شهدت بداية المدرب الجديد على رأس الطاقم الفني لمولودية الجزائر، اليوم الجمعة، تعثراً بتعادل بطعم الخسارة داخل الديار أمام أولمبي الشلف.

في إطار الجولة الـ14 من الرابطة المحترفة. وإكتفى “العميد” بالتعادل السلبي، في هذه المواجهة التي إحتضنها ملعب 5 جويلية الأولمبي.

حيث عرفت المواجهة، تضييع لاعبي المولودية، العديد من الفرص السانحة للتسجيل، أبرزها تضييع لاعب خط الوسط، العربي ثابتي، ضربة جزاء، في الدقيقة الـ44 من الشوط الأول.

ليتجمد بذلك رصيد المولودية عند النقطة الـ18 في المركز الرابع في سلم الترتيب، مع تبقي مواجهتين مؤجلتين أمام إتحاد العاصمة و شبيبة الساورة.

فيما حقق أولمبي الشلف، ثامن تعادل هذا الموسم، ويرفع رصيده للنقطة الـ17 في المركز السابع في سلم ترتيب البطولة العام.

ومن جانبه، إكتفى نادي إتحاد خنشلة، بالتعادل السلبي داخل الديار، أمام الضيف، إتحاد بسكرة.

ليحافظ “السيسكاوة” على مركزهم الـسادس في سلم الترتيب، برصيد 17 نقطة، مع تبقي مباراة مؤجلة أمام إتحاد العاصمة.

أما إتحاد بسكرة، يبقى في المركز ماقبل الأخير في سلم الترتيب، برصيد 11 نقطة، مع تبقي مواجهة مؤجلة في رصيده أمام أتلتيك بارادو.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی سلم

إقرأ أيضاً:

“إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا

صراحة نيوز – بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت الفرقة الليبية مساء الثلاثاء 30 تموز 2025 على خشبة مسرح مركز الحسين الثقافي – رأس العين، عرضها المسرحي المونودرامي “إلى أين؟”، في تجربة مسرحية مزجت بين القلق الوجودي والتساؤلات العميقة التي يعيشها الإنسان العربي المعاصر.
المسرحية، التي كتبها الكاتب العراقي علي العبادي، مقتبسة عن نصه “حقائب سوداء”، وأخرجها الليبي عوض الفيتوري الذي تولى أيضًا تصميم السينوغرافيا، بينما قام بتجسيدها على الخشبة الفنان حسين العبيدي، يرافقه موسيقيًا الفنان أنس العريبي، الذي أضفى بعدًا شعوريًا ساهم في تعزيز التوتر الدرامي والانفعالي للنص.
وفي إطار مونودرامي متماسك، يقف “الممثل – المسافر” ليحمل حقائبه المادي والرمزية، باحثًا عن إجابة لسؤال وجودي يتردد طيلة العرض: “إلى أين؟”. فالمسرحية لا تكتفي بعرض مشهد فردي عن الرحيل، بل تحوّله إلى سؤال جماعي يمسّ كل من اضطر أن يغادر، أن يهاجر، أن يُهجّر، أو أن يرحل مجبرًا من وطن بات غير قابل للسكن، بفعل الحروب والدمار والنكبات المتتالية، وحتى الإحتلال في العالم العربي.
الحقائب في العرض ليست مجرد أدوات، بل رموزٌ لما نحمله في دواخلنا: ذكريات، أحلام، خصوصيات، جراح، وآمال. المسرحية تفتح مساحة للتأمل في دوافع السفر؛ أهو بحث عن الأمان؟ أم عن الذات؟ أم محاولة مستميتة للهرب من واقع خانق؟
العرض الليبي جاء متقنًا في استخدامه للضوء والظل، للصوت والصمت، للحركة وللسكون، حيث مزج المخرج بين عناصر النص والفرجة والموسيقى والإضاءة، ليصوغ منها كولاجًا بصريًا وصوتيًا نابضًا يعكس نبض الشارع العربي، ويطرح الأسئلة التي قد لا تجد أجوبة، لكنها تُحكى، تُصرخ، وتُهمس على خشبة المسرح.
ويُشار إلى أنّ الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما العربي، التي تُقام ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون لعام 2025، تستضيف عروضًا من مختلف الدول العربية، تشكّل فسحة للتعبير الفردي الحرّ، وتحاكي هواجس المجتمعات بعيون فنانيها.

مقالات مشابهة

  • منظمة “إرادة” تحصل على المركز الاستشاري الخاص لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي بالأمم المتحدة
  • زوغرانا: “أوجه شكر خاص للمدرب بوميل وهذه أفضل ذكرى لي مع المولودية”
  • زوغرانا: “أطمح للتتويج برابطة أبطال إفريقيا مع المولودية في الموسم الجديد”
  • السجن لا يكفي.. جماعة “القربان” والانتحار المؤسَّس في أطراف ذي قار
  • مدير المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية: مظاهرة الإخوان أمام سفارة مصر موقف مشين وأمر مضحك للغاية
  • سموتريتش يكشف نفاد رصيده السياسي: الاستقالة تسقط الحكومة ولا توقف الصفقة
  • “إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا
  • ارتفاع مؤشرات البورصة المصرية بداية تداولات جلسة الخميس
  • سعر الدولار أمام الجنيه مع بداية تعاملات اليوم الخميس.. التراجع مستمر
  • إدارة إتحاد العاصمة تتعاقد مع الجناح الشاب بودربالة قادما من إتحاد الحراش