باسل الكاظمي: يجب تجنب تكرار سيناريو العراق في سوريا
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال باسل الكاظمي، محلل سياسي، إنه لتجنب تكرار السيناريو الذي حدث في العراق، يجب أن يكون هناك سلاح تحت سيطرة الدولة فقط، وألا تكون هناك ميليشيات، لأن ذلك ساعد في إدخال العراق في نفق مظلم.
أضاف “الكاظمي” خلال مداخلة برنامج «منتصف النهار»، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه يجب ألا يكون هناك تدخلات خارجية في السياسة السورية، مشيرًا إلى محاولات دولة الاحتلال والولايات المتحدة الأمريكية للتدخل في الشؤون السورية.
أكد أنه لا يمكن إسقاط حكومة بشار الأسد إلا بتدخل من الجانب الأمريكي، حيث لا يمكن للمعارضة السورية إسقاط الحكومة دون هذا التدخل، مضيفا أن الاحتلال الصهيوني والكيان الأمريكي لا يمكنهما ترك حكومة الأسد بدون تدخل.
أوضح “الكاظمي” أن الدول المجاورة لسوريا تتمنى أن تتخلص سوريا من بؤرة الإرهاب وأن لا تعيد ما حدث في العراق من ظهور تنظيمات مثل القاعدة وداعش داخل سوريا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العراق القاهرة الاخبارية
إقرأ أيضاً:
باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة
دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي على حضوره المقدر وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد فهذا نموذج لا يختلف عليه أثنان وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل فيستحق أبوحسن المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى