في تصريحاته لبرنامج ستاد المحور: اللوائح الدولية تقول ان يجوز ان يسجل اللاعب في الموسم الواحد في ثلاث اندية ولا يمارس كرة القدم في ناديين فقط.

وأضاف: وبتطبيق اللائحة على حمدي فتحي نجد ان كأس العالم للأندية في شهر يونيو ٢٠٢٥ والنادي الاهلي هيستعير اللاعب من الوكرة وسيقوم بتسجيله والبطولة ستنتهي في شهر ٧

وواصل: إذا كانت فترة القيد مفتوحة في هذه الفترة بالدوري القطري يحق للاعب العودة والمشاركة مع الوكرة بشكل طبيعي.

النادي الأهلى ينعى نبيل الحلفاوي بكلمات مؤثرة اجتماع عاجل في الأهلي بين الخطيب وكولر ولجنة التخطيط

وتابع: الإجراء قانوني ويحق للاعب العودة لفريق الوكرة القطري ولكن لن يحق له اللعب في فريق ثالث، لذلك لا بد من استكماله الموسم مع الوكرة.

وأكمل: بالنسبة لمحمود حسن تريزيجيه من الوارد ان يتم استعارته من ناديه التركي، إلى الأهلي، لأن مع بداية كأس العالم سيكون موسم جديد.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأهلي الدوري القطري الوكرة النادى الاهلى محمد بيومي محمود حسن تريزيجيه نادي الوكرة القطري نادي الوكرة موقف حمدي فتحي

إقرأ أيضاً:

«علي جمعة»: الذين ينكرون السنة لا يفهمون صحيح البخاري

قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، إن الإمام البخاري لم يكن مجرد راوٍ أو جامعٍ للأحاديث، بل كان أول من جرد الحديث الشريف وميّزه عن الآراء الفقهية، فجعل في كتابه «الجامع الصحيح» أبوابًا دقيقة تعبّر عن فقهه وفهمه للحديث، دون أن يخلط بينها وبين اجتهادات الفقهاء.

وأوضح عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن البخاري لم يقتصر على كتابه الصحيح، بل ألّف عددًا من الكتب الأخرى مثل: الأدب المفرد، ورفع اليدين في الصلاة، وخلق أفعال العباد، والتاريخ الكبير، والتاريخ الأوسط، والتاريخ الصغير، والقراءة خلف الإمام، وغيرها، مشيرًا إلى أن الإمام لم يشترط الصحة المطلقة إلا في كتابه الصحيح فقط، أما باقي مؤلفاته فكان يقبل فيها الحديث الضعيف إذا لم يجد الصحيح، لأنه يرى أن الحديث الضعيف حجة في بعض المواضع.

وبيّن الدكتور علي جمعة أن سند الأحاديث في "صحيح البخاري" يتراوح بين ثلاثي وتساعي (أي بين 3 إلى 9 رواة بين البخاري والنبي ﷺ)، مؤكدًا أنه لا يوجد حديث في الصحيح بسند عشاري، وهو ما يدل على دقة الإمام البخاري في اختياره للرواة وتقليله عدد الوسائط قدر الإمكان.

كما أشار إلى أن العلماء بعد البخاري قاموا بعمل موسوعات عن رجال "صحيح البخاري"، ووجدوا أنهم جميعًا ثقات، بل إنهم إذا وجدوا كلامًا على راوٍ معين تتبعوا الرواية نفسها في الصحيح، ليجدوا لها طريقًا آخر دون هذا الراوي، حفاظًا على دقة الكتاب.

وقال الدكتور علي جمعة: "الإمام البخاري لم يؤلف كتابًا عاديًا، بل الأمة كلها خدمته، واعتبرته كتاب أمة، وليس كتاب فرد.. كل محدث وكل ناقد وكل عالم في اللغة والنحو والفقه خدم هذا الكتاب، ولذلك كان الناس يتبركون بقراءته في الكوارث والمجاعات والحروب، كما يتبركون بقراءة القرآن الكريم، وكانوا يقرؤونه تعبّداً وتعلّماً وتعليماً".

وأضاف: "الناس الذين ينكرون السنة لا يفهمون طبيعة هذا الكتاب، ويظنون أنه مجرد جهد بشري يمكن الطعن فيه بسهولة، بينما هو في الحقيقة كتاب أجمعت عليه الأمة وحققته قرونًا بعد قرون، ولهذا لا يجوز التعامل معه كأي كتاب عادي، بل يجب احترام الجهد الجماعي الذي أنتجه".

مقالات مشابهة

  • إسلام فتحي: الحديث عن الظروف القهرية تمهيد للتلاعب بلوائح رابطة الأندية
  • الأهلي يقترب من العودة للعب في الإسماعيلية.. ثروت سويلم يكشف مفاجأة
  • هل يعود عامر حسين للجنة المسابقات مرة أخرى؟.. ثروت سويلم يكشف بالتفاصيل
  • فابريجاس يقترب من العودة إلى برشلونة
  • فابريجاس يقترب من العودة إلى برشلونة ولكن كخصم.. ما القصة؟
  • التاجر المفلس.. كيف يستغل السيسي أموال الأوقاف بشكل غير قانوني؟
  • «علي جمعة»: الذين ينكرون السنة لا يفهمون صحيح البخاري
  • إغلاق باب التسجيل في الموسم الـ12 من «شاعر المليون»
  • ▪️خبر تشكيلات وزارية تضم البراؤون وباقي المليشيات المساندة للجيش غير صحيح
  • ساسي يرد على أنباء عودته للزمالك